أمير منطقة الحدود الشمالية يطلق مبادرة مشروع "قرية تمكين الشمال" النموذجية
05-16-2019 12:48 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أطلق صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، مبادرة مشروع "قرية تمكين الشمال" النموذجية .
وأكد سموه خلال الحفل الذي أقيم اليوم في ديوان الإمارة بهذه المناسبة, أن المشروع أحد مبادرات إمارة المنطقة التي ستكون إضافة متميزة لمنظومة المبادرات التنموية الهادفة لصناعة رأس المال البشري الوطني معززة بالعلم والمعرفة والإتقان وقادرةً على تحمل الأمانة، منوهاً إلى أن المشروع سيكون منصة لاستثمار الطاقات والخبرات لكافة شرائح المجتمع وفق احتياجات القطاعات المختلفة وستُسهم في تقوية العلاقات الاجتماعية بين أبناء المنطقة بما يحقق لهم الاستقرار النفسي والاجتماعي.
وأشار سموه إلى اعتماد حوكمة التطوع كأحد أهم مسرعات العمل الاجتماعي في هذه القرية، وذلك بإنشاء " أكاديمية التطوع " كأول حاضنة أكاديمية متخصصة للعمل التطوعي في المنطقة الشمالية، وتهدف لإبراز الطاقات التطوعية لأفراد المجتمع، وإعادة توجيهها عبر برامج مبتكرة، وقيادات محترفة في العمل التطوعي، وكذلك التنظيم والتنسيق مع كافة المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية.
بعد ذلك شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن مبادرة مشروع "قرية تمكين الشمال" النموذجية، التي صُممت لتكون نموذجاً جديداً للتكامل بين الحوكمة والتمكين والتحفيز ومشروعاً تنموياً يتشارك مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي في كافة المجالات الاجتماعية، والتعليمية، والصحية، والاقتصادية، والرياضية، والسياحية.
كما تشتمل القرية على " مركز وفّيت " للمتقاعدين، ليكون مركزاً إدارياً متكاملاً يُمكنهم من تقديم خبراتهم واستشاراتهم لخدمة المجتمع، بالإضافة لنادي صحي وترفيهي ورياضي، وعيادة طبية، وديوانية تشاركية تعزز علاقاتهم وتُكامل خبراتهم، بالإضافة " لجائزة كفو " لتحفيز جميع أبناء ومؤسسات المنطقة في ستة فروع ( المؤسسي، والمهاري, والعلمي، والريادي والإبداعي، والمجتمعي، والتكريم الخاص).
وأكد سموه خلال الحفل الذي أقيم اليوم في ديوان الإمارة بهذه المناسبة, أن المشروع أحد مبادرات إمارة المنطقة التي ستكون إضافة متميزة لمنظومة المبادرات التنموية الهادفة لصناعة رأس المال البشري الوطني معززة بالعلم والمعرفة والإتقان وقادرةً على تحمل الأمانة، منوهاً إلى أن المشروع سيكون منصة لاستثمار الطاقات والخبرات لكافة شرائح المجتمع وفق احتياجات القطاعات المختلفة وستُسهم في تقوية العلاقات الاجتماعية بين أبناء المنطقة بما يحقق لهم الاستقرار النفسي والاجتماعي.
وأشار سموه إلى اعتماد حوكمة التطوع كأحد أهم مسرعات العمل الاجتماعي في هذه القرية، وذلك بإنشاء " أكاديمية التطوع " كأول حاضنة أكاديمية متخصصة للعمل التطوعي في المنطقة الشمالية، وتهدف لإبراز الطاقات التطوعية لأفراد المجتمع، وإعادة توجيهها عبر برامج مبتكرة، وقيادات محترفة في العمل التطوعي، وكذلك التنظيم والتنسيق مع كافة المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية.
بعد ذلك شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن مبادرة مشروع "قرية تمكين الشمال" النموذجية، التي صُممت لتكون نموذجاً جديداً للتكامل بين الحوكمة والتمكين والتحفيز ومشروعاً تنموياً يتشارك مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي في كافة المجالات الاجتماعية، والتعليمية، والصحية، والاقتصادية، والرياضية، والسياحية.
كما تشتمل القرية على " مركز وفّيت " للمتقاعدين، ليكون مركزاً إدارياً متكاملاً يُمكنهم من تقديم خبراتهم واستشاراتهم لخدمة المجتمع، بالإضافة لنادي صحي وترفيهي ورياضي، وعيادة طبية، وديوانية تشاركية تعزز علاقاتهم وتُكامل خبراتهم، بالإضافة " لجائزة كفو " لتحفيز جميع أبناء ومؤسسات المنطقة في ستة فروع ( المؤسسي، والمهاري, والعلمي، والريادي والإبداعي، والمجتمعي، والتكريم الخاص).