قياديون يتحدثون في جلسة حوارية بمنتدى الخفجي للاستثمار
04-07-2019 08:55 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية كشف وكيل الأمين المساعد للبلديات للشؤون الفنية بأمانة المنطقة الشرقية المهندس زياد بن عبدالكريم السويدان خلال الجلسة الحوارية التي ترأسها عضو مجلس الإدارة سعدون بن خالد الخالدي عن مخطط استثماري يحتضن الصناعات الخفيفة في محافظة الخفجي دعما للاستثمار في المحافظة، مؤكداً على خطة تحفيزية تدعم شباب وشابات الاعمال ورواد ورائدات الاعمال من خلال تعميم مبادرة "صنعة" التي تأتي بالشراكة بين امانة المنطقة وغرفة الشرقية لتوفير أراضي صناعية بأسعار رمزية على غرار ما تم طرحه في مدينة الدمام.
وأوضح السويدان أن أمانة المنطقة استقبلت الكثير من الأفكار المبتكرة من شباب وشابات الوطن، مشيراً إلى أن وكالة الاستثمارات بالأمانة تعيد صياغة تلك الأفكار لطرحها كفرص في المستقبل، مؤكداً أن الأمانة ترحب باي جهد للتنسيق بين الجهات ذات العلاقة وابرزها البلدية والمجلس البلدي، بالإضافة إلى مجلس الاعمال بفرع الغرفة بالخفجي لتحفيز قطاع الاعمال والخروج بمبادرات وأفكار نصنع منها فرصاً استثمارية تدعم محافظة الخفجي.
ولفت السويدان إلى أن المواطن الخليجي يعامل معاملة السعودي في أجهزة الامانات والبلديات مؤكداً أن لديه الحقوق كاملة للاستثمار ومباشرة العمل التجاري وذلك في اطار منظومة التعاون الخليجي، مبيناً أن لائحة الاستثمارات في وزارة الشؤون القروية والبلدية تم تعديلها من خلال المرئيات التي استقبلتها أجهزة الأمانة، بالإضافة إلى اللقاءات المختلفة التي عقدتها الأمانة لمعرفة اراء ومقترحات قطاع الاعمال بهدف تطوير اللائحة بما يتناسب مع الظروف الحالية، مشيراً إلى أن الجهاز الحكومي دائما ما يستفيد من الأفكار الجديدة التي يستقطبها من قطاع الاعمال الذي يحرص دائما على التعاون والتنسيق من الأمانة لأحداث التغيير في المشاريع والإجراءات بما يتناسب مع المراحل الجديدة للمنطقة.
واستعرض مدير عام هيئة السياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان، خلال الجسلة الأولى, التي ترأسها عضو مجلس الأعمال بالخفجي الدكتور راشد طاحوس الجعيري، أبرز الفرص الإستثماري ودور الجهات في دعم قطاع الأعمال، موضحاً أن محافظة الخفجي لها مقومات سياحية متنوعة من حيث الشواطئ الممتدة والشهيرة بندرتها من بين الشواطئ الأخرى, كما ان خور الخفجي يعتبر ثاني أكبر خور في الخليج العربي، مشيراً إلى وجود العين الكبريتية وجزيرة عامودة والمتنزه البري التي تعتبر من المقومات الرائعة والشهيرة منذ زمن بعيد، لافتاً إلى أن هذه المقومات يدعمها التبادل التجاري والسياحي مع دولة الكويت الشقيقة.
وأوضح البنيان أبرز المشاريع الواعدة لمحافظة الخفجي، مبيناً أن هناك مشاريع متنوعة ضمن خطة الهيئة مثل مشروع السوق التراثي ومدراس الفروسية والملاهي الثلجية والمائية وشركات خدمات قطاع الإيواء السياحي ومراكز تدريب الغوص والمشغولات التراثية ونادي الرماية، بالإضافة إلى فنادق عائمة وملاعب شاطئية ومتحف زجاجي تحت الماء.
وأضاف أن الهيئة لديها تحول إلكتروني للإستفادة من خدماتها حيث بإمكان المستفيدين الاستفادة من الإجراءات الإلكترونية بما يتعلق بتراخيص الإيواء السكني والخدمات المتنوعة.
واس
وأوضح السويدان أن أمانة المنطقة استقبلت الكثير من الأفكار المبتكرة من شباب وشابات الوطن، مشيراً إلى أن وكالة الاستثمارات بالأمانة تعيد صياغة تلك الأفكار لطرحها كفرص في المستقبل، مؤكداً أن الأمانة ترحب باي جهد للتنسيق بين الجهات ذات العلاقة وابرزها البلدية والمجلس البلدي، بالإضافة إلى مجلس الاعمال بفرع الغرفة بالخفجي لتحفيز قطاع الاعمال والخروج بمبادرات وأفكار نصنع منها فرصاً استثمارية تدعم محافظة الخفجي.
ولفت السويدان إلى أن المواطن الخليجي يعامل معاملة السعودي في أجهزة الامانات والبلديات مؤكداً أن لديه الحقوق كاملة للاستثمار ومباشرة العمل التجاري وذلك في اطار منظومة التعاون الخليجي، مبيناً أن لائحة الاستثمارات في وزارة الشؤون القروية والبلدية تم تعديلها من خلال المرئيات التي استقبلتها أجهزة الأمانة، بالإضافة إلى اللقاءات المختلفة التي عقدتها الأمانة لمعرفة اراء ومقترحات قطاع الاعمال بهدف تطوير اللائحة بما يتناسب مع الظروف الحالية، مشيراً إلى أن الجهاز الحكومي دائما ما يستفيد من الأفكار الجديدة التي يستقطبها من قطاع الاعمال الذي يحرص دائما على التعاون والتنسيق من الأمانة لأحداث التغيير في المشاريع والإجراءات بما يتناسب مع المراحل الجديدة للمنطقة.
واستعرض مدير عام هيئة السياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف البنيان، خلال الجسلة الأولى, التي ترأسها عضو مجلس الأعمال بالخفجي الدكتور راشد طاحوس الجعيري، أبرز الفرص الإستثماري ودور الجهات في دعم قطاع الأعمال، موضحاً أن محافظة الخفجي لها مقومات سياحية متنوعة من حيث الشواطئ الممتدة والشهيرة بندرتها من بين الشواطئ الأخرى, كما ان خور الخفجي يعتبر ثاني أكبر خور في الخليج العربي، مشيراً إلى وجود العين الكبريتية وجزيرة عامودة والمتنزه البري التي تعتبر من المقومات الرائعة والشهيرة منذ زمن بعيد، لافتاً إلى أن هذه المقومات يدعمها التبادل التجاري والسياحي مع دولة الكويت الشقيقة.
وأوضح البنيان أبرز المشاريع الواعدة لمحافظة الخفجي، مبيناً أن هناك مشاريع متنوعة ضمن خطة الهيئة مثل مشروع السوق التراثي ومدراس الفروسية والملاهي الثلجية والمائية وشركات خدمات قطاع الإيواء السياحي ومراكز تدريب الغوص والمشغولات التراثية ونادي الرماية، بالإضافة إلى فنادق عائمة وملاعب شاطئية ومتحف زجاجي تحت الماء.
وأضاف أن الهيئة لديها تحول إلكتروني للإستفادة من خدماتها حيث بإمكان المستفيدين الاستفادة من الإجراءات الإلكترونية بما يتعلق بتراخيص الإيواء السكني والخدمات المتنوعة.
واس