آدام إيرلي: بقاء منظمة*مجاهدي*خلق*على المدى الطويل يرجع للدعم الذي تحظى به داخل إيران

04-20-2019 09:24 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد آدام إيرلي، سفير الولايات المتحدة السابق في*البحرين، والمتحدث السابق باسم وزارة الخارجية الأمريكية في مقال بعنوان «المواجهة مع إيران» *نشرته ناشيونال اينترست، على أن السبب الرئيسي لبقاء*مجاهدي*خلق*هو دعمهم الشعبي في إيران.
كتب آدام إيرلي أن الدعم المحلي في إيران هو السبب الرئيسي لبقاء*منظمة*مجاهدي خلق*الإيرانية.
في العام 1988 ، بعد أن تجرع خميني كأس السم لوقف إطلاق النار هوكان قلقًا من تعرض نظامه للانتفاضات الشعبية بسبب مقتل ما يقارب مليون شخص في الحرب *لمواصلتها، وبالتالي قام بصدور فتوى* لارتكاب مجزرة دموية لثلاثين ألف سجين سياسي، معظمهم من منظمة*مجاهدي*خلق.
وفي ديسمبر 2018 واجه*النظام الإيراني*احتجاجات*غير مسبوقة في جميع أنحاء إيران. تشير الدلائل المصورة من داخل إيران إلى أن المحتجين الذين يدعمون*مجاهدي*خلق* يعلقون صورًا للسيدة*مريم*رجوي*من جسور الطرق السريعة ويرفعون لافتات دعمًا لمجاهديخلق*وضد النظام في مدن مختلفة، بما في ذلك طهران وأصفهان ومشهد وحتى قم. إنهم يعرضون حياتهم للخطر، ويعتقلون ويخضعون للإعدام ، لكنهم يصمدون.
ويكتب المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية يقول: اصرار النظام الإيراني على حملة التشهير ضد*مجاهدي*خلق*يدل على أن*مجاهدي*خلق*يحظون بالدعم الشعبي
كما دعا حسن روحاني ، بعد أقل من شهر من بدء الاحتجاجات في إيران، إيمانويل ماكرون إلى تقييد مجاهدي*خلق*الذين يعتبرون تهديدًا للجمهورية الإسلامية ، لكن ماكرون رفض ذلك الطلب.
وتم الكشف عن ما لا يقل عن ثلاث أعمال إرهابية كبيرة ضد منظمة*مجاهدي*خلق*في الولايات المتحدة وألبانيا وفرنسا في عام 2018. يكفي القول إن دعم أساسي لمنظمة مجاهدي*
خلق*ليس فقط في واشنطن أو باريس أو أي عاصمة أخرى ..
هذا الدعم داخل قلوب وضمائرالإيرانيين الذين كانوا ومازالوا هدفًا للسياسات القاسية للنظام المجرم والوقح في إيران.
كتب آدام إيرلي أن الدعم المحلي في إيران هو السبب الرئيسي لبقاء*منظمة*مجاهدي خلق*الإيرانية.
في العام 1988 ، بعد أن تجرع خميني كأس السم لوقف إطلاق النار هوكان قلقًا من تعرض نظامه للانتفاضات الشعبية بسبب مقتل ما يقارب مليون شخص في الحرب *لمواصلتها، وبالتالي قام بصدور فتوى* لارتكاب مجزرة دموية لثلاثين ألف سجين سياسي، معظمهم من منظمة*مجاهدي*خلق.
وفي ديسمبر 2018 واجه*النظام الإيراني*احتجاجات*غير مسبوقة في جميع أنحاء إيران. تشير الدلائل المصورة من داخل إيران إلى أن المحتجين الذين يدعمون*مجاهدي*خلق* يعلقون صورًا للسيدة*مريم*رجوي*من جسور الطرق السريعة ويرفعون لافتات دعمًا لمجاهديخلق*وضد النظام في مدن مختلفة، بما في ذلك طهران وأصفهان ومشهد وحتى قم. إنهم يعرضون حياتهم للخطر، ويعتقلون ويخضعون للإعدام ، لكنهم يصمدون.
ويكتب المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية يقول: اصرار النظام الإيراني على حملة التشهير ضد*مجاهدي*خلق*يدل على أن*مجاهدي*خلق*يحظون بالدعم الشعبي
كما دعا حسن روحاني ، بعد أقل من شهر من بدء الاحتجاجات في إيران، إيمانويل ماكرون إلى تقييد مجاهدي*خلق*الذين يعتبرون تهديدًا للجمهورية الإسلامية ، لكن ماكرون رفض ذلك الطلب.
وتم الكشف عن ما لا يقل عن ثلاث أعمال إرهابية كبيرة ضد منظمة*مجاهدي*خلق*في الولايات المتحدة وألبانيا وفرنسا في عام 2018. يكفي القول إن دعم أساسي لمنظمة مجاهدي*
خلق*ليس فقط في واشنطن أو باريس أو أي عاصمة أخرى ..
هذا الدعم داخل قلوب وضمائرالإيرانيين الذين كانوا ومازالوا هدفًا للسياسات القاسية للنظام المجرم والوقح في إيران.