الإمارات الأولى اقليمياً و الخامسة عالمياً في التنافسية العالمية لعام 2019
05-29-2019 02:10 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_نوال الحارثي حققت دولة الامارات العربية المتحدة المركز الأول إقليمياً والخامس عالميا ضمن أكثر الدول تنافسية في العالم متقدمة على دول مثل هولندا والدنمارك والسويد.
وتقدمت الإمارات بواقع 23 قفزة منذ إدراجها ضمن تقرير "الكتاب السنوي للتنافسية العالمية" لعام 2019 والصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية بمدينة لوزان السويسرية الذي يعد أحد أهم المؤسسات المتخصصة على مستوى العالم في هذا المجال.
و احتلت دولة الإمارات المراتب الأولى عالميا في عدد كبير من المحاور الرئيسية والمحاور الفرعية والمؤشرات الفرعية التي يرصدها التقرير .. فقد صعدت الدولة إلى المركز الأول عالميا في محور "كفاءة الأعمال" والمركز الثاني عالميا في محور "الكفاءة الحكومية".. وحققت المراكز الخمسة الأولى عالميا في عدد من المحاور الفرعية مثل المركز الأول في "الممارسات الإدارية" والمركز الثاني عالميا في كل من "التجارة الدولية" و"الكفاءة والإنتاجية" و"البنية التحتية" و"السلوكيات والقيم" و"أسواق العمالة" والمركز الثالث عالميا في "التمويل الحكومي" و"السياسات الضريبية".
وتجدر الإشارة هذا العام إلى تقدم دولة الإمارت عالميا وإقليميا .. حيث تقدمت الإمارات مرتبتين عن تصنيف العام السابق واحتلت الترتيب الخامس عالميا لأول مرة منذ إدراجها في التقرير.. أما إقليميا فقد حافظت الدولة على تقدمها على كل دول الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا محافظة على ريادتها في المنطقة في هذا التقرير.
وتقدمت الإمارات بواقع 23 قفزة منذ إدراجها ضمن تقرير "الكتاب السنوي للتنافسية العالمية" لعام 2019 والصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية بمدينة لوزان السويسرية الذي يعد أحد أهم المؤسسات المتخصصة على مستوى العالم في هذا المجال.
و احتلت دولة الإمارات المراتب الأولى عالميا في عدد كبير من المحاور الرئيسية والمحاور الفرعية والمؤشرات الفرعية التي يرصدها التقرير .. فقد صعدت الدولة إلى المركز الأول عالميا في محور "كفاءة الأعمال" والمركز الثاني عالميا في محور "الكفاءة الحكومية".. وحققت المراكز الخمسة الأولى عالميا في عدد من المحاور الفرعية مثل المركز الأول في "الممارسات الإدارية" والمركز الثاني عالميا في كل من "التجارة الدولية" و"الكفاءة والإنتاجية" و"البنية التحتية" و"السلوكيات والقيم" و"أسواق العمالة" والمركز الثالث عالميا في "التمويل الحكومي" و"السياسات الضريبية".
وتجدر الإشارة هذا العام إلى تقدم دولة الإمارت عالميا وإقليميا .. حيث تقدمت الإمارات مرتبتين عن تصنيف العام السابق واحتلت الترتيب الخامس عالميا لأول مرة منذ إدراجها في التقرير.. أما إقليميا فقد حافظت الدولة على تقدمها على كل دول الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا محافظة على ريادتها في المنطقة في هذا التقرير.