مدير جامعة الملك خالد يرعى ملتقى كلية أحد رفيدة حول دور القياس والتقويم في تحسين مخرجات التعلم
03-17-2019 05:06 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -رنا الشهراني رعى معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي صباح اليوم الأحد ملتقى "دور القياس والتقويم في تحسين مخرجات التعلم" بجامعة الملك خالد الذي نظمته كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة، بهدف تعريف عضوات هيئة التدريس بماهية القياس والتقويم وأهميته، والتعرف على واقع ومشكلات القياس والتقويم بجامعة الملك خالد، وإبراز دور عضو هيئة التدريس وفاعليته في مجال القياس والتقويم داخل البرنامج الأكاديمي، وفهم واقع الاختبارات التحصيلية بالكليات، وكيفية تطويرها والاستفادة من نتائجها، والتعرف على التحديات التي تواجه كليات البنات في مجال القياس والتقويم.
وتحدث معالي مدير الجامعة في بداية الملتقى (من خلال عرض مرئي) عن أهمية تحسين وجودة مخرجات التعلم والتي تتحقق بوسائل القياس والتقويم، وذكر حرص وزير التعليم على مخرجات التعلم كنتيجة لجهد الجامعة في تأسيس الطالب وتأهيله لخدمه مجتمعه، وأوضح أن الجامعة تنظم عددا من الدورات التدريبية الخاصة بالاختبارات وكيفية قياسها للأعضاء والعضوات بجامعه الملك خالد، وتقدم بالشكر لكلية العلوم والآداب بأحد رفيدة وعميدتها الدكتورة سلمى الغرابي على هذه المبادرة المتميزة والتي ترتبط بأهداف واهتمامات جامعه الملك خالد.
من جهتها رفعت عميدة كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة الدكتورة سلمى الغرابي شكرها لمعالي مدير الجامعة مثمنة رعايته لهذا الملتقى، وأوضحت أن كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة تسعى من خلال مبادراتها المتنوعة إلى تحقيق أهداف الجامعة البناءة، وتطوير الكلية واستثمار طاقاتها.
وأشارت إلى أن هذا الملتقى سيقدم تسع أوراق عمل نظرية وتطبيقية من أغلب المحافظات التي توجد بها كليات للجامعة بهدف التعرف على مستوى القياس والتقويم لدى الجميع، للوصول إلى توصيات هامة تساعد على تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجات التعلم بالجامعة؛ من أجل الحصول على أفضل نتيجة وأعلى مؤشر لخدمة المسيرة التنموية في المملكة.
وانطلقت فعاليات الملتقى حيث بدأتها الأستاذ المساعد هدى إبراهيم عثمان بورقة علمية تحدثت من خلالها عن أهمية جدول المواصفات في بناء الاختبارات التحصيلية وقياس مخرجات التعلم، وهدفت الورقة إلى تغيير الطريقة السائدة للاختبارات التحصيلية وربطها بالأهداف التعليمية بصورة مباشرة وشاركت منسقة وحدة القياس والتقويم بكلية محايل الدكتورة منال الزين محمد بمشاركة عن مخرجات التعلم للبرنامج الأكاديمي بجامعة الملك خالد، وهدفت الورقة إلى ترسيخ مفهوم مخرجات التعلم للبرنامج الأكاديمي.
وقدمت منسقة وحدة الجودة بكلية العلوم الطبية التطبيقية مستشار التطوير والجودة بجامعه الملك خالد الدكتورة مي الدسوقي صعوبة قياس مخرجات التعلم للمقررات الدراسية في جامعه الملك خالد، وهدفت الورقة إلى توضيح الصعوبات التي تواجه قياس مخرجات التعلم للمقررات الدراسية في جامعه الملك خالد واقتراحات لحلها.
فيما قدمت منسقة وحدة القياس والتقويم بكلية العلوم الإنسانية ومنسقة مركز القياس والتقويم بشطر الطالبات الدكتورة منّا العسال ورقة بعنوان "مركز القياس والتقويم بجامعه الملك خالد بين الواقع والمأمول"، وهدفت إلى توضيح مبررات إنشاء مركز القياس والتقويم ومهام مشرفي وحدات القياس والتقويم بالكليات، وأهم إنجازات المركز المأمول تحقيقها.
وتطرقت وكيلة التطوير والجودة بكلية العلوم والآداب بأحد رفيدة الدكتورة أسماء فاروق في ورقتها للتحديات والآليات المقترحة لتطبيق معايير القياس والتقويم بكليات البنات بهدف رصد التحديات التي تواجه أركان المنظومة التعليمية بكليات البنات في الالتزام بتطبيق معايير القياس والتقويم ، مع عرض لبعض الآليات المقترحة للتغلب علي هذه التحديات.
وقدمت كل من رائدة النشاط الطلابي، ومنسقة وحدة خدمة المجتمع بالكلية، وعضوة ومقررة وحدة القياس والتقويم بالكلية الدكتورة فاطمة أمين و منسقة وحدة القياس والتقويم بشطر الطالبات الأستاذة نجاة عبدالمجيد ورقة بعنوان "دراسة تحليلية لنتائج الاختبارات التحصيلية وكيفية الاستفادة منها بكلية العلوم والآداب بظهرانالجنوب - جامعة الملك خالد".
وهدفت الورقة إلى تحليل الواقع لنتائج الاختبارات التحصيلية وكيفية الاستفادة منها بكلية العلوم والآداب بظهران الجنوب بجامعة الملك خالد.
وشاركت رئيسة وحدة التطوير الأكاديمي والجودة بالكلية الدكتورة سهاد عثمان بورقة بعنوان " القياس والتقويم : التحديات والحلول المقترحة كلية المجتمع بخميس مشيط"، وهدفت الورقة إلى الوقوف على التحديات والحلول المقترحة لتجربة تطبيق القياس والتقويم بكلية المجتمع بخميس مشيط.
كما شاركت رئيسة قياس الأداء والاختبارات الوطنية والدولية الأستاذة خيرية الدريمي بورقة بعنوان "القياس والتقويم على ضوء الاختبارات الوطنية والدولية"، هدفت إلى الاستفادة من الاختبارات الوطنية والدولية في ممارسات القياس والتقويم في منظومة التعليم.
وفي نهاية الملتقى أدارت الدكتورة سلمى الغرابي حلقه نقاش مباشرة في بادرة هي الأولى من نوعها في المناسبات العلمية مع عضوات هيئه التدريس بعنوان (واقع القياس والتقويم من وجهه نظر عضوات هيئه التدريس بجامعه الملك خالد)، وكانت الحلقة عبارة عن استبيان إلكتروني تتم الإجابة على أسئلته من خلال الأجهزة الذكية لعضوات هيئه التدريس أثناء وقت الحلقة، وتظهر النتائج مباشرة على شاشة العرض للجميع لقياس مستوى الإجابات، ومن ثم تحليلها أمام الجميع بناء على رأيهن واختياراتهن للإجابات.
وتحدث معالي مدير الجامعة في بداية الملتقى (من خلال عرض مرئي) عن أهمية تحسين وجودة مخرجات التعلم والتي تتحقق بوسائل القياس والتقويم، وذكر حرص وزير التعليم على مخرجات التعلم كنتيجة لجهد الجامعة في تأسيس الطالب وتأهيله لخدمه مجتمعه، وأوضح أن الجامعة تنظم عددا من الدورات التدريبية الخاصة بالاختبارات وكيفية قياسها للأعضاء والعضوات بجامعه الملك خالد، وتقدم بالشكر لكلية العلوم والآداب بأحد رفيدة وعميدتها الدكتورة سلمى الغرابي على هذه المبادرة المتميزة والتي ترتبط بأهداف واهتمامات جامعه الملك خالد.
من جهتها رفعت عميدة كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة الدكتورة سلمى الغرابي شكرها لمعالي مدير الجامعة مثمنة رعايته لهذا الملتقى، وأوضحت أن كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة تسعى من خلال مبادراتها المتنوعة إلى تحقيق أهداف الجامعة البناءة، وتطوير الكلية واستثمار طاقاتها.
وأشارت إلى أن هذا الملتقى سيقدم تسع أوراق عمل نظرية وتطبيقية من أغلب المحافظات التي توجد بها كليات للجامعة بهدف التعرف على مستوى القياس والتقويم لدى الجميع، للوصول إلى توصيات هامة تساعد على تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجات التعلم بالجامعة؛ من أجل الحصول على أفضل نتيجة وأعلى مؤشر لخدمة المسيرة التنموية في المملكة.
وانطلقت فعاليات الملتقى حيث بدأتها الأستاذ المساعد هدى إبراهيم عثمان بورقة علمية تحدثت من خلالها عن أهمية جدول المواصفات في بناء الاختبارات التحصيلية وقياس مخرجات التعلم، وهدفت الورقة إلى تغيير الطريقة السائدة للاختبارات التحصيلية وربطها بالأهداف التعليمية بصورة مباشرة وشاركت منسقة وحدة القياس والتقويم بكلية محايل الدكتورة منال الزين محمد بمشاركة عن مخرجات التعلم للبرنامج الأكاديمي بجامعة الملك خالد، وهدفت الورقة إلى ترسيخ مفهوم مخرجات التعلم للبرنامج الأكاديمي.
وقدمت منسقة وحدة الجودة بكلية العلوم الطبية التطبيقية مستشار التطوير والجودة بجامعه الملك خالد الدكتورة مي الدسوقي صعوبة قياس مخرجات التعلم للمقررات الدراسية في جامعه الملك خالد، وهدفت الورقة إلى توضيح الصعوبات التي تواجه قياس مخرجات التعلم للمقررات الدراسية في جامعه الملك خالد واقتراحات لحلها.
فيما قدمت منسقة وحدة القياس والتقويم بكلية العلوم الإنسانية ومنسقة مركز القياس والتقويم بشطر الطالبات الدكتورة منّا العسال ورقة بعنوان "مركز القياس والتقويم بجامعه الملك خالد بين الواقع والمأمول"، وهدفت إلى توضيح مبررات إنشاء مركز القياس والتقويم ومهام مشرفي وحدات القياس والتقويم بالكليات، وأهم إنجازات المركز المأمول تحقيقها.
وتطرقت وكيلة التطوير والجودة بكلية العلوم والآداب بأحد رفيدة الدكتورة أسماء فاروق في ورقتها للتحديات والآليات المقترحة لتطبيق معايير القياس والتقويم بكليات البنات بهدف رصد التحديات التي تواجه أركان المنظومة التعليمية بكليات البنات في الالتزام بتطبيق معايير القياس والتقويم ، مع عرض لبعض الآليات المقترحة للتغلب علي هذه التحديات.
وقدمت كل من رائدة النشاط الطلابي، ومنسقة وحدة خدمة المجتمع بالكلية، وعضوة ومقررة وحدة القياس والتقويم بالكلية الدكتورة فاطمة أمين و منسقة وحدة القياس والتقويم بشطر الطالبات الأستاذة نجاة عبدالمجيد ورقة بعنوان "دراسة تحليلية لنتائج الاختبارات التحصيلية وكيفية الاستفادة منها بكلية العلوم والآداب بظهرانالجنوب - جامعة الملك خالد".
وهدفت الورقة إلى تحليل الواقع لنتائج الاختبارات التحصيلية وكيفية الاستفادة منها بكلية العلوم والآداب بظهران الجنوب بجامعة الملك خالد.
وشاركت رئيسة وحدة التطوير الأكاديمي والجودة بالكلية الدكتورة سهاد عثمان بورقة بعنوان " القياس والتقويم : التحديات والحلول المقترحة كلية المجتمع بخميس مشيط"، وهدفت الورقة إلى الوقوف على التحديات والحلول المقترحة لتجربة تطبيق القياس والتقويم بكلية المجتمع بخميس مشيط.
كما شاركت رئيسة قياس الأداء والاختبارات الوطنية والدولية الأستاذة خيرية الدريمي بورقة بعنوان "القياس والتقويم على ضوء الاختبارات الوطنية والدولية"، هدفت إلى الاستفادة من الاختبارات الوطنية والدولية في ممارسات القياس والتقويم في منظومة التعليم.
وفي نهاية الملتقى أدارت الدكتورة سلمى الغرابي حلقه نقاش مباشرة في بادرة هي الأولى من نوعها في المناسبات العلمية مع عضوات هيئه التدريس بعنوان (واقع القياس والتقويم من وجهه نظر عضوات هيئه التدريس بجامعه الملك خالد)، وكانت الحلقة عبارة عن استبيان إلكتروني تتم الإجابة على أسئلته من خلال الأجهزة الذكية لعضوات هيئه التدريس أثناء وقت الحلقة، وتظهر النتائج مباشرة على شاشة العرض للجميع لقياس مستوى الإجابات، ومن ثم تحليلها أمام الجميع بناء على رأيهن واختياراتهن للإجابات.