برنامج الأغذية العالمي يعرب عن خالص امتنانه للمملكة والإمارات
05-09-2019 10:01 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أعرب برنامج الأغذية العالمي عن الامتنان لما تقدمه المملكة والإمارات لدعم أعمال البرنامج في اليمن
وقال: ممثل البرنامج ريحان أسف آساد: نحنُ نعرب عن خالص امتناننا للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المُتحدة لدعم أعمالنا في اليمن،" مضيفاً "لا شك أن الدعمُ الذي يأتي من المُجتمع الدولي له أهمية كُبرى في القضاء على مُعاناة ملايين من الناس في اليمن".
كما رحَّب البرنامج بمُساهمة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المُتحدة بمبلغ 240 مليون دولار أمريكي لدعم الاحتياجات الغذائية للمستضعفين في اليمن في شهر رمضان الكريم، حيث يُواجه اليمن نقصاً شديداً في الغذاء، وهذه المُساهمة السخية سوف تُساعد اليمنيين إلى حدٍ كبير على ممارسة عاداتهم وتقاليدهم المتبعة في مثل هذا الشهر المعظم.
جاء ذلك في بيان نشره البرنامج بموقعه الرسمي على الشبكة العنكبوتية مبينًا أن برنامج الأغذية العالمي يخطط لاستخدام هذه المُساهمة في تزويد ملايين من الأُسر بحصص غذائية شهرية من الدقيق، والزيت، والسكر، والملح، وفي المناطق الحضرية التي لا تزال الأسواق تعمل بها سوف تحصل الأُسر على قسائم غذائية لشراء هذه الحصص التموينية من خلال بعض التُجار المحليين، الأمر الذي يدعم الاقتصاد المحلي أيضاً.
وقال: ممثل البرنامج ريحان أسف آساد: نحنُ نعرب عن خالص امتناننا للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المُتحدة لدعم أعمالنا في اليمن،" مضيفاً "لا شك أن الدعمُ الذي يأتي من المُجتمع الدولي له أهمية كُبرى في القضاء على مُعاناة ملايين من الناس في اليمن".
كما رحَّب البرنامج بمُساهمة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المُتحدة بمبلغ 240 مليون دولار أمريكي لدعم الاحتياجات الغذائية للمستضعفين في اليمن في شهر رمضان الكريم، حيث يُواجه اليمن نقصاً شديداً في الغذاء، وهذه المُساهمة السخية سوف تُساعد اليمنيين إلى حدٍ كبير على ممارسة عاداتهم وتقاليدهم المتبعة في مثل هذا الشهر المعظم.
جاء ذلك في بيان نشره البرنامج بموقعه الرسمي على الشبكة العنكبوتية مبينًا أن برنامج الأغذية العالمي يخطط لاستخدام هذه المُساهمة في تزويد ملايين من الأُسر بحصص غذائية شهرية من الدقيق، والزيت، والسكر، والملح، وفي المناطق الحضرية التي لا تزال الأسواق تعمل بها سوف تحصل الأُسر على قسائم غذائية لشراء هذه الحصص التموينية من خلال بعض التُجار المحليين، الأمر الذي يدعم الاقتصاد المحلي أيضاً.