بحضور زعماء 12 دولة تبدأ أعمال القمة العربية اليوم في تونس
03-31-2019 09:55 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -نوال الحارثي تنطلق بالعاصمة التونسية، اليوم الأحد، أعمال القمة العربية الـ30 برئاسة تونس خلفا للمملكة العربية السعودية، حيث يتسلم الرئيس التونسى الباجى قايد السبسى الرئاسة من الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمشاركة ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية وحضور الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط.
ووفقا للبرنامج الزمنى للقمة، فإن الجلسة الافتتاحية سوف تبدأ بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ثم كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رئيس القمة السابقة الـ29.
وبعد ذلك يتم تسليم رئاسة القمة من المملكة العربية السعودية، إلى الجمهورية التونسية، وبعدها يلقى الرئيس التونسى الباجى قايد السبسى، رئيس الدورة العادية الـ30 للقمة العربية كلمة رئاسة القمة، ثم كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، يليها كلمات ضيوف القمة.
وتبدأ جلسة العمل الأولى للقمة بإلقاء القادة العرب لكلماتهم ثم اعتماد مشروع جدول أعمال القمة ومناقشته، واعتماد مشاريع القرارات، ثم اعتماد مشروع إعلان تونس.
وخلال الجلسة الختامية الـ(علنية) يتم فيها قراءة إعلان تونس، والإعلان عن الرسائل والبرقيات الموجهة إلى القمة، يعقبها كلمة رئاسة القمة العربية العادية القادمة، ثم الكلمة الختامية للرئيس التونسى الباجى قايد السبسى، رئيس القمة العربية العادية الـ30، ثم يعقب الجلسة الختامية مؤتمر صحفى.
ويتضمن جدول أعمال القمة نحو 20 بندا، فى مقدمتها تقرير الرئاسة السعودية للقمة العربية السابقة الـ29 وتقرير الأمين العام عن مسيرة العمل العربية المشترك.
ومن المنتظر أن يكون هناك بيان قوى من القمة بشأن القرار الأمريكى الأخير الخاص بالاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السورى المحتل.
ويتصدر جدول الأعمال متابعة التطورات السياسية للقضية الفلـسطينية والصراع العربى الإسرائيلى وتفعيل مبادرة السلام العربية، والتطورات والانتهاكات الإسرائيلية فى مدينة القدس المحتلة، ومتابعة تطورات الاستيطان والجدار اللاجئون الأونروا، ودعم موازنة دولة فلسطين وصمود الشعب الفلسطينى، والجولان العربى السورى المحتل، والتضامن مع لبنان ودعمه.
وسيجرى مناقشة تفعيل شبكة الأمان المالى لدعم مؤسسة التمكين الاقتصادى الفلسطينى، بمبلغ 100 مليون دولار شهريا لمجابهة الأعباء المالية التى تواجهها السلطة الفلسطينية فى ظل الضغوط المفروضة عليها، كما أضيف بندا جديدا حول الاعتراف الأمريكى بالسيادة الإسرائيلية على الجولان السورى المحتل.
ويتضمن جدول الأعمال أيضا الأزمة فى سوريا وتطورات الوضع فى ليبيا واليمن، كما يتضمن بندا حول اتخاذ موقف عربى موحد إزاء انتهاك القوات التركية للسيادة العراقية، وبنود حول دعم السلام والتنمية فى السودان، ودعم جمهورية الصومال الفيدرالية، ودعم جمهورية القمر المتحدة.
ويبحث الاجتماع التدخلات الإيرانية فى الشؤون الداخلية للدول العربية، واحتلال إيران للجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الـصغرى وأبوموسى التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة فى الخليج العربى.
ويتضمن جدول الأعمال مقترحا حول تزامن القمتين العربية العادية والاقتصادية، ومقترحا بشأن الاستراتيجية العربية لحقوق الإنسان.
وكالات
ووفقا للبرنامج الزمنى للقمة، فإن الجلسة الافتتاحية سوف تبدأ بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ثم كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رئيس القمة السابقة الـ29.
وبعد ذلك يتم تسليم رئاسة القمة من المملكة العربية السعودية، إلى الجمهورية التونسية، وبعدها يلقى الرئيس التونسى الباجى قايد السبسى، رئيس الدورة العادية الـ30 للقمة العربية كلمة رئاسة القمة، ثم كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، يليها كلمات ضيوف القمة.
وتبدأ جلسة العمل الأولى للقمة بإلقاء القادة العرب لكلماتهم ثم اعتماد مشروع جدول أعمال القمة ومناقشته، واعتماد مشاريع القرارات، ثم اعتماد مشروع إعلان تونس.
وخلال الجلسة الختامية الـ(علنية) يتم فيها قراءة إعلان تونس، والإعلان عن الرسائل والبرقيات الموجهة إلى القمة، يعقبها كلمة رئاسة القمة العربية العادية القادمة، ثم الكلمة الختامية للرئيس التونسى الباجى قايد السبسى، رئيس القمة العربية العادية الـ30، ثم يعقب الجلسة الختامية مؤتمر صحفى.
ويتضمن جدول أعمال القمة نحو 20 بندا، فى مقدمتها تقرير الرئاسة السعودية للقمة العربية السابقة الـ29 وتقرير الأمين العام عن مسيرة العمل العربية المشترك.
ومن المنتظر أن يكون هناك بيان قوى من القمة بشأن القرار الأمريكى الأخير الخاص بالاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السورى المحتل.
ويتصدر جدول الأعمال متابعة التطورات السياسية للقضية الفلـسطينية والصراع العربى الإسرائيلى وتفعيل مبادرة السلام العربية، والتطورات والانتهاكات الإسرائيلية فى مدينة القدس المحتلة، ومتابعة تطورات الاستيطان والجدار اللاجئون الأونروا، ودعم موازنة دولة فلسطين وصمود الشعب الفلسطينى، والجولان العربى السورى المحتل، والتضامن مع لبنان ودعمه.
وسيجرى مناقشة تفعيل شبكة الأمان المالى لدعم مؤسسة التمكين الاقتصادى الفلسطينى، بمبلغ 100 مليون دولار شهريا لمجابهة الأعباء المالية التى تواجهها السلطة الفلسطينية فى ظل الضغوط المفروضة عليها، كما أضيف بندا جديدا حول الاعتراف الأمريكى بالسيادة الإسرائيلية على الجولان السورى المحتل.
ويتضمن جدول الأعمال أيضا الأزمة فى سوريا وتطورات الوضع فى ليبيا واليمن، كما يتضمن بندا حول اتخاذ موقف عربى موحد إزاء انتهاك القوات التركية للسيادة العراقية، وبنود حول دعم السلام والتنمية فى السودان، ودعم جمهورية الصومال الفيدرالية، ودعم جمهورية القمر المتحدة.
ويبحث الاجتماع التدخلات الإيرانية فى الشؤون الداخلية للدول العربية، واحتلال إيران للجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الـصغرى وأبوموسى التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة فى الخليج العربى.
ويتضمن جدول الأعمال مقترحا حول تزامن القمتين العربية العادية والاقتصادية، ومقترحا بشأن الاستراتيجية العربية لحقوق الإنسان.
وكالات