برنت يرتفع فوق 68 دولاراً للمرة الأولى منذ نوفمبر 2018 وسط تخفيضات معروض أوبك وعقوبات أمريكية
03-14-2019 02:25 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -وجدان الهويمل ارتفع سعر خام برنت لأعلى مستوياته منذ منتصف نوفمبر تشرين الثاني من العام الماضي، مدفوعا بتخفيضات الإنتاج التي تقودها أوبك والعقوبات الأمريكية المفروضة على فنزويلا وإيران.
وقال متعاملون إن انخفاضا غير متوقع في مخزونات النفط الخام الأمريكية رفع الأسعار أيضا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت ذروة 2019 فوق 68 دولار للبرميل في التعاملات الآسيوية اليوم، للمرة الأولى منذ نوفمبر 2018.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 58.40 دولار للبرميل مرتفعة 14 سنتا أو 0.2 بالمئة من سعر التسوية السابقة، ومقتربة أيضا من أعلى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني 2018 الذي سجلته في الجلسة السابقة.
وتكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين خارجها بما في ذلك روسيا إمدادات النفط منذ بداية العام لتقليص الفجوة بين العرض والطلب في الأسواق العالمية ودعم أسعار الخام.
وفي فنزويلا، تعطل إنتاج النفط وصادراته جراء أزمة سياسية واقتصادية تسببت في انقطاعات كبيرة في الكهرباء ونقص في الإمدادات، بينما حظرت واشنطن على الشركات الأمريكية التعامل مع الحكومة الفنزويلية، بما في ذلك شركة النفط بي.دي.في.إس.إيه المملوكة للدولة.
وفي الشرق الأوسط، قال مصدران مطلعان لرويترز إن الولايات المتحدة تسعى لخفض صادرات النفط الخام الإيراني بنحو 20 في المئة إلى أقل من مليون برميل يوميا اعتبارا من مايو أيار، وذلك من خلال
مطالبة الدول المستوردة بخفض المشتريات لتفادي فرض عقوبات أمريكية عليها.
في غضون ذلك، قال تقرير أسبوعي صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن مخزونات النفط الخام التجارية في الولايات المتحدة انخفضت الأسبوع الماضي مع زيادة إنتاج المصافي.
متابعات
وقال متعاملون إن انخفاضا غير متوقع في مخزونات النفط الخام الأمريكية رفع الأسعار أيضا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت ذروة 2019 فوق 68 دولار للبرميل في التعاملات الآسيوية اليوم، للمرة الأولى منذ نوفمبر 2018.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 58.40 دولار للبرميل مرتفعة 14 سنتا أو 0.2 بالمئة من سعر التسوية السابقة، ومقتربة أيضا من أعلى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني 2018 الذي سجلته في الجلسة السابقة.
وتكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وبعض المنتجين خارجها بما في ذلك روسيا إمدادات النفط منذ بداية العام لتقليص الفجوة بين العرض والطلب في الأسواق العالمية ودعم أسعار الخام.
وفي فنزويلا، تعطل إنتاج النفط وصادراته جراء أزمة سياسية واقتصادية تسببت في انقطاعات كبيرة في الكهرباء ونقص في الإمدادات، بينما حظرت واشنطن على الشركات الأمريكية التعامل مع الحكومة الفنزويلية، بما في ذلك شركة النفط بي.دي.في.إس.إيه المملوكة للدولة.
وفي الشرق الأوسط، قال مصدران مطلعان لرويترز إن الولايات المتحدة تسعى لخفض صادرات النفط الخام الإيراني بنحو 20 في المئة إلى أقل من مليون برميل يوميا اعتبارا من مايو أيار، وذلك من خلال
مطالبة الدول المستوردة بخفض المشتريات لتفادي فرض عقوبات أمريكية عليها.
في غضون ذلك، قال تقرير أسبوعي صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن مخزونات النفط الخام التجارية في الولايات المتحدة انخفضت الأسبوع الماضي مع زيادة إنتاج المصافي.
متابعات