تعليم مكة المكرمة يعقد الاجتماع الرابع لمبادرات ملتقى مكة الثقافي
03-18-2019 04:21 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في إدارة التخطيط والتطوير اليوم, الاجتماع الرابع لمبادرات ملتقى مكة الثقافي للعام الحالي بعنوان "كيف نطور مدننا لخدمة الحج والعمرة", وذلك بمقر الإدارة بالقسم النسائي بالعاصمة المقدسة.
وأوضحت مساعدة مدير إدارة التخطيط والتطوير نورة القرني أن الملتقى يهدف إلى الوقوف على مدى تحقق أثر المبادرات الثمانية التي أسهمت بدورها في بناء المكان المكي وتطوير مدينة مكة لخدمة الحج والعمرة وتطوير خدمات الحج والعمرة إلى التغيير النوعي للخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وبناء المجتمع التعليمي وفق الرؤية التطويرية للمملكة العربية السعودية٢٠٣٠.
وبينت أنه جرى خلال الملتقى مناقشة متابعة التنسيق مع الجهات المشاركة للمبادرات التكاملية وتحديد المطلوب من كل جهة، آلية تدوين المنجزات وفعالياتها في التقارير الشهرية, وتوضيح آلية تعبئة الحقل المضاف في نموذج التقرير الشهري بعنوان "أثر المبادرات المتحقق حتى الآن" والتنسيق مع الجهات المشاركة في كل مبادرة لتنفيذ لقاء مع مدير عام التعليم.
وأشارت أن المبادرات المشاركة في الملتقى الثقافي هي الحضانات والروضات الموسمية "أمانة" وهي عبارة عن حضانات وروضات تعمل على تقديم الرعاية والدعم لأطفال حجاج الداخل خلال موسم الحج على مدار ٢٤ ساعة, عقبها "بادر بنات", التي اندرجت تحت شعار "نفخر بخدمتكم" وتشارك فيها طالبات التعليم العام والأهلي وعضوات أندية الحي بمكة المكرمة في مواسم الحج والعمرة لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام وساحاته, ثم مبادرة "التطوع في المجتمع المكي" وهي مبادرة بالمجتمع التعليمي المكي تهدف إلى إبراز الدور القيادي للتعليم في خدمة الوطن والمجتمع ثم مبادرة "الكشاف الذكي للتائهين" وهو عبارة عن ابتكار تطبيق للهواتف الذكية يستخدم الذكاء الصناعي لإرشاد التائهين في الحج والعمرة.
بعد ذلك جرى تسليط الضوء على مبادرة "التواصل اللغوي مع ضيوف الرحمن" التي تقوم على تدريب الطلاب والطالبات المشاركين في الأعمال الكشفية على المصطلحات والجمل الأكثر استخداماً في موسمي الحج والعمرة من اللغات المختلفة للحجاج كاللغة الأردية والفارسية والملاوية وغيرها.
كما جرى تفعيل مبادرة "اصطفاء" وهي التي تعني بتهيئة بيئة آمنة ومركبات مريحة وخدمات عامة مناسبة لفئة المسنين والمعاقين من معتمري وحجاج بيت الله ومبادرة "البرنامج التأهيلي للتطوع لمن لم يتجاوزوا ١٨ عاماً" وهي عبارة عن تطبيق إلكتروني يركز على تنظيم العمل التطوعي وتجويد مخرجات المرحلة التأهيلية بالتعليم العام لمن لم تتجاوز أعمارهم ١٨ عاماً, وفق لائحة حقوق الطفل في المملكة.
وأخيراً مبادرة بعنوان "خارج أسوار المدرسة لبيئة جاذبة لضيوف الرحمن" التي تركز هذه المبادرة على إزالة العواصر البصرية غير الجذابة في أحياء مكة المكرمة.
وأوضحت مساعدة مدير إدارة التخطيط والتطوير نورة القرني أن الملتقى يهدف إلى الوقوف على مدى تحقق أثر المبادرات الثمانية التي أسهمت بدورها في بناء المكان المكي وتطوير مدينة مكة لخدمة الحج والعمرة وتطوير خدمات الحج والعمرة إلى التغيير النوعي للخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وبناء المجتمع التعليمي وفق الرؤية التطويرية للمملكة العربية السعودية٢٠٣٠.
وبينت أنه جرى خلال الملتقى مناقشة متابعة التنسيق مع الجهات المشاركة للمبادرات التكاملية وتحديد المطلوب من كل جهة، آلية تدوين المنجزات وفعالياتها في التقارير الشهرية, وتوضيح آلية تعبئة الحقل المضاف في نموذج التقرير الشهري بعنوان "أثر المبادرات المتحقق حتى الآن" والتنسيق مع الجهات المشاركة في كل مبادرة لتنفيذ لقاء مع مدير عام التعليم.
وأشارت أن المبادرات المشاركة في الملتقى الثقافي هي الحضانات والروضات الموسمية "أمانة" وهي عبارة عن حضانات وروضات تعمل على تقديم الرعاية والدعم لأطفال حجاج الداخل خلال موسم الحج على مدار ٢٤ ساعة, عقبها "بادر بنات", التي اندرجت تحت شعار "نفخر بخدمتكم" وتشارك فيها طالبات التعليم العام والأهلي وعضوات أندية الحي بمكة المكرمة في مواسم الحج والعمرة لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام وساحاته, ثم مبادرة "التطوع في المجتمع المكي" وهي مبادرة بالمجتمع التعليمي المكي تهدف إلى إبراز الدور القيادي للتعليم في خدمة الوطن والمجتمع ثم مبادرة "الكشاف الذكي للتائهين" وهو عبارة عن ابتكار تطبيق للهواتف الذكية يستخدم الذكاء الصناعي لإرشاد التائهين في الحج والعمرة.
بعد ذلك جرى تسليط الضوء على مبادرة "التواصل اللغوي مع ضيوف الرحمن" التي تقوم على تدريب الطلاب والطالبات المشاركين في الأعمال الكشفية على المصطلحات والجمل الأكثر استخداماً في موسمي الحج والعمرة من اللغات المختلفة للحجاج كاللغة الأردية والفارسية والملاوية وغيرها.
كما جرى تفعيل مبادرة "اصطفاء" وهي التي تعني بتهيئة بيئة آمنة ومركبات مريحة وخدمات عامة مناسبة لفئة المسنين والمعاقين من معتمري وحجاج بيت الله ومبادرة "البرنامج التأهيلي للتطوع لمن لم يتجاوزوا ١٨ عاماً" وهي عبارة عن تطبيق إلكتروني يركز على تنظيم العمل التطوعي وتجويد مخرجات المرحلة التأهيلية بالتعليم العام لمن لم تتجاوز أعمارهم ١٨ عاماً, وفق لائحة حقوق الطفل في المملكة.
وأخيراً مبادرة بعنوان "خارج أسوار المدرسة لبيئة جاذبة لضيوف الرحمن" التي تركز هذه المبادرة على إزالة العواصر البصرية غير الجذابة في أحياء مكة المكرمة.