وزير الحج والعمرة : المملكة ترحب بمسلمي العالم أجمع دون تمييز
05-30-2019 06:17 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أبرز معالي وزير الحج والعمرة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس لجنة برنامج خدمة ضيوف الرحمن الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، العناية والرعاية التي يحظى بها الحاج والمعتمر منذ قدومه للمملكة وحتى مغادرته إلى وطنه سالماً غانماً، مؤكداً ترحيب المملكة بقدوم أي مسلم من جميع أنحاء العالم لأداء مناسك الحج والعمرة باختلاف ثقافاتهم ولغاتهم دون تمييز، وتقديم التسهيلات والخدمات كافة التي تمكنهم من أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة وسط منظومة متكاملة من الخدمات.
وأوضح معاليه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، بمقر المركز الإعلامي المعد للقمم الثلاث الخليجية والعربية والإسلامية التي تستضيفها المملكة في مكة المكرمة غداً وبعد غد بفندق فور بوينتس شيراتون مكة، أن خدمة ضيوف الرحمن نهج دأبت عليه هذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله -، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله-.
واستعرض معاليه أبرز ما يتضمنه برنامج خدمة ضيوف الرحمن الذي دشنه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- مساء أمس، مشيراً إلى أن البرنامج يشتمل على أكثر من 130 مبادرة، شارك في إعدادها أكثر من 30 جهة حكومية بهدف إحداث نقلة نوعية جديدة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير الخدمات التي تعينهم على أداء المناسك بكل يسر وسهولة، كما عمل البرنامج في مرحلة الإعداد والتخطيط على أكثر من 192 نقطة اتصال مع ضيوف الرحمن تمثل رحلة الحاج والمعتمر "من الفكرة إلى الذكرى".
وقال :" إن البرنامج أحد برامج رؤية المملكة 2030، ويحظى بعناية واهتمام من خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - وبدعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع –حفظه الله- لتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن وتحسين تجربتهم وإثرائها.
وتناول معالي وزير الحج والعمرة الأهداف الرئيسة لبرنامج خدمة ضيوف الرحمن والمتمثلة في تيسير وصول المسلمين من مختلف أنحاء العالم إلى المملكة لأداء المناسك، علاوة على تحسين وتجويد الخدمات وتوفيرها للحجاج كافة، إضافةً إلى إثراء تجربة الحاج والمعتمر والزائر في هذه الرحلة الإيمانية من خلال الاطلاع على الآثار الإسلامية الموجودة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وغيرها من مدن المملكة.
ونوّه معالي وزير الحج والعمرة بتعاون مختلف الجهات ذات العلاقة بشؤون الحج والحجاج وحرصهم على تيسير إجراءات وصولهم إلى الحرمين الشريفين وتنقلاتهم بين مكة المكرمة والمدينة المنورة و المشاعر المقدسة وتقديم كافة الخدمات التي تحقق تطلعات القيادة الرشيدة، و رضا ضيوف الرحمن في رحلتهم الإيمانية.
وأوضح معاليه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، بمقر المركز الإعلامي المعد للقمم الثلاث الخليجية والعربية والإسلامية التي تستضيفها المملكة في مكة المكرمة غداً وبعد غد بفندق فور بوينتس شيراتون مكة، أن خدمة ضيوف الرحمن نهج دأبت عليه هذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله -، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله-.
واستعرض معاليه أبرز ما يتضمنه برنامج خدمة ضيوف الرحمن الذي دشنه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- مساء أمس، مشيراً إلى أن البرنامج يشتمل على أكثر من 130 مبادرة، شارك في إعدادها أكثر من 30 جهة حكومية بهدف إحداث نقلة نوعية جديدة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير الخدمات التي تعينهم على أداء المناسك بكل يسر وسهولة، كما عمل البرنامج في مرحلة الإعداد والتخطيط على أكثر من 192 نقطة اتصال مع ضيوف الرحمن تمثل رحلة الحاج والمعتمر "من الفكرة إلى الذكرى".
وقال :" إن البرنامج أحد برامج رؤية المملكة 2030، ويحظى بعناية واهتمام من خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - وبدعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع –حفظه الله- لتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن وتحسين تجربتهم وإثرائها.
وتناول معالي وزير الحج والعمرة الأهداف الرئيسة لبرنامج خدمة ضيوف الرحمن والمتمثلة في تيسير وصول المسلمين من مختلف أنحاء العالم إلى المملكة لأداء المناسك، علاوة على تحسين وتجويد الخدمات وتوفيرها للحجاج كافة، إضافةً إلى إثراء تجربة الحاج والمعتمر والزائر في هذه الرحلة الإيمانية من خلال الاطلاع على الآثار الإسلامية الموجودة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وغيرها من مدن المملكة.
ونوّه معالي وزير الحج والعمرة بتعاون مختلف الجهات ذات العلاقة بشؤون الحج والحجاج وحرصهم على تيسير إجراءات وصولهم إلى الحرمين الشريفين وتنقلاتهم بين مكة المكرمة والمدينة المنورة و المشاعر المقدسة وتقديم كافة الخدمات التي تحقق تطلعات القيادة الرشيدة، و رضا ضيوف الرحمن في رحلتهم الإيمانية.