زوار المسجد النبوي يثمنون ماتقدمه الحكومة الرشيدة من أعمال لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين
06-21-2017 04:29 مساءً
0
0
الشبكة-واس أشاد عدد من زوار المسجد النبوي بالخدمات الجليلة التي تقدم لهم في كافة المواقع منذ وصولهم إلى المدينة المنورة, وأثناء تنقلاتهم عبر الحافلات, أو سيراً من مواقع سكنهم إلى ساحات المسجد النبوي.
وعبّروا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية عن امتنانهم لما تقدّمه الحكومة الرشيدة من أعمال عظيمة لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين ليؤدي المسلمون عباداتهم بيسر وأمان.
وقال صديق محمد أحمد من جمهورية السودان : إنه دأب منذ عدة سنوات على المجيء إلى المدينة المنورة في شهر رمضان لما في هذه الأيام المباركة من راحة وطمأنينة تنبع من هذه المدينة الطيبة, ويرى أن لشهر الصيام في المدينة المنورة روحانية وطابعاً خاصاً، إذ يجتمع المسلمون من كافة أصقاع الأرض على سفرة واحدة، وفي بقعة واحدة, خلال الشهر الفضيل ابتغاء الثواب والرحمة من الله تعالى.
وأضاف أن الخدمات التي تقدمها المملكة بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - يعجز اللسان عن تقديم الشكر والثناء عليها, داعياً المولى جل وعلا أن يتقبل من المسلمين الصيام والدعاء, وأن يسدّد الجهود ويجزي المحسنين أجراً وغفراناً.
من جانبه, أعرب الشريف الإدريسي من المملكة المغربية عن سعادته بقضاء أيام شهر رمضان في المسجد النبوي, بالمدينة المنورة وقال : المملكة معروفة بكرمها وخيرها الذي عمّ المسلمين, والأجواء الربانية والحظوة التي وهبها الله لهذه البلاد أمر عظيم بأن جعل فيها هذه المشاعر المقدسة التي يفد إليها المسلمين من كل العالم, وهي فرصة لأن نقوّي إيماننا, ونلتقي بأحبائنا في المدينة المنورة, فهنا تتجلى روح المساواة بين كل المسلمين بمختلف لغاتهم ولهجاتهم في هذا المكان الطاهر, يتبادلون المحبة والتضامن والوحدة, سائلاً الله العلي القدير أن يوحّد صفوف المسلمين ويحفظهم من كل سوء.
وأوضح الزائر دفع الله إبراهيم من السودان أنه يرى في كل مرة يزور فيها المملكة تطوراً جديداً في الخدمات المقدمة، مبيناً أن عملية تلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي كانت من الخدمات الحديثة التي عايشها بشكل مباشر وخفض ارتفاع درجات الحرارة, معرباً عن الشكر للمملكة على هذه الخدمة وغيرها من الخدمات التي تقدمها مختتما حديثه بالقول لا نملك إلا الدعاء بأن يحفظ الله هذه البلاد حكومة وشعباً لما تقدمه من خدمات للإسلام والمسلمين.
من جهته, نوه ادريس محمد, وأحمد محمد من جمهورية روسيا الاتحادية بجهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, لخدمة المعتمرين والزوار ، وقال : كل الأمور ميسرة للجميع وبدون مقابل لها, والكثير من العاملين هنا يلبون خدمات الزائرين ويعملون جاهدين على تنظيم عملية الدخول والخروج وترتيب الصفوف وخدمة الجميع في مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام, وهذا هو ديدن المملكة كما عهدناها في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن منذ أمد طويل.
وتحدث الزائر وسيم جان من باكستان الذي يزور المملكة لأول مرة عن مدى إعجابه بما شاهده من الخدمات المقدمة للزائرين والمصلين في المسجد النبوي, واصفاً اجتماع المسلمين بقعة واحدة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو دليل صادق على الترابط الإسلامي والأخوة الصادقة التي تجمع المسلمين في ضيافة بلد معطاء وقيادة حكيمة وشعب مضياف.
وقال الزائر محمد الكبير : إنه يزور المملكة باستمرار ويجد نفسه شاهداً على التقدّم السريع في تنفيذ الخدمات والمشروعات التي هيأتها المملكة لراحة الزائرين قاصدي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدما شكره لكل من وهب وقته وجهده لخدمة ضيوف الرحمن خلال مجيئهم إلى هذا البلد الطيب.
وتحدث الزائر الشيخ ولد عابدين من موريتانيا عن إعجابه بما شاهده من الخدمات التي تقدمها المملكة لقاصدي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وعبّروا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية عن امتنانهم لما تقدّمه الحكومة الرشيدة من أعمال عظيمة لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين ليؤدي المسلمون عباداتهم بيسر وأمان.
وقال صديق محمد أحمد من جمهورية السودان : إنه دأب منذ عدة سنوات على المجيء إلى المدينة المنورة في شهر رمضان لما في هذه الأيام المباركة من راحة وطمأنينة تنبع من هذه المدينة الطيبة, ويرى أن لشهر الصيام في المدينة المنورة روحانية وطابعاً خاصاً، إذ يجتمع المسلمون من كافة أصقاع الأرض على سفرة واحدة، وفي بقعة واحدة, خلال الشهر الفضيل ابتغاء الثواب والرحمة من الله تعالى.
وأضاف أن الخدمات التي تقدمها المملكة بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - يعجز اللسان عن تقديم الشكر والثناء عليها, داعياً المولى جل وعلا أن يتقبل من المسلمين الصيام والدعاء, وأن يسدّد الجهود ويجزي المحسنين أجراً وغفراناً.
من جانبه, أعرب الشريف الإدريسي من المملكة المغربية عن سعادته بقضاء أيام شهر رمضان في المسجد النبوي, بالمدينة المنورة وقال : المملكة معروفة بكرمها وخيرها الذي عمّ المسلمين, والأجواء الربانية والحظوة التي وهبها الله لهذه البلاد أمر عظيم بأن جعل فيها هذه المشاعر المقدسة التي يفد إليها المسلمين من كل العالم, وهي فرصة لأن نقوّي إيماننا, ونلتقي بأحبائنا في المدينة المنورة, فهنا تتجلى روح المساواة بين كل المسلمين بمختلف لغاتهم ولهجاتهم في هذا المكان الطاهر, يتبادلون المحبة والتضامن والوحدة, سائلاً الله العلي القدير أن يوحّد صفوف المسلمين ويحفظهم من كل سوء.
وأوضح الزائر دفع الله إبراهيم من السودان أنه يرى في كل مرة يزور فيها المملكة تطوراً جديداً في الخدمات المقدمة، مبيناً أن عملية تلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي كانت من الخدمات الحديثة التي عايشها بشكل مباشر وخفض ارتفاع درجات الحرارة, معرباً عن الشكر للمملكة على هذه الخدمة وغيرها من الخدمات التي تقدمها مختتما حديثه بالقول لا نملك إلا الدعاء بأن يحفظ الله هذه البلاد حكومة وشعباً لما تقدمه من خدمات للإسلام والمسلمين.
من جهته, نوه ادريس محمد, وأحمد محمد من جمهورية روسيا الاتحادية بجهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, لخدمة المعتمرين والزوار ، وقال : كل الأمور ميسرة للجميع وبدون مقابل لها, والكثير من العاملين هنا يلبون خدمات الزائرين ويعملون جاهدين على تنظيم عملية الدخول والخروج وترتيب الصفوف وخدمة الجميع في مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام, وهذا هو ديدن المملكة كما عهدناها في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن منذ أمد طويل.
وتحدث الزائر وسيم جان من باكستان الذي يزور المملكة لأول مرة عن مدى إعجابه بما شاهده من الخدمات المقدمة للزائرين والمصلين في المسجد النبوي, واصفاً اجتماع المسلمين بقعة واحدة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو دليل صادق على الترابط الإسلامي والأخوة الصادقة التي تجمع المسلمين في ضيافة بلد معطاء وقيادة حكيمة وشعب مضياف.
وقال الزائر محمد الكبير : إنه يزور المملكة باستمرار ويجد نفسه شاهداً على التقدّم السريع في تنفيذ الخدمات والمشروعات التي هيأتها المملكة لراحة الزائرين قاصدي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدما شكره لكل من وهب وقته وجهده لخدمة ضيوف الرحمن خلال مجيئهم إلى هذا البلد الطيب.
وتحدث الزائر الشيخ ولد عابدين من موريتانيا عن إعجابه بما شاهده من الخدمات التي تقدمها المملكة لقاصدي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.