مبادرة "ساعد في المصاعد" عند منافذ العاصمة المقدسة
03-26-2019 10:18 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية ضمن فعاليات مبادرة الدفاع المدني بملتقى مكة الثقافي :- ( كيف نكون قدوة ؟ ) - وموضوعه لهذا العام :- ( كيف نطور مدننا لخدمة الحج والعمرة ) ؛ فقد باشر مدني العاصمة المقدسة توزيع المطبوعات عند منافذ دخول المعتمرين والزوار للعاصمة المقدسة ، وذلك بالتنسيق مع النقابة العامة للسيارات و مرور العاصمة من خلال تحديد جداول رحلات باصات المعتمرين في إتجاه العاصمة المقدسة .
و أوضح العميد / عبدالله القرشي - ( مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة ) - أن هذه الخطوة تأتي ضمن برنامج متكامل يخدم اهداف مبادرة " ساعد في المصاعد " والمنفذة حالياً في بعض مباني المنطقة المركزية ، وأن فرق التوزيع بدأت مباشرة أعمالها مع دخول المبادرة المرحلة الثانية وتستمر حتى نهاية مراحل التنفيذ .
وأضاف : أن توزيع المطبوعات يهدف إلى التعريف بأهداف مبادرة ساعد في المصاعد وتهيئة المعتمرين للاقتناع وتقبل الأفكار التي تدعو لها المبادرة ، التي تعنى بالجانب السلوكي لإستخدام المصاعد بمباني سكن المعتمرين .
ولفت القرشي إلى الإستخدام المتزامن للمصاعد وتلبية الطلب العالي أثناء الصلوات في الأبراج لا يحدث سوى في العاصمة المقدسة والمدينة المنورة ، ويتطلب هذا الإستخدام مجموعة متداخلة من الحلول الفنية و الإدارية وهو ما تحاول المبادرة تسليط الضوء عليه وتقديم الإجابات و نقل الممارسات الإيجابية والتوصيات بما ينعكس على تحسين مستوى الخدمات وتكاملها ضمن منظومة الخدمات المقدمة .
وفي الختام نوه بأن جميع أجهزة الدولة تعمل ضمن توجيهات ولاة الأمر لرفع درجة الرضا وجودتها تجاه الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين .
و في الختام عبر القرشي عن شكره وتقديره للعاملين بالمبادرة و كافة الشركاء من المتطوعين و الاجهزة الحكومية على الروح و الهمة العالية في تحقيق و إيصال المبادرة وفق الأهداف الموضوعة .
و أوضح العميد / عبدالله القرشي - ( مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة ) - أن هذه الخطوة تأتي ضمن برنامج متكامل يخدم اهداف مبادرة " ساعد في المصاعد " والمنفذة حالياً في بعض مباني المنطقة المركزية ، وأن فرق التوزيع بدأت مباشرة أعمالها مع دخول المبادرة المرحلة الثانية وتستمر حتى نهاية مراحل التنفيذ .
وأضاف : أن توزيع المطبوعات يهدف إلى التعريف بأهداف مبادرة ساعد في المصاعد وتهيئة المعتمرين للاقتناع وتقبل الأفكار التي تدعو لها المبادرة ، التي تعنى بالجانب السلوكي لإستخدام المصاعد بمباني سكن المعتمرين .
ولفت القرشي إلى الإستخدام المتزامن للمصاعد وتلبية الطلب العالي أثناء الصلوات في الأبراج لا يحدث سوى في العاصمة المقدسة والمدينة المنورة ، ويتطلب هذا الإستخدام مجموعة متداخلة من الحلول الفنية و الإدارية وهو ما تحاول المبادرة تسليط الضوء عليه وتقديم الإجابات و نقل الممارسات الإيجابية والتوصيات بما ينعكس على تحسين مستوى الخدمات وتكاملها ضمن منظومة الخدمات المقدمة .
وفي الختام نوه بأن جميع أجهزة الدولة تعمل ضمن توجيهات ولاة الأمر لرفع درجة الرضا وجودتها تجاه الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين .
و في الختام عبر القرشي عن شكره وتقديره للعاملين بالمبادرة و كافة الشركاء من المتطوعين و الاجهزة الحكومية على الروح و الهمة العالية في تحقيق و إيصال المبادرة وفق الأهداف الموضوعة .