الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت) تعتمد فرعها الثالث عشر بالجبيل
04-28-2019 10:15 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية اعتمدت الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت) فرعها الثالث عشر بالجبيل، ضمن جهودها، لدعم وإثراء الحركة التشكيلية في جميع مناطق ومحافظات المملكة، ويشمل الفرع مختلف الاتجاهات الفنية، منها الفن التشكيلي والنحت والتصوير وخط الحروفيات والفن الرقمي.
وأوضحت رئيسة مجلس إدارة الجمعية الدكتورة منال الرويشد، أن الجمعية سعت إلى دعم الحركة التشكيلية والتشكيليين في المملكة، والعمل على ازدهارها بجميع السبل، ومنها فتح فروع جديدة، وأطلقت جسفت فرع الجبيل بعد استكمال جميع الإجراءات النظامية للجمعية، معربة عن أملها بأن يسهم الفرع في تحقيق أداء الجمعية، ومنها خدمة الحركة التشكيلية والتشكيليين في الجبيل، وكذلك المساهمة في تنمية الوعي الفني لدى المجتمع، وتنمية الإبداع والذوق الفني، وتوثيق أواصر الصلات الفنية والاجتماعية بين الفنانين، وتوطيد العلاقة بين الجمعية والجمعيات الأخرى في الداخل والخارج، والعمل على حفظ الحقوق الفنية والفكرية والمادية للفنانين، وتمثيلهم أمام الجهات ذات العلاقة، والاهتمام بالتأليف والنشر ودعم الباحثين في مجال الفنون التشكيلية وفقا للأنظمة المرعية.
وأفادت بأنها خطوة فاعلة في إثراء ثقافة التشكيل السعودي، والعمل على ازدهار الحركة التشكيلية في الجبيل، وخدمة التشكيليين والتشكيليات، بما يتواءم مع تحقيق رؤية المملكة 2030، ويوثق صلات التعاون والشراكات لتنفيذ الأنشطة والفعاليات والمبادرات والمشاريع.
وأشارت الدكتورة منال إلى ضرورة التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ذات الصلة، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة من خلال البرامج والمشروعات المتنوعة للمعارض الفردية والجماعية والندوات والمحاضرات والأمسيات الثقافية، مثمنة جهود الأعضاء الذين أسهموا في فتح الفرع.
من جهتها بينت مديرة فرع الجمعية بالجبيل الفنانة التشكيلية نادية العتيبي، أن اعتماد الفرع يلبي تطلعات الوسط التشكيلي في الجبيل، خاصة وأنها تشكل بيئة فنية محفزة للإبداع، كما أنه سيسهم في بناء مجتمع فني يثري الحركة الثقافية والفنية والاجتماعية.
وأكدت بأن المشهد التشكيلي في الجبيل، سيشهد قفزة نوعية، في ظل وجود مظلة رسمية حاضنة لمختلف الإبداعات الفنية، وتوفر بنى تحتية تستوعب هذا الإبداع، إضافة لوجود أسماء تشكيلية من مختلف الأساليب الفنية، جميعها متعطشة لنثر عطائها الفني من خلال المعارض الفنية المتخصصة، والاستفادة من البرامج التدريبية واللقاءات الفنية، التي ستسهم بدعم الفنان وتعزيز ثقته بما يملك من موهبة، ومشاركتها مع مجتمعه وجمهوره، وسعيًا للانطلاق فنيًا على مستوى المملكة وصولًا للعالمية.
وأوضحت رئيسة مجلس إدارة الجمعية الدكتورة منال الرويشد، أن الجمعية سعت إلى دعم الحركة التشكيلية والتشكيليين في المملكة، والعمل على ازدهارها بجميع السبل، ومنها فتح فروع جديدة، وأطلقت جسفت فرع الجبيل بعد استكمال جميع الإجراءات النظامية للجمعية، معربة عن أملها بأن يسهم الفرع في تحقيق أداء الجمعية، ومنها خدمة الحركة التشكيلية والتشكيليين في الجبيل، وكذلك المساهمة في تنمية الوعي الفني لدى المجتمع، وتنمية الإبداع والذوق الفني، وتوثيق أواصر الصلات الفنية والاجتماعية بين الفنانين، وتوطيد العلاقة بين الجمعية والجمعيات الأخرى في الداخل والخارج، والعمل على حفظ الحقوق الفنية والفكرية والمادية للفنانين، وتمثيلهم أمام الجهات ذات العلاقة، والاهتمام بالتأليف والنشر ودعم الباحثين في مجال الفنون التشكيلية وفقا للأنظمة المرعية.
وأفادت بأنها خطوة فاعلة في إثراء ثقافة التشكيل السعودي، والعمل على ازدهار الحركة التشكيلية في الجبيل، وخدمة التشكيليين والتشكيليات، بما يتواءم مع تحقيق رؤية المملكة 2030، ويوثق صلات التعاون والشراكات لتنفيذ الأنشطة والفعاليات والمبادرات والمشاريع.
وأشارت الدكتورة منال إلى ضرورة التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ذات الصلة، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة من خلال البرامج والمشروعات المتنوعة للمعارض الفردية والجماعية والندوات والمحاضرات والأمسيات الثقافية، مثمنة جهود الأعضاء الذين أسهموا في فتح الفرع.
من جهتها بينت مديرة فرع الجمعية بالجبيل الفنانة التشكيلية نادية العتيبي، أن اعتماد الفرع يلبي تطلعات الوسط التشكيلي في الجبيل، خاصة وأنها تشكل بيئة فنية محفزة للإبداع، كما أنه سيسهم في بناء مجتمع فني يثري الحركة الثقافية والفنية والاجتماعية.
وأكدت بأن المشهد التشكيلي في الجبيل، سيشهد قفزة نوعية، في ظل وجود مظلة رسمية حاضنة لمختلف الإبداعات الفنية، وتوفر بنى تحتية تستوعب هذا الإبداع، إضافة لوجود أسماء تشكيلية من مختلف الأساليب الفنية، جميعها متعطشة لنثر عطائها الفني من خلال المعارض الفنية المتخصصة، والاستفادة من البرامج التدريبية واللقاءات الفنية، التي ستسهم بدعم الفنان وتعزيز ثقته بما يملك من موهبة، ومشاركتها مع مجتمعه وجمهوره، وسعيًا للانطلاق فنيًا على مستوى المملكة وصولًا للعالمية.