الأمير حسام بن سعود يرعى حفل تخريج أكثر من 5300 طالب وطالبة من جامعة الباحة

03-05-2019 12:05 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نوه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة، بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع "حفظهما الله" من رعاية واهتمام بالتعليم في هذا الوطن، مؤكدًا سموه حرص القيادة وإيمانها بدور العلم والمعرفة وبدور الإنسان، ودعمها الغير محدود لمؤسسات التعليم في بلادنا، لتحقق مؤسساتنا التعليمية أهدافها، وتقوم بأدوارها التربوية بكافة المجالات.
وأشاد سموه خلال رعايته أمس، حفل تخريج الدفعة الثالثة عشرة من طلاب وطالبات جامعة الباحة للعام الجامعي 1439 - 1440هـ, الذي أقيم بالصالة المغلقة بمدينة الملك سعود الرياضية بمدينة الباحة، بما حققته الجامعة منذ انطلاقتها قبل قرابة ثلاثة عشر عامًا، من مكانة علمية ومعرفية، مزاحمةً في هذا التنافس الشريف جامعات عريقة لها السبق في الميدان الأكاديمي، مشيرًا سموه بأن جامعة الباحة أصبحت تنافس بمخرجاتها تلك الجامعات في زمن وجيز من خلال إعداد برامج تتناسب مع متطلبات سوق العمل وتهيئة خريجيها وتزويدهم بالتنوع المعرفي والثقافي والفكري ليسهم في تحقيق طموحات القائمين على التعليم العالي في هذا الوطن.
وأعرب سمو أمير الباحة عن سعادته لمشاركة أبنائه الطلاب فرحتهم بالتخرج، بعد أن نهلوا من مناهل جامعتهم، متسلحين بنور العلم والمعرفة، منطلقين إلى ميادين البناء والعطاء مساهمين في مواصلة نهضة وطنهم إلى العليا، محققين تطلعات الرؤية الطموحة، والتي جعلت من الإنسان السعودي هدفًا لها وفي أولويات سلمها لترتقي به في سماوات المجد والازدهار.
وأثنى الأمير حسام بن سعود، على ما قدمته الجامعة في الأيام الماضية من مناشط وبرامج وفعاليات نوعيـــــة عكست رغبة الجامعة الطموحة في مسابقة الزمن لتسجل حضورها في مشهدنا الثقافي والفكري والمعرفي والعلمي وبحضور لافت ومميز، معربًا سموه عن شكره لكل من أسهم في هذا النجاح المميز والتنظيم الجيد، ولصانعي المجد والقدوات المعرفية أساتذة الجامعة الذين كانوا محل الثقة وكانوا مصابيح تنير دروب العلوم والمعرفة لأبنائنا الطلاب وكذلك أولياء أمور الطلاب الذين أسهموا في هذا الغراس.
وقال سموه في ختام كلمته "أبنائي خريجو جامعة الباحة في دفعتها الثالثة عشر هنيئًا لنا بكم أعضاء فاعلين مخلصين لهذا الوطن، فأنتم من يقود عملية البناء، ومن سيكون له الفعل في التحولات الاقتصادية والمعرفية والاجتماعية والثقافية، فسعادتي بكم توازي سعادتكم بأنفسكم تنهلون من ميادين العطاء والبذل والنماء والتنمية، راجيًا أن تكونوا ممن يسهم باقتدار في رؤية 2030"، مثمنًا سموه ما توليه الحكومة الرشيدة - أيدها الله - من اهتمام ورعاية كبيرين بهذا الصرح العلمي الشامخ، داعيًا الله أن يحفظ لنا أمننا واستقرارنا وولاة أمرنا.
وأشاد سموه خلال رعايته أمس، حفل تخريج الدفعة الثالثة عشرة من طلاب وطالبات جامعة الباحة للعام الجامعي 1439 - 1440هـ, الذي أقيم بالصالة المغلقة بمدينة الملك سعود الرياضية بمدينة الباحة، بما حققته الجامعة منذ انطلاقتها قبل قرابة ثلاثة عشر عامًا، من مكانة علمية ومعرفية، مزاحمةً في هذا التنافس الشريف جامعات عريقة لها السبق في الميدان الأكاديمي، مشيرًا سموه بأن جامعة الباحة أصبحت تنافس بمخرجاتها تلك الجامعات في زمن وجيز من خلال إعداد برامج تتناسب مع متطلبات سوق العمل وتهيئة خريجيها وتزويدهم بالتنوع المعرفي والثقافي والفكري ليسهم في تحقيق طموحات القائمين على التعليم العالي في هذا الوطن.
وأعرب سمو أمير الباحة عن سعادته لمشاركة أبنائه الطلاب فرحتهم بالتخرج، بعد أن نهلوا من مناهل جامعتهم، متسلحين بنور العلم والمعرفة، منطلقين إلى ميادين البناء والعطاء مساهمين في مواصلة نهضة وطنهم إلى العليا، محققين تطلعات الرؤية الطموحة، والتي جعلت من الإنسان السعودي هدفًا لها وفي أولويات سلمها لترتقي به في سماوات المجد والازدهار.
وأثنى الأمير حسام بن سعود، على ما قدمته الجامعة في الأيام الماضية من مناشط وبرامج وفعاليات نوعيـــــة عكست رغبة الجامعة الطموحة في مسابقة الزمن لتسجل حضورها في مشهدنا الثقافي والفكري والمعرفي والعلمي وبحضور لافت ومميز، معربًا سموه عن شكره لكل من أسهم في هذا النجاح المميز والتنظيم الجيد، ولصانعي المجد والقدوات المعرفية أساتذة الجامعة الذين كانوا محل الثقة وكانوا مصابيح تنير دروب العلوم والمعرفة لأبنائنا الطلاب وكذلك أولياء أمور الطلاب الذين أسهموا في هذا الغراس.
وقال سموه في ختام كلمته "أبنائي خريجو جامعة الباحة في دفعتها الثالثة عشر هنيئًا لنا بكم أعضاء فاعلين مخلصين لهذا الوطن، فأنتم من يقود عملية البناء، ومن سيكون له الفعل في التحولات الاقتصادية والمعرفية والاجتماعية والثقافية، فسعادتي بكم توازي سعادتكم بأنفسكم تنهلون من ميادين العطاء والبذل والنماء والتنمية، راجيًا أن تكونوا ممن يسهم باقتدار في رؤية 2030"، مثمنًا سموه ما توليه الحكومة الرشيدة - أيدها الله - من اهتمام ورعاية كبيرين بهذا الصرح العلمي الشامخ، داعيًا الله أن يحفظ لنا أمننا واستقرارنا وولاة أمرنا.