جامعة أم القرى تبادر بمساعدة طلابها للسنة المشتركة على اختيار التخصص المناسب
03-12-2019 11:03 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية افتتح وكيل جامعة أم القرى للشؤون التعليمية بجامعة أم القرى الدكتور عبدالعزيز سروجي اليوم الملتقى السنوي لاختيار التخصصات لطلبة عمادة السنة المشتركة للعام الجامعي 1439- 1440هـ في قاعة الملك عبد العزيز التاريخية، بحضور عمداء الكليات وعميد السنة المشتركة الدكتور سعد الغامدي ووكلاء الكليات والعمادات.
وعدّ عميد عمادة السنة الأولى المشتركة الدكتور سعد الغامدي الملتقى العلمي السنوي لاختيار التخصصات بمثابة "دليل إرشادي معلوماتي" يهدف إلى تعريف طلاب السنة المشتركة ببرامج وأقسام الكليات العلمية، ومساعدتهم على اتخاذ القرار الصحيح، بما يتفق مع رغباتهم وقدراتهم وميولهم، مشيراً إلى المسارات التوجيهية المقدمة باستخدام أحد ألعاب الواقع الافتراضي الطبية، لتعريف الطلبة بكيفية التعامل مع الحالات الجراحية وإجراء العمليات لافتا أن الملتقى يهدف لرسم الطريق للطلاب في اختيار التخصص المناسب، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم وفقًا لبرنامج التحول الوطني 2020 ورؤية 2030، لتعزيز قدرة النظام التعليمي في تلبية متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل، وتنمية مهارات الشباب والاستفادة منها.
وأشار إلى تسخير العمادة لإمكاناتها وقدراتها لخدمة طلابها وطالباتها، عبر تقديم المقررات الأكاديمية لهم، جنباً إلى جنب مع الأنشطة الطلابية، وفق معايير الجودة والتميز، بما ينعكس إيجابياً عليهم، لافتاً النظر إلى تميز طلاب العمادة بحصدهم 7 جوائز علمية، 4 منها جوائز المراتب الأولى التي جاءت في اللقاء العلمي العاشر الذي عقد مؤخرًا في جامعة الملك سعود بالرياض.
وعدّ عميد عمادة السنة الأولى المشتركة الدكتور سعد الغامدي الملتقى العلمي السنوي لاختيار التخصصات بمثابة "دليل إرشادي معلوماتي" يهدف إلى تعريف طلاب السنة المشتركة ببرامج وأقسام الكليات العلمية، ومساعدتهم على اتخاذ القرار الصحيح، بما يتفق مع رغباتهم وقدراتهم وميولهم، مشيراً إلى المسارات التوجيهية المقدمة باستخدام أحد ألعاب الواقع الافتراضي الطبية، لتعريف الطلبة بكيفية التعامل مع الحالات الجراحية وإجراء العمليات لافتا أن الملتقى يهدف لرسم الطريق للطلاب في اختيار التخصص المناسب، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم وفقًا لبرنامج التحول الوطني 2020 ورؤية 2030، لتعزيز قدرة النظام التعليمي في تلبية متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل، وتنمية مهارات الشباب والاستفادة منها.
وأشار إلى تسخير العمادة لإمكاناتها وقدراتها لخدمة طلابها وطالباتها، عبر تقديم المقررات الأكاديمية لهم، جنباً إلى جنب مع الأنشطة الطلابية، وفق معايير الجودة والتميز، بما ينعكس إيجابياً عليهم، لافتاً النظر إلى تميز طلاب العمادة بحصدهم 7 جوائز علمية، 4 منها جوائز المراتب الأولى التي جاءت في اللقاء العلمي العاشر الذي عقد مؤخرًا في جامعة الملك سعود بالرياض.