"استغلال الثقة" تهمة جديدة لـ كارلوس غصن من القضاء الياباني
04-22-2019 09:31 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية وجه القضاء الياباني الإثنين تهمة جديدة هي استغلال الثقة، إلى كارلوس غصن مع انقضاء مدة توقيفه الاحتياطي لاختلاس أموال من مجموعة نيسان.
وبحسب فرانس برس أكدت محكمة طوكيو توجيه هذه التهمة الجديدة إلى رئيس مجلس الإدارة السابق لمجموعة رينو نيسان. وقال محاموه إنهم سيتقدمون بطلب للإفراج عنه.
وبعد توقيفه فور وصوله بطائرته الخاصة إلى طوكيو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2018، وجهت إلى كارلوس غصن ثلاثة اتهامات قضائية بالتصريح غير الدقيق عن مداخيله وإساءة الأمانة مع أسباب مشددة للعقوبة بفعل محاولته تغطية خسائر مالية شخصية من أموال نيسان.
وأطلق سراحه بكفالة في السادس من آذار/مارس بعد 108 أيام من السجن وأودع الإقامة الجبرية في طوكيو. لكنه أوقف مجددا بعد أقل من شهر على خلفية شبهات جديدة.
وذكرت مصادر قريبة من الملف أنه يُشتبه في استخدام غصن شركات وهمية عدة لتهريب أموال من المجموعة اليابانية إلى شركة استثمارية يملكها نجله أنطوني في الولايات المتحدة تحمل اسم "شوغون اينفستمنتس ال ال سي" وقامت بإعادة استثمار هذه الأموال.
وينفي غصن وعائلته اختلاس أي أموال منددين بما يعتبرونه مؤامرة من نيسان للتصدي لمشروعه دمج المجموعة اليابانية مع شريكتها رينو الفرنسية والذي يعارضه الجانب الياباني.
وبحسب فرانس برس أكدت محكمة طوكيو توجيه هذه التهمة الجديدة إلى رئيس مجلس الإدارة السابق لمجموعة رينو نيسان. وقال محاموه إنهم سيتقدمون بطلب للإفراج عنه.
وبعد توقيفه فور وصوله بطائرته الخاصة إلى طوكيو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2018، وجهت إلى كارلوس غصن ثلاثة اتهامات قضائية بالتصريح غير الدقيق عن مداخيله وإساءة الأمانة مع أسباب مشددة للعقوبة بفعل محاولته تغطية خسائر مالية شخصية من أموال نيسان.
وأطلق سراحه بكفالة في السادس من آذار/مارس بعد 108 أيام من السجن وأودع الإقامة الجبرية في طوكيو. لكنه أوقف مجددا بعد أقل من شهر على خلفية شبهات جديدة.
وذكرت مصادر قريبة من الملف أنه يُشتبه في استخدام غصن شركات وهمية عدة لتهريب أموال من المجموعة اليابانية إلى شركة استثمارية يملكها نجله أنطوني في الولايات المتحدة تحمل اسم "شوغون اينفستمنتس ال ال سي" وقامت بإعادة استثمار هذه الأموال.
وينفي غصن وعائلته اختلاس أي أموال منددين بما يعتبرونه مؤامرة من نيسان للتصدي لمشروعه دمج المجموعة اليابانية مع شريكتها رينو الفرنسية والذي يعارضه الجانب الياباني.