الملتقى الدولي السابع للرواية العربية
04-11-2019 06:17 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية ينظم المجلس الأعلى للثقافة ، الملتقى الدولى السابع للرواية العربية فى الفترة من 20 إلى 24 أبريل 2019، بمشاركة أكثر من 250 ناقدًا وروائيًا من مصر وعشرين دولة عربية وبعض الدول الأوروبية، وتبدأ فعاليات الملتقى صباح يوم السبت 20 أبريل 2019، وتتواصل عقب الافتتاح وعلى مدار خمسة أيام وحتى 24 أبريل 2019.
ويعد الملتقى واحدًا من أهم الملتقيات العلمية المتخصصة فى مجال الرواية العربية، على مستوى الوطن العربى حيث يشارك به لفيف من النقاد والروائيين من معظم البلدان العربية والغربية منها: تونس – المغرب – الجزائر- السودان – جنوب السودان- السعودية – الإمارات– الكويت – سلطنة عمان- الأردن – العراق – سوريا – ليبيا - لبنان – اليمن – فرنسا – ألمانيا – بلجيكا- النمسا، بالإضافة إلى عدد كبير من الروائيين والنقاد المصريين.
واختارت اللجنة العليا المنظمة للملتقى برئاسة الدكتور جابر عصفور، موضوع: "الرواية العربية في عصر المعلومات" ليكون عنوان الدورة السابعة كما قررت اللجنة أن تحمل الدورة اسم الروائى السوداني الكبير الطيب صالح، ويتناول الملتقى عددًا من الإشكاليات المتعلقة بفن الرواية العربية من خلال عدد من المحاور الرئيسية، والتى تناقش على مدار أيام الملتقى منها:
-التقدم المذهل فى علوم الاتصالات والرواية، وتحول أدوات الاتصال إلى مادة روائية
-تأثير البنية المعلوماتية على البناء الروائى، الرواية وتداخل الأنواع
-ملامح التجريب فى الرواية العربية الحديثة، الرواية التفاعلية
-الرواية العربية فى عصر الصورة "رواية الجرافيك"، مستقبل السرد
تأثير وسائط الاتصال الحديثة على رواية الخيال العلمى والفانتازيا، وبالإضافة إلى المحاور، ومن أجل الدراسة المتعمقة وطرح الرؤى المختلفة حول حالة الرواية العربية سوف يتضمن الملتقى تنظيم سبع موائد مستديرة تتناول كل واحدة منها قضية من القضايا الإشكالية، وهى:
-الفنون فى الرواية العربية، ويعد ورقتها الرئيسية الدكتور شاكر عبد الحميد
-النقد وتحولات السرد في الرواية العربية، وتعد ورقتها الرئيسية، اعتدال عثمان
-أسئلة الحاضر والمستقبل فى الرواية العربية الحديثة، ويعد ورقتها دكتورخيرى دومة
-تحولات اللغة السردية فى الرواية العربية الحديثة، ويعد ورقتها دكتور هيثم الحاج على
-أدب الطيب صالح، ويعد ورقتها الرئيسية، طارق الطيب
-الرواية التفاعلية، ويعد ورقتها الرئيسية دكتور شريف الجيار
-نجيب محفوظ: المسيرة، التجريب، التحولات، ويعد ورقتها الرئيسية الدكتور حسين حمودة
شهادات لتجارب إبداعية، وبجانب الأبحاث والمناقشات سيتم تنظيم جلسات بعنوان "شهادات وتجارب روائية" يقوم خلالها الروائى بطرح تجربته فى كتابة الرواية والمعوقات التى صادفها وسبل اجتيازها.
وكانت الدورة الأولى قد خصصت لمناقشة موضوع "خصوصية الرواية العربية"، وأهديت إلى نجيب محفوظ بمناسبة مرور عشر سنوات على حصوله على جائزة نوبل فى الأدب، وعقدت الدورة الثانية عام 2003 متأخرة عن موعدها الطبيعى بسبب الظروف السياسية التى مرت بها المنطقة، وقد أهديت الدورة الثانية لاسم إدوارد سعيد، حيث عقدت عقب وفاته بفترة وجيزة، وكان موضوع الدورة الثانية "الرواية والمدينة"، وعقدت الدورة الثالثة فى فبراير 2005 وأهديت إلى اسم الراحل عبد الرحمن منيف، وعقدت الدورة الرابعة فى فبراير 2008 وحملت عنوان "الرواية العربية الآن"، وعقدت دورته الخامسة في ديسمبر 2010 بعنوان "الرواية العربية إلى أين؟"؛ فيما عقدت دورته السادسة فى مارس 2015 وحملت عنوان ""تحولات وجماليات الشكل الروائى".
هذا وتمنح جائزة القاهرة للإبداع الروائى العربى فى نهاية فاعليات الملتقى، والتى تعد من أهم الجوائز العربية فى مجال الإبداع الروائى العربى حيث فاز بالجائزة فى دورتها الأولى السعودى عبد الرحمن منيف، وفاز بدورتها الثانية المصرى صنع الله إبراهيم، وكانت الدورة الثالثة من نصيب الأديب السودانى الطيب صالح بالدورة الثالثة، وفاز المصرى إدوار الخراط بالدورة الرابعة، كما فاز بالدورة الرابعة للجائزة عام 2010 الروائى الليبى الكبير إبراهيم الكونى، وكان آخر الحاصلين على الجائزة في دورتها السادسة عام 2015 الروائى المصرى الكبير بهاء طاهر.
وسوف يعلن اسم الفائز بجائزة القاهرة للإبداع الروائى العربى فى دورتها السابعة، خلال ختام فاعليات الدورة السابعة للملتقى مساء يوم الأربعاء24 أبريل 2019.
وتحظى الدورة السابعة للملتقى بأكبر عدد للمشاركين مقارنة بدورات الملتقى السابقة، حيث يشارك به أكثر من 250 من الروائيين من عشرين دولة، وحرصت اللجنة المنظمة على فتح المجال لكافة المبدعين من الأقطار العربية للتقدم للمشاركة عبر التسجيل إلكترونيًا على موقع الملتقى مما أتاح الفرصة لعدد كبير من النقاد والروائين العرب للمشاركة فى الملتقى لأول مرة؛ جنبًا إلى جنب مع النقاد والروائيين العرب الذين سبق لبعضهم المشاركة فى بعض أو كل دورات الملتقى السابقة
متابعات
ويعد الملتقى واحدًا من أهم الملتقيات العلمية المتخصصة فى مجال الرواية العربية، على مستوى الوطن العربى حيث يشارك به لفيف من النقاد والروائيين من معظم البلدان العربية والغربية منها: تونس – المغرب – الجزائر- السودان – جنوب السودان- السعودية – الإمارات– الكويت – سلطنة عمان- الأردن – العراق – سوريا – ليبيا - لبنان – اليمن – فرنسا – ألمانيا – بلجيكا- النمسا، بالإضافة إلى عدد كبير من الروائيين والنقاد المصريين.
واختارت اللجنة العليا المنظمة للملتقى برئاسة الدكتور جابر عصفور، موضوع: "الرواية العربية في عصر المعلومات" ليكون عنوان الدورة السابعة كما قررت اللجنة أن تحمل الدورة اسم الروائى السوداني الكبير الطيب صالح، ويتناول الملتقى عددًا من الإشكاليات المتعلقة بفن الرواية العربية من خلال عدد من المحاور الرئيسية، والتى تناقش على مدار أيام الملتقى منها:
-التقدم المذهل فى علوم الاتصالات والرواية، وتحول أدوات الاتصال إلى مادة روائية
-تأثير البنية المعلوماتية على البناء الروائى، الرواية وتداخل الأنواع
-ملامح التجريب فى الرواية العربية الحديثة، الرواية التفاعلية
-الرواية العربية فى عصر الصورة "رواية الجرافيك"، مستقبل السرد
تأثير وسائط الاتصال الحديثة على رواية الخيال العلمى والفانتازيا، وبالإضافة إلى المحاور، ومن أجل الدراسة المتعمقة وطرح الرؤى المختلفة حول حالة الرواية العربية سوف يتضمن الملتقى تنظيم سبع موائد مستديرة تتناول كل واحدة منها قضية من القضايا الإشكالية، وهى:
-الفنون فى الرواية العربية، ويعد ورقتها الرئيسية الدكتور شاكر عبد الحميد
-النقد وتحولات السرد في الرواية العربية، وتعد ورقتها الرئيسية، اعتدال عثمان
-أسئلة الحاضر والمستقبل فى الرواية العربية الحديثة، ويعد ورقتها دكتورخيرى دومة
-تحولات اللغة السردية فى الرواية العربية الحديثة، ويعد ورقتها دكتور هيثم الحاج على
-أدب الطيب صالح، ويعد ورقتها الرئيسية، طارق الطيب
-الرواية التفاعلية، ويعد ورقتها الرئيسية دكتور شريف الجيار
-نجيب محفوظ: المسيرة، التجريب، التحولات، ويعد ورقتها الرئيسية الدكتور حسين حمودة
شهادات لتجارب إبداعية، وبجانب الأبحاث والمناقشات سيتم تنظيم جلسات بعنوان "شهادات وتجارب روائية" يقوم خلالها الروائى بطرح تجربته فى كتابة الرواية والمعوقات التى صادفها وسبل اجتيازها.
وكانت الدورة الأولى قد خصصت لمناقشة موضوع "خصوصية الرواية العربية"، وأهديت إلى نجيب محفوظ بمناسبة مرور عشر سنوات على حصوله على جائزة نوبل فى الأدب، وعقدت الدورة الثانية عام 2003 متأخرة عن موعدها الطبيعى بسبب الظروف السياسية التى مرت بها المنطقة، وقد أهديت الدورة الثانية لاسم إدوارد سعيد، حيث عقدت عقب وفاته بفترة وجيزة، وكان موضوع الدورة الثانية "الرواية والمدينة"، وعقدت الدورة الثالثة فى فبراير 2005 وأهديت إلى اسم الراحل عبد الرحمن منيف، وعقدت الدورة الرابعة فى فبراير 2008 وحملت عنوان "الرواية العربية الآن"، وعقدت دورته الخامسة في ديسمبر 2010 بعنوان "الرواية العربية إلى أين؟"؛ فيما عقدت دورته السادسة فى مارس 2015 وحملت عنوان ""تحولات وجماليات الشكل الروائى".
هذا وتمنح جائزة القاهرة للإبداع الروائى العربى فى نهاية فاعليات الملتقى، والتى تعد من أهم الجوائز العربية فى مجال الإبداع الروائى العربى حيث فاز بالجائزة فى دورتها الأولى السعودى عبد الرحمن منيف، وفاز بدورتها الثانية المصرى صنع الله إبراهيم، وكانت الدورة الثالثة من نصيب الأديب السودانى الطيب صالح بالدورة الثالثة، وفاز المصرى إدوار الخراط بالدورة الرابعة، كما فاز بالدورة الرابعة للجائزة عام 2010 الروائى الليبى الكبير إبراهيم الكونى، وكان آخر الحاصلين على الجائزة في دورتها السادسة عام 2015 الروائى المصرى الكبير بهاء طاهر.
وسوف يعلن اسم الفائز بجائزة القاهرة للإبداع الروائى العربى فى دورتها السابعة، خلال ختام فاعليات الدورة السابعة للملتقى مساء يوم الأربعاء24 أبريل 2019.
وتحظى الدورة السابعة للملتقى بأكبر عدد للمشاركين مقارنة بدورات الملتقى السابقة، حيث يشارك به أكثر من 250 من الروائيين من عشرين دولة، وحرصت اللجنة المنظمة على فتح المجال لكافة المبدعين من الأقطار العربية للتقدم للمشاركة عبر التسجيل إلكترونيًا على موقع الملتقى مما أتاح الفرصة لعدد كبير من النقاد والروائين العرب للمشاركة فى الملتقى لأول مرة؛ جنبًا إلى جنب مع النقاد والروائيين العرب الذين سبق لبعضهم المشاركة فى بعض أو كل دورات الملتقى السابقة
متابعات