كليات التميز نافذة إقليمية جديدة للتدريب على علوم الطيران مع جامعة الإمارات للطيران
03-06-2019 03:28 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية فتحت كليات التميز نافذة إقليمية جديدة للتدريب على علوم الطيران لطلابها ومتدربيها في السعودية مع جامعة الإمارات للطيران التي تتخذ من دبي مقراً لها من خلال إبرامها مذكرة تفاهم أمس الأول على هامش مشاركتها في المعرض العالمي لمستلزمات وحلول التعليم الذي أختتم أعماله في مركز دبي التجاري العالمي.
وتهدف المذكرة التي وقعها الرئيس التنفيذي لكليات التميز الدكتور فهد بن عبد العزيز التويجري ومدير جامعة الإمارات للطيران الدكتور أحمد آل علي إلى تعزيز مجالات التعاون بين كليات التميز وجامعة الإمارات للطيران لتحقق أثر مستدام على التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث ستتيح هذه المذكرة تأسيس شراكة إستراتيجية لتطوير مجال التدريب التقني والمهني في مجال علوم الطيران، بالإضافة الى تطوير البرامج التدريبية وتعزيز أدائها ومعالجة التحديات التي تواجه القطاع.
وعلق الدكتور التويجري على أن هذه المذكرة ستسهم في تنويع مصادر التعليم والتدريب وفي توسيع الفرص التدريبية في مجال الطيران بين الجانبين لخدمة أبناء وبنات الشعبين الشقيقين ضمن مشروع تبادل الخبرات الطلابية بين الجانبين.
وأكد أن هذه الإتفاقية ستمكن من تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال علوم الطيران حيث تم الإتفاق على إطلاق منصة المهن المثالية في مجال الإدارة والتقنية في مجال علوم الطيران وتأهيل وتطوير مستدام للكوادر الوطنية السعودية لموائمة سوق العمل المحلي، مشيراً إلى أن هذه الإتفاقية ستشمل على تقديم جامعة الإمارات للطيران برامج تدريبية في مجال علوم الطيران لمتدريبي وخريجي ومنسوبي كليات التميز بالإضافة الى الكليات والمعاهد التابعة لها.
وأشار الدكتور التويجري أن جامعة الإمارات للطيران سوف تعتمد متدربي الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران والكليات التقنية العالمية الأخرى وفقاً للشروط المتفق عليها للإلتحاق بالبرامج الخاصه بها حيث وفرت الجامعة خصومات حصرية لكليات التميز بالإضافة الى تقديم دورات إحترافية لتطوير منسوبي كليات التميز.
من جانبه قال مدير جامعة الإمارات للطيران الدكتور آل علي: "يسرنا أن نتعاون مع كليات التميز وندعم جهودها الرامية إلى دفع عجلة التعاون في صناعة الطيران بالمملكة العربية السعودية، موضحاً أن جامعة الإمارات للطيران تمتلك خبرة واسعة في مجال دراسات الطيران حيث يمكن للطلبة الاختيار من بين البرامج المهنية وبرامج الدراسات الجامعية وبرامج الدراسات العليا، مؤكداً في الوقت ذاته أن كافة هذه البرامج تطبق أعلى المعايير الأكاديمية وأحدث التطورات في مجال الطيران".
وبين أن الإتفاقية تشتمل على برنامج مخصص لتبادل الخبرات حيث يمكن التحاق متدربي كليات التميز بجامعة الإمارات للطيران ومتدربي جامعة الإمارات للطيران بكليات التميز من خلال برنامج " تبادل الخبرات الطلابية".
وأشار إلى أن الاتفاقية سوف تتضمن تقديم برامج جديدة ومرنة بجودة عالمية تتوافق مع مستقبل التدريب التقني والمهني الذي يخدم رؤية المملكة العربية السعودية.
يذكر أن كليات التميّز التابعة للمؤسسة العامة للتعليم التقني والمهني تأسست لتكون الجهة الرائدة للتدريب التطبيقي في المملكة بالتعاون مع أفضل منظمات التدريب التطبيقي دولياً وبالاعتماد على كوادرها العالمية، وذلك من خلال الكليات التقنية العالمية، و تقدم هذه الكليات عدة برامج في مجالات تطبيقية متخصصة لخريجي الثانوية العامة بما يسهم وبجدارة في تأمين القوى العاملة الوطنية المؤهلة التي تلبي احتياجات ومتطلبات كافة القطاعات في جميع أنحاء المملكة بما يتلائم مع تحقيق برنامج التحول الوطني 2030،
في حين تأسست جامعة الإمارات للطيران تحت مسمى «كلية الإمارات للطيران» في عام 1991 وواصلت تطورها حتى أصبحت في طليعة المؤسسات التعليمية الرائدة في الشرق الأوسط، من خلال التزامها بأعلى مستويات الجودة والتميز في مختلف جوانب الصناعة
وتهدف المذكرة التي وقعها الرئيس التنفيذي لكليات التميز الدكتور فهد بن عبد العزيز التويجري ومدير جامعة الإمارات للطيران الدكتور أحمد آل علي إلى تعزيز مجالات التعاون بين كليات التميز وجامعة الإمارات للطيران لتحقق أثر مستدام على التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث ستتيح هذه المذكرة تأسيس شراكة إستراتيجية لتطوير مجال التدريب التقني والمهني في مجال علوم الطيران، بالإضافة الى تطوير البرامج التدريبية وتعزيز أدائها ومعالجة التحديات التي تواجه القطاع.
وعلق الدكتور التويجري على أن هذه المذكرة ستسهم في تنويع مصادر التعليم والتدريب وفي توسيع الفرص التدريبية في مجال الطيران بين الجانبين لخدمة أبناء وبنات الشعبين الشقيقين ضمن مشروع تبادل الخبرات الطلابية بين الجانبين.
وأكد أن هذه الإتفاقية ستمكن من تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال علوم الطيران حيث تم الإتفاق على إطلاق منصة المهن المثالية في مجال الإدارة والتقنية في مجال علوم الطيران وتأهيل وتطوير مستدام للكوادر الوطنية السعودية لموائمة سوق العمل المحلي، مشيراً إلى أن هذه الإتفاقية ستشمل على تقديم جامعة الإمارات للطيران برامج تدريبية في مجال علوم الطيران لمتدريبي وخريجي ومنسوبي كليات التميز بالإضافة الى الكليات والمعاهد التابعة لها.
وأشار الدكتور التويجري أن جامعة الإمارات للطيران سوف تعتمد متدربي الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران والكليات التقنية العالمية الأخرى وفقاً للشروط المتفق عليها للإلتحاق بالبرامج الخاصه بها حيث وفرت الجامعة خصومات حصرية لكليات التميز بالإضافة الى تقديم دورات إحترافية لتطوير منسوبي كليات التميز.
من جانبه قال مدير جامعة الإمارات للطيران الدكتور آل علي: "يسرنا أن نتعاون مع كليات التميز وندعم جهودها الرامية إلى دفع عجلة التعاون في صناعة الطيران بالمملكة العربية السعودية، موضحاً أن جامعة الإمارات للطيران تمتلك خبرة واسعة في مجال دراسات الطيران حيث يمكن للطلبة الاختيار من بين البرامج المهنية وبرامج الدراسات الجامعية وبرامج الدراسات العليا، مؤكداً في الوقت ذاته أن كافة هذه البرامج تطبق أعلى المعايير الأكاديمية وأحدث التطورات في مجال الطيران".
وبين أن الإتفاقية تشتمل على برنامج مخصص لتبادل الخبرات حيث يمكن التحاق متدربي كليات التميز بجامعة الإمارات للطيران ومتدربي جامعة الإمارات للطيران بكليات التميز من خلال برنامج " تبادل الخبرات الطلابية".
وأشار إلى أن الاتفاقية سوف تتضمن تقديم برامج جديدة ومرنة بجودة عالمية تتوافق مع مستقبل التدريب التقني والمهني الذي يخدم رؤية المملكة العربية السعودية.
يذكر أن كليات التميّز التابعة للمؤسسة العامة للتعليم التقني والمهني تأسست لتكون الجهة الرائدة للتدريب التطبيقي في المملكة بالتعاون مع أفضل منظمات التدريب التطبيقي دولياً وبالاعتماد على كوادرها العالمية، وذلك من خلال الكليات التقنية العالمية، و تقدم هذه الكليات عدة برامج في مجالات تطبيقية متخصصة لخريجي الثانوية العامة بما يسهم وبجدارة في تأمين القوى العاملة الوطنية المؤهلة التي تلبي احتياجات ومتطلبات كافة القطاعات في جميع أنحاء المملكة بما يتلائم مع تحقيق برنامج التحول الوطني 2030،
في حين تأسست جامعة الإمارات للطيران تحت مسمى «كلية الإمارات للطيران» في عام 1991 وواصلت تطورها حتى أصبحت في طليعة المؤسسات التعليمية الرائدة في الشرق الأوسط، من خلال التزامها بأعلى مستويات الجودة والتميز في مختلف جوانب الصناعة