تكريم الزهراني احتفاءا بصدور كتابه ((العراب)) .. رفيقا درب المسرح ورحلة تستحق التوثيق ..!
04-23-2019 02:12 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -سماء الشريف تحتفل فرقة مسرح الطائف غدا الأربعاء الموافق ٢٠١٩/٤/٢٤ في جمعية الثقافة والفنون بتكريمين مميزين لعضوين من المبدعين السعوديين هما رئيس فرقة مسرح الطائف أ. سامي الزهراني وعراب المسرح السعودي الكاتب المسرحي فهد رده الحارثي .
البداية كانت حين أصدر الأستاذ سامي الزهراني رئيس فرقة مسرح الطائف كتابه الأول بعنوان " العرّاب"
وهو حديث يحمل الكثير من المحطات والوقفات والنجاحات التي خاضها صديقه عراب المسرح السعودي الكاتب المسرحي فهد رده الحارثي ، والتي كان الزهراني شاهد عصر على كل مراحلها .
تحدث سامي الزهراني في مقدمة " العراب" فكان حديثه عن رفيق درب شامخ جمعهما الزمن في طريق واحد ليتفقا في حب المسرح ويتشاركانه سويا في تكامل جميل .
كان الأستاذ الزهراني يعرف فكر فهد رده وأسلوبه ومدرسته المسرحيه وثقافته العميقة فكان خير من يكتب ليوثق للتاريخ وللمسرح جهود العملاق فهد الحارثي
حين تقرأ مقدمة الكتاب وقبل أن تكمل القراءة ستدرك أن رحلة جمعت عملاقين معا فتكاملا يعرف أحدهما الآخر حتى يكاد أن يتنفس سنواتهما التي مضت ويجيد الحديث عن الآخر باقتدار يعجز عن فهمه الآخرون ..!
ذلك سامي الزهراني الصديق الصدوق ورفيق رحلة وطريق طويل للعراب فهد رده الحارثي ..
والذي استغل فرصة تكريم فهد رده في مهرجان الكويت للمونودراما -الدورة السادسة ليُطلق تكريما خاصا له ويهديه كتابا يتحدث عنه .
واليوم الطائف مدينة الورد والجمال وعاصمة المسرح السعودي تحتفي بكليهما تقديرا واعتزازا .
كلاهما يستحق التكريم بدءا من الزهراني الوفي وانتهاءا بالحارثي المبدع الذي يستحق ..
وهنيئا للمسرح السعودي بهذه القوة وهذا الوعي وهذا التكامل ، ونتمنى أن يتعلم تلامذتهم قوة الصداقة ورفقة الرحلة وشغف المسرح ليكون المسرح السعودي بخير ، ومثمر دائما .
البداية كانت حين أصدر الأستاذ سامي الزهراني رئيس فرقة مسرح الطائف كتابه الأول بعنوان " العرّاب"
وهو حديث يحمل الكثير من المحطات والوقفات والنجاحات التي خاضها صديقه عراب المسرح السعودي الكاتب المسرحي فهد رده الحارثي ، والتي كان الزهراني شاهد عصر على كل مراحلها .
تحدث سامي الزهراني في مقدمة " العراب" فكان حديثه عن رفيق درب شامخ جمعهما الزمن في طريق واحد ليتفقا في حب المسرح ويتشاركانه سويا في تكامل جميل .
كان الأستاذ الزهراني يعرف فكر فهد رده وأسلوبه ومدرسته المسرحيه وثقافته العميقة فكان خير من يكتب ليوثق للتاريخ وللمسرح جهود العملاق فهد الحارثي
حين تقرأ مقدمة الكتاب وقبل أن تكمل القراءة ستدرك أن رحلة جمعت عملاقين معا فتكاملا يعرف أحدهما الآخر حتى يكاد أن يتنفس سنواتهما التي مضت ويجيد الحديث عن الآخر باقتدار يعجز عن فهمه الآخرون ..!
ذلك سامي الزهراني الصديق الصدوق ورفيق رحلة وطريق طويل للعراب فهد رده الحارثي ..
والذي استغل فرصة تكريم فهد رده في مهرجان الكويت للمونودراما -الدورة السادسة ليُطلق تكريما خاصا له ويهديه كتابا يتحدث عنه .
واليوم الطائف مدينة الورد والجمال وعاصمة المسرح السعودي تحتفي بكليهما تقديرا واعتزازا .
كلاهما يستحق التكريم بدءا من الزهراني الوفي وانتهاءا بالحارثي المبدع الذي يستحق ..
وهنيئا للمسرح السعودي بهذه القوة وهذا الوعي وهذا التكامل ، ونتمنى أن يتعلم تلامذتهم قوة الصداقة ورفقة الرحلة وشغف المسرح ليكون المسرح السعودي بخير ، ومثمر دائما .