استقالة رئيس المجلس الدستوري أحد رموز حكم بوتفليقة
04-17-2019 02:10 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قدم رمز آخر من رموز النظام الجزائري "الطيب بلعيز " استقالته من رئاسة المجلس الدستوري الذي يلعب دورا أساسيا في تنظيم الانتخابات الرئاسية في يوليو .
أبلغ بلعيز أعضاء المجلس أنه " قدم لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح استقالته من منصبه " ومباشرة بعد إعلان الاستقالة بدأ الطلاب المتظاهرون المتجمعون في وسط العاصمة ترديد شعار "مازال بن صالح" ويقصدون ما زلنا ننتظر استقالة الرئيس الانتقالي بن صالح .
والمجلس الدستوري ، أعلى هيئة قضائية في البلاد ، هو الجهة المخولة الموافقة على الترشيحات للانتخابات الرئاسية المقررة في 4 تموز/يوليو لاختيار خلف لبوتفليقة وهو من يعلن نتائجها النهائية .
وأصبح بلعيز أحد "الباءات الثلاث" التي يطالب المتظاهرون باقصائها في اشارة الى انتهاء الاسماء الاخيرة لرئيس الوزراء نور الدين بدوي ورئيس الدولة عبد القادر بن صالح بحرف الباء بالاضافة الى بوتفليقة .
قضى تسع سنوات (2003-2012) وزيرا للعدل ثم رئيسا للمجلس الدستوري قبل ان يعود للحكومة كوزير للداخلية ثم عُين وزير دولة مستشارا لرئيس الجمهورية في 2015 وهو آخر منصب شغله قبل تعيينه رئيسا للمجلس الدستوري للمرة الثانية .
وكانت المعارضة طالبته بإعلان حدوث مانع لرئيس الجمهورية من ممارسة مهامه عندما نقل الى مستشفى باريسي في 2013 إثر تعرضه لجلطة في الدماغ ألزمته الفراش 80 يوما .
وتأتي استقالة رئيس المجلس الدستوري في أول يوم بدأت فيه مراجعة القوائم الانتخابية كما اعلنت وزارة الداخلية ، وستستمر " أسبوعا ".
متابعات
أبلغ بلعيز أعضاء المجلس أنه " قدم لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح استقالته من منصبه " ومباشرة بعد إعلان الاستقالة بدأ الطلاب المتظاهرون المتجمعون في وسط العاصمة ترديد شعار "مازال بن صالح" ويقصدون ما زلنا ننتظر استقالة الرئيس الانتقالي بن صالح .
والمجلس الدستوري ، أعلى هيئة قضائية في البلاد ، هو الجهة المخولة الموافقة على الترشيحات للانتخابات الرئاسية المقررة في 4 تموز/يوليو لاختيار خلف لبوتفليقة وهو من يعلن نتائجها النهائية .
وأصبح بلعيز أحد "الباءات الثلاث" التي يطالب المتظاهرون باقصائها في اشارة الى انتهاء الاسماء الاخيرة لرئيس الوزراء نور الدين بدوي ورئيس الدولة عبد القادر بن صالح بحرف الباء بالاضافة الى بوتفليقة .
قضى تسع سنوات (2003-2012) وزيرا للعدل ثم رئيسا للمجلس الدستوري قبل ان يعود للحكومة كوزير للداخلية ثم عُين وزير دولة مستشارا لرئيس الجمهورية في 2015 وهو آخر منصب شغله قبل تعيينه رئيسا للمجلس الدستوري للمرة الثانية .
وكانت المعارضة طالبته بإعلان حدوث مانع لرئيس الجمهورية من ممارسة مهامه عندما نقل الى مستشفى باريسي في 2013 إثر تعرضه لجلطة في الدماغ ألزمته الفراش 80 يوما .
وتأتي استقالة رئيس المجلس الدستوري في أول يوم بدأت فيه مراجعة القوائم الانتخابية كما اعلنت وزارة الداخلية ، وستستمر " أسبوعا ".
متابعات