"العرابي "حارة المظلوم بين الحقيقة الأسطورة " بثقافة وفنون جدة
04-17-2019 12:12 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أقيمت مساء الاثنين 2019/4/15 بجمعية الثقافة والفنون بجدة أمسية بعنوان " حارة المظلوم بين الحقيقة والأسطورة " من تقديم الأستاذ الدكتور عبدالرحمن العرابي وإدارة الدكتور هاني العبدلي ، وتأتي هذه الأمسية ضمن برامج اللجنة الثقافية النسائية بإشراف الدكتورة خديجة الصبان .
بدأت الأمسية بكلمة ترحيبية من الأستاذ محمد الرايقي بالضيوف والحضور مع تعريف مختصر لمدير الأمسية الدكتور هاني العبدلي .
ثم انطلقت الأمسية من خلال الدكتور هاني العبدلي الذي تولى التعريف بالأستاذ الدكتور عبدالرحمن العرابي مع طرح عدد من الأسئلة الاستفهامية حول حارة المظلوم وسبب التسمية وحقيقة هذه التسمية وهل هي حقيقة أم أسطورة ؟!! .
ثم بدأ الدكتور العرابي في عرض جميع القصص والروايات التي تدور أحداثها حول سبب تسمية حارة المظلوم بهذا الاسم ، ومن ضمن ما ذكره العرابي أن القصص تدور كلها حول مقتل الشيخ عبدالملك البرزنجي بعد مغادرته للمدينه وسكنه في جده متخفياً نتيجة مكيدة دُبرت له من الأغوات ، مما جعل الحكومة العثمانية تُصدر حُكماً بقتل البرزنجي في جده وفي نفس الحي الذي كان متخفياً فيه .
وفي نهاية اللقاء كرّم الأستاذ محمد آل صبيح مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة ضيفي اللقاء المقدم الأستاذ الدكتور عبدالرحمن العرابي ، والمحاور الدكتور هاني العبدلي .
بدأت الأمسية بكلمة ترحيبية من الأستاذ محمد الرايقي بالضيوف والحضور مع تعريف مختصر لمدير الأمسية الدكتور هاني العبدلي .
ثم انطلقت الأمسية من خلال الدكتور هاني العبدلي الذي تولى التعريف بالأستاذ الدكتور عبدالرحمن العرابي مع طرح عدد من الأسئلة الاستفهامية حول حارة المظلوم وسبب التسمية وحقيقة هذه التسمية وهل هي حقيقة أم أسطورة ؟!! .
ثم بدأ الدكتور العرابي في عرض جميع القصص والروايات التي تدور أحداثها حول سبب تسمية حارة المظلوم بهذا الاسم ، ومن ضمن ما ذكره العرابي أن القصص تدور كلها حول مقتل الشيخ عبدالملك البرزنجي بعد مغادرته للمدينه وسكنه في جده متخفياً نتيجة مكيدة دُبرت له من الأغوات ، مما جعل الحكومة العثمانية تُصدر حُكماً بقتل البرزنجي في جده وفي نفس الحي الذي كان متخفياً فيه .
وفي نهاية اللقاء كرّم الأستاذ محمد آل صبيح مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة ضيفي اللقاء المقدم الأستاذ الدكتور عبدالرحمن العرابي ، والمحاور الدكتور هاني العبدلي .