أمين عام الأمم المتحدة : 2019 هي السنة الحاسمة لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة واتفاق باريس
04-16-2019 06:09 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إننا نواجه تحديات خطيرة ومخاطر متنامية، مشيرا إلى أن النمو غير المتساوي، وارتفاع مستويات الديون، واحتمال حدوث تقلبات مالية، وتوترات التجارة العالمية المتزايدة، تعقد تنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
وفي كلمته الافتتاحية في منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة لعام 2019 من أجل تمويل التنمية، قال غوتيريش إن الأدوات اللازمة لمعالجة الفقر واللا مساواة وتغير المناخ والضغوط البيئية متاحة، مشيرا إلى أنه تم تحديدها في الاتفاقات متعددة الأطراف العظيمة التي تم التوصل إليها في عام 2015، وهي أجندة التنمية المستدامة لعام 2030، وخطة عمل أديس أبابا، واتفاق باريس بشأن تغير المناخ. وأضاف:
"أهداف التنمية المستدامة هي مخططنا للمسار العادل والمستدام لتنمية لا تترك وراءها أحدا. هذه الأهداف أكثر بكثير من مجرد إطار، بل هي خطة ملموسة للسياسات التي يمكن أن تحسن حياة مئات الملايين من النساء والفتيات والرجال والفتيان في جميع أنحاء العالم. 2019 هي السنة الحاسمة لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة واتفاق باريس."
وتطرق الأمين العام إلى نتائج دراسة حديثة أجراها صندوق النقد الدولي وجدت أن البلدان النامية تواجه فجوة تمويل سنوية تبلغ في المتوسط نحو 2.6 تريليون دولار من الاستثمارات في الصحة والتعليم والطرق والكهرباء والمياه والصرف الصحي، مشيرا إلى ضرورة ضخ المزيد من الأموال لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
أخبار الأمم المتحدة
وفي كلمته الافتتاحية في منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة لعام 2019 من أجل تمويل التنمية، قال غوتيريش إن الأدوات اللازمة لمعالجة الفقر واللا مساواة وتغير المناخ والضغوط البيئية متاحة، مشيرا إلى أنه تم تحديدها في الاتفاقات متعددة الأطراف العظيمة التي تم التوصل إليها في عام 2015، وهي أجندة التنمية المستدامة لعام 2030، وخطة عمل أديس أبابا، واتفاق باريس بشأن تغير المناخ. وأضاف:
"أهداف التنمية المستدامة هي مخططنا للمسار العادل والمستدام لتنمية لا تترك وراءها أحدا. هذه الأهداف أكثر بكثير من مجرد إطار، بل هي خطة ملموسة للسياسات التي يمكن أن تحسن حياة مئات الملايين من النساء والفتيات والرجال والفتيان في جميع أنحاء العالم. 2019 هي السنة الحاسمة لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة واتفاق باريس."
وتطرق الأمين العام إلى نتائج دراسة حديثة أجراها صندوق النقد الدولي وجدت أن البلدان النامية تواجه فجوة تمويل سنوية تبلغ في المتوسط نحو 2.6 تريليون دولار من الاستثمارات في الصحة والتعليم والطرق والكهرباء والمياه والصرف الصحي، مشيرا إلى ضرورة ضخ المزيد من الأموال لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
أخبار الأمم المتحدة