المحلات القديمة بمهرجان الساحل الشرقي تعود بالزوار لزمن السبعينات
04-01-2019 10:34 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية جذبت المحلات القديمة في قرية مهرجان الساحل الشرقي في نسخته السابعة الذي انطلقت فعالياته في الــ 12 من شهر رجب الجاري في الواجهة البحرية بكورنيش الدمام، زوار المهرجان لتعود بهم إلى الماضي من خلال المقتنيات والبضائع التي لم تعد تعرض في الأسواق.
وتنوعت المحال بين بضائع استهلاكية بعضها توقفت صناعتها وملابس ومقتنيات من صناعات يدوية من الخوص وجريد النخل وغيرها مما كانت تستخدم إلى ما قبل ثلاثة عقود.
ومن بين تلك المحال في سوق قيصرية المهرجان الذي ُشيّد ليحاكي سوق القيصرية بالأحساء التاريخي، ويتوقف الزوار كثيراً عند محل المواطن مطحس الدوسري لمشاهدة المعروضات والمقتنيات القديمة التي يعود بعضها إلى حقبة السبعينات، وأوضح الدوسري أن هذه المقتنيات جمعها منذ أكثر من 15 عاماً تعبيرًا عن اهتمامه بجمع المقتنيات الاستهلاكية التي كانت تستخدم في الماضي الجميل وجيل الطيبين كما يسميه الناس.
وبين الدوسري أنه استطاع جمع أكثر من 1000 قطعة متنوعة وقديمة من خلال البحث والسفر إلى عدد من الدول لجمع هذه المقتنيات، من خارج المملكة ومن بينها دولة الكويت ومملكة البحرين ومصر وبعضها من مزادات من الدمام والأحساء، حتى استطاع جمع هذا العدد، مبينًا أن مقتنيات المحل لا يلفت انظار الزوار الكبار فحسب بل حتى الأطفال يترددون كثيراً عليه ويرغبون بشدة في شراء كثير من الألعاب الحركية القديمة لجيل الثمانينات والسبعينات التي كانت تعتمد على الحركة وبذل الجهد والنشاط بعكس العاب العصر الحديث التي تعتمد غالبيتها على التقنية، مضيفاً أنه وفر هدايا وألعاب للأطفال كانت تباع في الماضي ومازال بالإمكان توفيرها.
وبين أن كثير من الناس يرغبون بشدة في شراء بعض الأغراض القديمة خصوصاً ممن يمتلكون متاحف صغيرة في منزلهم أو ممن يرغبون في اقتنائها في الديوانيات الشعبية وبعض المطاعم التي تأخذ الطابع القديم، مفيدًا أن أكثر الطلبات تكون على قنينة المشروبات الغازية "كوكا" بشكلها القديم أما النساء فترغب أن تقتني دهن عود الصندل والعطور القديمة لتقديمها لأمهاتهن وجداتهن ليسترجعن من خلال هداياهم عبق الماضي الجميل.
وتنوعت المحال بين بضائع استهلاكية بعضها توقفت صناعتها وملابس ومقتنيات من صناعات يدوية من الخوص وجريد النخل وغيرها مما كانت تستخدم إلى ما قبل ثلاثة عقود.
ومن بين تلك المحال في سوق قيصرية المهرجان الذي ُشيّد ليحاكي سوق القيصرية بالأحساء التاريخي، ويتوقف الزوار كثيراً عند محل المواطن مطحس الدوسري لمشاهدة المعروضات والمقتنيات القديمة التي يعود بعضها إلى حقبة السبعينات، وأوضح الدوسري أن هذه المقتنيات جمعها منذ أكثر من 15 عاماً تعبيرًا عن اهتمامه بجمع المقتنيات الاستهلاكية التي كانت تستخدم في الماضي الجميل وجيل الطيبين كما يسميه الناس.
وبين الدوسري أنه استطاع جمع أكثر من 1000 قطعة متنوعة وقديمة من خلال البحث والسفر إلى عدد من الدول لجمع هذه المقتنيات، من خارج المملكة ومن بينها دولة الكويت ومملكة البحرين ومصر وبعضها من مزادات من الدمام والأحساء، حتى استطاع جمع هذا العدد، مبينًا أن مقتنيات المحل لا يلفت انظار الزوار الكبار فحسب بل حتى الأطفال يترددون كثيراً عليه ويرغبون بشدة في شراء كثير من الألعاب الحركية القديمة لجيل الثمانينات والسبعينات التي كانت تعتمد على الحركة وبذل الجهد والنشاط بعكس العاب العصر الحديث التي تعتمد غالبيتها على التقنية، مضيفاً أنه وفر هدايا وألعاب للأطفال كانت تباع في الماضي ومازال بالإمكان توفيرها.
وبين أن كثير من الناس يرغبون بشدة في شراء بعض الأغراض القديمة خصوصاً ممن يمتلكون متاحف صغيرة في منزلهم أو ممن يرغبون في اقتنائها في الديوانيات الشعبية وبعض المطاعم التي تأخذ الطابع القديم، مفيدًا أن أكثر الطلبات تكون على قنينة المشروبات الغازية "كوكا" بشكلها القديم أما النساء فترغب أن تقتني دهن عود الصندل والعطور القديمة لتقديمها لأمهاتهن وجداتهن ليسترجعن من خلال هداياهم عبق الماضي الجميل.