مقتل عدد من أفراد الشرطة الكينية في انفجار قنبلة قرب حدود الصومال
06-15-2019 07:24 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قال متحدث باسم الشرطة الكينية إن قنبلة مزروعة على الطريق انفجرت في سيارة تقل 11 من ضباطها بالقرب من الحدود مع الصومال يوم السبت مما أسفر عن مقتل عدد منهم.
وفي الصومال قالت خدمات الطوارئ إن انفجارا في العاصمة مقديشو أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص ،
وأعلنت حركة الشباب الصومالية المتشددة مسؤوليتها عن الهجومين وعن خطف ثلاثة من أفراد احتياط الشرطة الكينية يوم الجمعة من منطقة واجير شمال شرق كينيا.
وتسيطر قوات من الجيش الكيني على مناطق بجنوب الصومال محاذية للحدود بين البلدين منذ 2011. وتمكنت القوات الكينية بالتعاون مع جماعات صومالية مسلحة متحالفة معها من انتزاع السيطرة على تلك المنطقة من يد حركة الشباب بعد أن نفذت عددا من عمليات الاختطاف في كينيا.
وتقاتل حركة الشباب الحكومة الصومالية، المدعومة من الأمم المتحدة، وحلفاءها الدوليين في محاولة لحكم البلاد وفقا لتفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية.
وقال المتحدث باسم الشرطة الكينية تشارلز أوينو لرويترز إنه ما زال في انتظار حصر العدد الدقيق للضحايا.
ونفذت حركة الشباب تفجيرين في مقديشو. وقالت الشرطة إن الانفجار الأول نجم عن سيارة ملغومة في تقاطع مزدحم يعرف باسم كيه4 لكنه لم يسفر عن سقوط قتلى أو مصابين بسبب اعتراض أجهزة الأمن للسيارة قبل انفجارها.
وفي الصومال قالت خدمات الطوارئ إن انفجارا في العاصمة مقديشو أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص ،
وأعلنت حركة الشباب الصومالية المتشددة مسؤوليتها عن الهجومين وعن خطف ثلاثة من أفراد احتياط الشرطة الكينية يوم الجمعة من منطقة واجير شمال شرق كينيا.
وتسيطر قوات من الجيش الكيني على مناطق بجنوب الصومال محاذية للحدود بين البلدين منذ 2011. وتمكنت القوات الكينية بالتعاون مع جماعات صومالية مسلحة متحالفة معها من انتزاع السيطرة على تلك المنطقة من يد حركة الشباب بعد أن نفذت عددا من عمليات الاختطاف في كينيا.
وتقاتل حركة الشباب الحكومة الصومالية، المدعومة من الأمم المتحدة، وحلفاءها الدوليين في محاولة لحكم البلاد وفقا لتفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية.
وقال المتحدث باسم الشرطة الكينية تشارلز أوينو لرويترز إنه ما زال في انتظار حصر العدد الدقيق للضحايا.
ونفذت حركة الشباب تفجيرين في مقديشو. وقالت الشرطة إن الانفجار الأول نجم عن سيارة ملغومة في تقاطع مزدحم يعرف باسم كيه4 لكنه لم يسفر عن سقوط قتلى أو مصابين بسبب اعتراض أجهزة الأمن للسيارة قبل انفجارها.