جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز تعلن أسماء الفائزين للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها السادسة
03-23-2019 11:52 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أعلن الأمين العام لجائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي الدكتور فهد بن حمد المغلوث، اليوم أسماء الفائزين والفائزات بالجائزة في دورتها السادسة تحت عنوان:"حوكمة العمل واستدامة البرامج" في فندق الفيصلية بالرياض.
واستعرض المغلوث في مؤتمر صحفي عقد اليوم بحضور إعلامي لافت، معايير الفوز بالجائزة لكل من الأفراد والجهات الفائزة، مشيراً إلى أن الفوز سيُكلَّل بتكريم خاص في حفل متميز يقام في الثاني من أبريل القادم.
وأشار الأمين العام إلى أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز -رحمها الله- التي دأبت طيلة حياتها على المبادرة بالأعمال الخيرية الاجتماعية التي تتلمس احتياجات الناس وبالذات الأشد حاجة، مشيرا إلى أن قيمة الجائزة بلغت لكل فرع 750 ألف ريال.
وشهدت الدورة السادسة للجائزة فوز أربع جهات وأفراد، وهي على النحو التالي :
أولاً : فرع التميز في الإنجاز الوطني ، وقد حُجبت لهذا العام لعدم مطابقة الأعمال المتقدمة لمعايير الجائزة.
ثانياً : فرع التميز في الوقف الإسلامي، وفاز بها لهذا العام مناصفة كل من مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، وأوقاف العرادي الخيرية، وكلاهما فازا نظراً لـ : التفرد والابتكار في الأعمال المقدمة، والنزاهة والشفافية، ونظام حوكمة واضح، وهيكل إداري تنظيمي متماسك، خطط تنفيذية وتشغيلية بمعايير ومؤشرات أداء، وتحقيق قيمة مجتمعية ودينية مضافة، وامتداد جغرافي مميز، وتميز في الأداء.
ثالثاً : فرع التميز في برامج العمل الاجتماعي، وفاز به منفرداً لهذا العام : إدارة الخدمات الاجتماعية بالهيئة الملكية بالجبيل عن برنامجها "جودة حياة مستدامة".
نظراً لــوجود : نظام حوكمة واضح، وهيكل إداري تنظيمي متماسك، وتقارير أداء تُبرز المهنية والنزاهة والشفافية في تقديم الخدمات، ونظام مالي ومحاسبي واضح، وخطط تنفيذية وتشغيلية بتقارير ومؤشرات أداء قابلة للقياس، وانبثاق البرامج والأنشطة وفقاً للاحتياجات الفعلية لإفراد المجتمع، وتنوع البرامج وشموليتها لكافة افراد المجتمع بمختلف أعمارهم، وستدامه البرامج المقدمة.
رابعاً : فرع رواد العمل الاجتماعي، وفاز به منفرداً لهذا العام: الأستاذ محمد بن حمد بن محمد الجبر نظير لدعم العمل الاجتماعي بالمال والجهد ومن ذلك تبرعه بالآتي : مستشفى الكلى، ومستشفى الأنف والأذن والحنجرة، ومستشفى السرطان وإسكان الجبر الخيري، ومركز التوحد، ومجمع الجبر التعليمي، ومجمع حمد التعليمي للبنين (من الروضة وحتى مرحلة الثانوية)، ومجمع نورا التعليمي للبنات (من الروضة وحتى مرحلة الثانوية)، والمجمع السكني والتربوي والترفيهي لمجهولي النسب (بنات)، والنادي الأدبي بالأحساء، وصالة الجبر الخيرية للمناسبات، وسيارة متنقلة للكشف المبكر عن السرطان، والأصالة والابتكار في الأعمال المنفذة، ومبادرات شخصية ذات أثر ملموس والاستدامة في البرامج والأعمال المقدمة .
وأكد الأمين العام للجائزة الدكتور المغلوث على مُضي الجائزة في عمل ورش العمل التخصصية واللقاءات المهنية التي من شأنها المساهمة في تطوير قدرات العاملين في الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني المختلفة والتي تؤهلها مستقبلاً للترشيح بثقة واقتدار كونها تملك الأدوات المهنية والعلمية والتنافسية اللازمة، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالعمل الاجتماعي من خلال شراكات استراتيجية تضمن الاستفادة القصوى من كل الكوادر الوطنية المؤهلة في مجاله .
كما هنأ الدكتور المغلوث كل من فاز بهذه الجائزة لهذا العام ، متمنياً التوفيق لكل من لم يحالفهم الحظ، مؤكداً على أهمية المشاركة في مثل هذه الجوائز في السنوات المقبلة لتحقيق جودة الأعمال الاجتماعية والتعريف بها ودعمها وأيضاً لخدمة المجتمع والوطن الذي يستحق الكثير.
من جهته أوضح صاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس الأمناء نائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز -رحمها الله- التي دأبت على المبادرات الإنسانية التي تتلمس احتياج أفراد المجتمع وبالذات أولئك الأشد حاجة والأكثر ضرراً.
وبين سموه أن الجائزة دأبت على ترسيخ ثقافة العمل الاجتماعي والخيري والإنساني والتطوعي وتعزيز قيمة النبيلة وتأصيله المؤسسي وتقدير المتميزين من الجنسيين في العمل الاجتماعي وتشجيعهم وتحفيز كل من يعمل فيه من أفراد وجهات على الإبداع.
وأبدى سموه من خلال الدورة السادسة الفخر بهذا الإقبال المتزايد على الترشيح للجائزة من كل مناطق المملكة مما يدل على السمعة الطيبة التي تحظى بها الجائزة وسط أفراد المجتمع، ليأتي عنوان هذه الدورة: "حوكمة العمل واستدامة البرامج" ليؤكد إصرار الجائزة نحو كل ما يدعم العمل الاجتماعي ويرتقي به ويجعله ذو أثر مستدام.
يُذكر أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي تأسست بأمرٍ ملكي بتاريخ 20 / 5 / 1433هـ ومقرها الرياض، وتحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كرئيس فخري لمجلسها، وهي مؤسسة مستقلة غير هادفة للربح المادي، تنص رسالتها على إبراز الإبداع في العمل الاجتماعي من خلال تقدير الداعمين المتميزين وتشجيع المبادرات الخلاقة الهادفة لوجود عمل اجتماعي متميز، وقد كرمت في نسخها الخمس الماضية 76 فائزاً وفائزة أفرادا وجهات تميزوا في العمل الاجتماعي في مشاريع ومبادرات متنوعة كانت محطّ إعجاب وتقدير.
كما تجدر الإشارة إلى أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها السادسة تأتي تحت عنوان :"حوكمة العمل واستدامة البرامج" لتؤكد على حرص الجائزة لتطوير منظومة العمل الاجتماعي في الجمعيات والمنظمات والمؤسسات لتصل بها إلى أعلى درجات الجودة وأفضل سُبل الاستدامة مستفيدةً بذلك من آراء المجتمع والمتخصصين في الميدان حول أكثر الموضوعات احتياجاً ودعماً وبحثاً لتناولها خلال السنوات القادمة من خلال ورش عمل تخصصية نُفِّذت في أماكن مختلفة من المملكة بحضور أساتذة واكاديميين وخبراء وممارسين مهنيين ومتطوعين .
واس
واستعرض المغلوث في مؤتمر صحفي عقد اليوم بحضور إعلامي لافت، معايير الفوز بالجائزة لكل من الأفراد والجهات الفائزة، مشيراً إلى أن الفوز سيُكلَّل بتكريم خاص في حفل متميز يقام في الثاني من أبريل القادم.
وأشار الأمين العام إلى أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز -رحمها الله- التي دأبت طيلة حياتها على المبادرة بالأعمال الخيرية الاجتماعية التي تتلمس احتياجات الناس وبالذات الأشد حاجة، مشيرا إلى أن قيمة الجائزة بلغت لكل فرع 750 ألف ريال.
وشهدت الدورة السادسة للجائزة فوز أربع جهات وأفراد، وهي على النحو التالي :
أولاً : فرع التميز في الإنجاز الوطني ، وقد حُجبت لهذا العام لعدم مطابقة الأعمال المتقدمة لمعايير الجائزة.
ثانياً : فرع التميز في الوقف الإسلامي، وفاز بها لهذا العام مناصفة كل من مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، وأوقاف العرادي الخيرية، وكلاهما فازا نظراً لـ : التفرد والابتكار في الأعمال المقدمة، والنزاهة والشفافية، ونظام حوكمة واضح، وهيكل إداري تنظيمي متماسك، خطط تنفيذية وتشغيلية بمعايير ومؤشرات أداء، وتحقيق قيمة مجتمعية ودينية مضافة، وامتداد جغرافي مميز، وتميز في الأداء.
ثالثاً : فرع التميز في برامج العمل الاجتماعي، وفاز به منفرداً لهذا العام : إدارة الخدمات الاجتماعية بالهيئة الملكية بالجبيل عن برنامجها "جودة حياة مستدامة".
نظراً لــوجود : نظام حوكمة واضح، وهيكل إداري تنظيمي متماسك، وتقارير أداء تُبرز المهنية والنزاهة والشفافية في تقديم الخدمات، ونظام مالي ومحاسبي واضح، وخطط تنفيذية وتشغيلية بتقارير ومؤشرات أداء قابلة للقياس، وانبثاق البرامج والأنشطة وفقاً للاحتياجات الفعلية لإفراد المجتمع، وتنوع البرامج وشموليتها لكافة افراد المجتمع بمختلف أعمارهم، وستدامه البرامج المقدمة.
رابعاً : فرع رواد العمل الاجتماعي، وفاز به منفرداً لهذا العام: الأستاذ محمد بن حمد بن محمد الجبر نظير لدعم العمل الاجتماعي بالمال والجهد ومن ذلك تبرعه بالآتي : مستشفى الكلى، ومستشفى الأنف والأذن والحنجرة، ومستشفى السرطان وإسكان الجبر الخيري، ومركز التوحد، ومجمع الجبر التعليمي، ومجمع حمد التعليمي للبنين (من الروضة وحتى مرحلة الثانوية)، ومجمع نورا التعليمي للبنات (من الروضة وحتى مرحلة الثانوية)، والمجمع السكني والتربوي والترفيهي لمجهولي النسب (بنات)، والنادي الأدبي بالأحساء، وصالة الجبر الخيرية للمناسبات، وسيارة متنقلة للكشف المبكر عن السرطان، والأصالة والابتكار في الأعمال المنفذة، ومبادرات شخصية ذات أثر ملموس والاستدامة في البرامج والأعمال المقدمة .
وأكد الأمين العام للجائزة الدكتور المغلوث على مُضي الجائزة في عمل ورش العمل التخصصية واللقاءات المهنية التي من شأنها المساهمة في تطوير قدرات العاملين في الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني المختلفة والتي تؤهلها مستقبلاً للترشيح بثقة واقتدار كونها تملك الأدوات المهنية والعلمية والتنافسية اللازمة، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالعمل الاجتماعي من خلال شراكات استراتيجية تضمن الاستفادة القصوى من كل الكوادر الوطنية المؤهلة في مجاله .
كما هنأ الدكتور المغلوث كل من فاز بهذه الجائزة لهذا العام ، متمنياً التوفيق لكل من لم يحالفهم الحظ، مؤكداً على أهمية المشاركة في مثل هذه الجوائز في السنوات المقبلة لتحقيق جودة الأعمال الاجتماعية والتعريف بها ودعمها وأيضاً لخدمة المجتمع والوطن الذي يستحق الكثير.
من جهته أوضح صاحب السمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس الأمناء نائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز -رحمها الله- التي دأبت على المبادرات الإنسانية التي تتلمس احتياج أفراد المجتمع وبالذات أولئك الأشد حاجة والأكثر ضرراً.
وبين سموه أن الجائزة دأبت على ترسيخ ثقافة العمل الاجتماعي والخيري والإنساني والتطوعي وتعزيز قيمة النبيلة وتأصيله المؤسسي وتقدير المتميزين من الجنسيين في العمل الاجتماعي وتشجيعهم وتحفيز كل من يعمل فيه من أفراد وجهات على الإبداع.
وأبدى سموه من خلال الدورة السادسة الفخر بهذا الإقبال المتزايد على الترشيح للجائزة من كل مناطق المملكة مما يدل على السمعة الطيبة التي تحظى بها الجائزة وسط أفراد المجتمع، ليأتي عنوان هذه الدورة: "حوكمة العمل واستدامة البرامج" ليؤكد إصرار الجائزة نحو كل ما يدعم العمل الاجتماعي ويرتقي به ويجعله ذو أثر مستدام.
يُذكر أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي تأسست بأمرٍ ملكي بتاريخ 20 / 5 / 1433هـ ومقرها الرياض، وتحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كرئيس فخري لمجلسها، وهي مؤسسة مستقلة غير هادفة للربح المادي، تنص رسالتها على إبراز الإبداع في العمل الاجتماعي من خلال تقدير الداعمين المتميزين وتشجيع المبادرات الخلاقة الهادفة لوجود عمل اجتماعي متميز، وقد كرمت في نسخها الخمس الماضية 76 فائزاً وفائزة أفرادا وجهات تميزوا في العمل الاجتماعي في مشاريع ومبادرات متنوعة كانت محطّ إعجاب وتقدير.
كما تجدر الإشارة إلى أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها السادسة تأتي تحت عنوان :"حوكمة العمل واستدامة البرامج" لتؤكد على حرص الجائزة لتطوير منظومة العمل الاجتماعي في الجمعيات والمنظمات والمؤسسات لتصل بها إلى أعلى درجات الجودة وأفضل سُبل الاستدامة مستفيدةً بذلك من آراء المجتمع والمتخصصين في الميدان حول أكثر الموضوعات احتياجاً ودعماً وبحثاً لتناولها خلال السنوات القادمة من خلال ورش عمل تخصصية نُفِّذت في أماكن مختلفة من المملكة بحضور أساتذة واكاديميين وخبراء وممارسين مهنيين ومتطوعين .
واس