الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان ترفع الشكر للقيادة بمناسبة تعيينها سفيرةً لخادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة
04-17-2019 08:43 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية رفعت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز أسمى آيات الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله – بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينها سفيرًة لخادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأعربت سموها في تصريح بهذه المناسبة اليوم عن جلّ تقديرها و اعتزازهِا بهذه الثقة الكريمة، سائلة المولى عزّ وجلّ أن تكون عند حسن ظنّ القيادة الرشيدة في خدمة الدين ثم الملك والوطن، وأن يعينها على أداء مهام عملهِا على أكمل وجه فيما يخدم مصالح المملكة ورعاياها ويعزز العلاقات بين البلدين الصديقين، داعيةً الله العليّ القدير أن يحفظ القيادة الرشيدة وأن يديم على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها ورخاءها.
وقالت: "يشرفني أن أكون أول امرأة سفيرة للمملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وسأعمل بكل جهد وإخلاص لتعزيز علاقات البلدين، وتحقيق أهدافهما المشتركة سواءً في المملكة العربية السعودية أو الولايات المتحدة أو حول العالم".
وأضافت سموها قائلة: "بينما نواصل العمل على تحقيق المزيد من التقدم والتطوير في المملكة، سنواصل العمل مع شركائنا في الولايات المتحدة الأمريكية لضمان نجاح هذا التحول، وعلى الرغم من صعوبة المهمة، إلا أنني سأستفيد بعون الله من التقدم الذي حققه أسلافي السفراء السابقين في سبيل تعزيز المكاسب الاستراتيجية للبلدين".
الجدير بالذكر أن صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عملت سابقًا نائباً لرئيس الهيئة العامة للرياضة لشؤون التطوير والتخطيط، وكرئيسة للاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، إضافةً إلى كونها عضواً في اللجنة النسائية التابعة للجنة الأولمبية الدولية، وعضواً في اللجنة الأولمبية السعودية، كما عملت سموها لعدة سنوات كرئيسة تنفيذية لشركة ألفا الدولية، وهي شركة رائدة في مجال تجارة التجزئة مقرها المملكة العربية السعودية، وحصلت سموها على تقدير لجهودها الخيرية وتحديداً جهودها في رفع مستوى الوعي بسرطان الثدي عن طريق إطلاق مبادرة KSA10 بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي والتي حطمت موسوعة غينيس للأرقام القياسية بوصفها أكبر حملة للشرائط الوردية في العالم، وتعد سمو الأميرة رائدةً في مجال مشاركة المرأة حيث صنفت من قبل مجلة فورين بوليسي كمفكرة عالمية رائدة لعام 2014م وذلك نظير أعمالها في إيجاد بيئة مناسبة لعمل المرأة و توسيع فرصة مشاركتها في سوق العمل.
واس
وأعربت سموها في تصريح بهذه المناسبة اليوم عن جلّ تقديرها و اعتزازهِا بهذه الثقة الكريمة، سائلة المولى عزّ وجلّ أن تكون عند حسن ظنّ القيادة الرشيدة في خدمة الدين ثم الملك والوطن، وأن يعينها على أداء مهام عملهِا على أكمل وجه فيما يخدم مصالح المملكة ورعاياها ويعزز العلاقات بين البلدين الصديقين، داعيةً الله العليّ القدير أن يحفظ القيادة الرشيدة وأن يديم على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها ورخاءها.
وقالت: "يشرفني أن أكون أول امرأة سفيرة للمملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وسأعمل بكل جهد وإخلاص لتعزيز علاقات البلدين، وتحقيق أهدافهما المشتركة سواءً في المملكة العربية السعودية أو الولايات المتحدة أو حول العالم".
وأضافت سموها قائلة: "بينما نواصل العمل على تحقيق المزيد من التقدم والتطوير في المملكة، سنواصل العمل مع شركائنا في الولايات المتحدة الأمريكية لضمان نجاح هذا التحول، وعلى الرغم من صعوبة المهمة، إلا أنني سأستفيد بعون الله من التقدم الذي حققه أسلافي السفراء السابقين في سبيل تعزيز المكاسب الاستراتيجية للبلدين".
الجدير بالذكر أن صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عملت سابقًا نائباً لرئيس الهيئة العامة للرياضة لشؤون التطوير والتخطيط، وكرئيسة للاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، إضافةً إلى كونها عضواً في اللجنة النسائية التابعة للجنة الأولمبية الدولية، وعضواً في اللجنة الأولمبية السعودية، كما عملت سموها لعدة سنوات كرئيسة تنفيذية لشركة ألفا الدولية، وهي شركة رائدة في مجال تجارة التجزئة مقرها المملكة العربية السعودية، وحصلت سموها على تقدير لجهودها الخيرية وتحديداً جهودها في رفع مستوى الوعي بسرطان الثدي عن طريق إطلاق مبادرة KSA10 بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي والتي حطمت موسوعة غينيس للأرقام القياسية بوصفها أكبر حملة للشرائط الوردية في العالم، وتعد سمو الأميرة رائدةً في مجال مشاركة المرأة حيث صنفت من قبل مجلة فورين بوليسي كمفكرة عالمية رائدة لعام 2014م وذلك نظير أعمالها في إيجاد بيئة مناسبة لعمل المرأة و توسيع فرصة مشاركتها في سوق العمل.
واس