فرع الخارجية بمنطقة مكة المكرمة يستضيف (40) قنصلا عاما لمهرجان الورد الطائفي
04-12-2019 06:56 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ دعاء الحربي زار أكثر من 40 قنصلًا عامًا ، وممثلي جميع القنصليات العامة بمنطقة مكة المكرمة اليوم ، مهرجان الورد الطائفي الخامس عشر المقام على متنزه الردف السياحي بمحافظة الطائف .
وبدأت الجولة التي ينظمها فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة بالتنسيق مع أمانة الطائف بمركز الهدا السياحي ، وكان في استقبال الوفد مدير فرع وزارة الخارجية بالمنطقة السفير جمال بالخيور حيث تجول الوفد على العديد من مزارع الورد المنتشرة في قطاع الهدا ، ومصنع ومعمل ورد "راشد القرشي " حيث استمعوا إلى نبذة عن مواسم زراعته وسقياه وعمليات التشذيب .
واطلعوا على نماذج من معامل تقطير ماء الورد الطائفي وعطره، واستمعوا إلى شرح عن مكونات المعامل ومراحل تقطير ماء وعطر الورد ، إضافة إلى عملية زراعة الورد وكيفية الاعتناء بشجيراتها وتقليمها والقطاف، ومن ثم نقلها إلى المعامل واستخراج دهن وماء الورد منها .
بعدها انتقل الوفد إلى المنطقة التاريخية بوسط الطائف ، السوق القديم وبوابات الطائف " الحزم ، وباب الريع ، وباب العباس" وشارع عداس وأماكن نزول البضائع الحبوب ، والسمن البلدي والعسل البلدي ومحلات بيع الملابس التراثية .
ثم انتقل الوفد الزائر إلى متنزه الردف السياحي موقع مهرجان الورد الخامس عشر وتجولوا على أجنحة المهرجان ومنها جناح الأسر المنتجة والمتاحف التراثية، وجناح التعليم الورد والغيمة ، كما شاهد الوفد الزائر أجنحة تنفذ لأول مرة في مهرجان الورد ، ومنها حديقة الفراولة وحديقة للفراشات، والمشتل الزراعي التعريفي ، وحديقة الطيور ، ومسرح الأسرة والطفل ، فيما قدمت النافورة التفاعلية العديد من العروض بالليزر ونافورة اللهب، ومسابقات رسوم للأطفال .
بعدها زاروا أكشاك مزارعي الورد الطائفي التي تعرض منتجات مزارعي الورد في المهرجان ، ضمن جهود دعم هذا المنتج الزراعي المميز الذي تشتهر به المحافظة ، وقدم أصحاب المصانع والمعامل نماذج من أجود أنواع العطور المستخرجة من الورد للزوار ، إضافة إلى ماء الورد بدرجاته المختلفة ، وتمكن زوار المهرجان من مشاهدة تقطير دهن وماء الورد العطري بطريقة تقليدية والتي مازالت تستخدمها المعامل المنتشرة بمرتفعات الشفا والهدا حتى الوقت الراهن .
وأبدى عدد من القناصل العامين سعادتهم الغامرة بزيارتهم برفقة زوجاتهم لمهرجان الورد الطائفي ، واصفين إياه بالمتنفس الحقيقي والمتنوع ، إذ يشتمل على عدة فعاليات ونشاطات ، تسهم في إتاحة الفرصة للأسر وأفراد المجتمع في قضاء أوقات ممتعة ، والتعرف على تراث وتاريخ المملكة من خلال فعاليات المهرجان .
وبدأت الجولة التي ينظمها فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة بالتنسيق مع أمانة الطائف بمركز الهدا السياحي ، وكان في استقبال الوفد مدير فرع وزارة الخارجية بالمنطقة السفير جمال بالخيور حيث تجول الوفد على العديد من مزارع الورد المنتشرة في قطاع الهدا ، ومصنع ومعمل ورد "راشد القرشي " حيث استمعوا إلى نبذة عن مواسم زراعته وسقياه وعمليات التشذيب .
واطلعوا على نماذج من معامل تقطير ماء الورد الطائفي وعطره، واستمعوا إلى شرح عن مكونات المعامل ومراحل تقطير ماء وعطر الورد ، إضافة إلى عملية زراعة الورد وكيفية الاعتناء بشجيراتها وتقليمها والقطاف، ومن ثم نقلها إلى المعامل واستخراج دهن وماء الورد منها .
بعدها انتقل الوفد إلى المنطقة التاريخية بوسط الطائف ، السوق القديم وبوابات الطائف " الحزم ، وباب الريع ، وباب العباس" وشارع عداس وأماكن نزول البضائع الحبوب ، والسمن البلدي والعسل البلدي ومحلات بيع الملابس التراثية .
ثم انتقل الوفد الزائر إلى متنزه الردف السياحي موقع مهرجان الورد الخامس عشر وتجولوا على أجنحة المهرجان ومنها جناح الأسر المنتجة والمتاحف التراثية، وجناح التعليم الورد والغيمة ، كما شاهد الوفد الزائر أجنحة تنفذ لأول مرة في مهرجان الورد ، ومنها حديقة الفراولة وحديقة للفراشات، والمشتل الزراعي التعريفي ، وحديقة الطيور ، ومسرح الأسرة والطفل ، فيما قدمت النافورة التفاعلية العديد من العروض بالليزر ونافورة اللهب، ومسابقات رسوم للأطفال .
بعدها زاروا أكشاك مزارعي الورد الطائفي التي تعرض منتجات مزارعي الورد في المهرجان ، ضمن جهود دعم هذا المنتج الزراعي المميز الذي تشتهر به المحافظة ، وقدم أصحاب المصانع والمعامل نماذج من أجود أنواع العطور المستخرجة من الورد للزوار ، إضافة إلى ماء الورد بدرجاته المختلفة ، وتمكن زوار المهرجان من مشاهدة تقطير دهن وماء الورد العطري بطريقة تقليدية والتي مازالت تستخدمها المعامل المنتشرة بمرتفعات الشفا والهدا حتى الوقت الراهن .
وأبدى عدد من القناصل العامين سعادتهم الغامرة بزيارتهم برفقة زوجاتهم لمهرجان الورد الطائفي ، واصفين إياه بالمتنفس الحقيقي والمتنوع ، إذ يشتمل على عدة فعاليات ونشاطات ، تسهم في إتاحة الفرصة للأسر وأفراد المجتمع في قضاء أوقات ممتعة ، والتعرف على تراث وتاريخ المملكة من خلال فعاليات المهرجان .