مدينة الملك عبد الله تشارك في ورشة عمل "فرص القطاع الخاص الحالية في تطوير مشاريع توطين تقنيات الطاقة المتجددة"
03-05-2019 11:49 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شاركت مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بالتعاون مع الغرفة التجارية بالرياض في ورشة عمل بعنوان "فرص القطاع الخاص الحالية في تطوير مشاريع توطين تقنيات الطاقة المتجددة" التي انعقدت أمس الأول، في مقر الغرفة في الرياض، بمشاركة مُلاك المبادرات من أعضاء الفرق العاملة بقطاع الطاقة المتجددة في مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة.
واستعرضت الورشة عدة محاور تتعلق بآليات تنفيذ المبادرات والشروط الخاصة بالتقديم على المبادرة ووصفاً للتقنيات المستهدفة بالمبادرة وأوجه الدعم المُقدم من قبل المدينة والتعريف بالخدمات المتنوعة ومسارات التعاون، إضافة إلى متطلبات كراسة طلب العروض، حيث تمثل هذه المحاور المعرفة الأساسية المطلوبة لتنمية قدرات الكوادر العاملة في قطاع الطاقة المتجددة في المملكة فيما يخص آلية توطين هذا النوع من التقنيات.
كما ناقشت ورشة العمل اشتراطات ومتطلبات تقديم العروض لمشاريع توطين تقنيات الطاقة المتجددة، إضافة إلى دور الأنظمة والقوانين في نجاح التحول المطلوب في قطاع الطاقة ليتمتع بالشفافية والتنوع بمزيج الطاقة الوطني والحاجة إلى اعتماد سياسات توازن بين الوصول لمصادر طاقة مستدامة وتحقيق الأمن في مجال الطاقة.
وأكد معالي رئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد بن صالح السلطان أهمية الفهم الكامل لأعمال المشاريع القائمة والمستقبلية وضرورة التكامل والتنافسية والتصدي للتحديات في مجال الطاقة الذي أولته القيادة الرشيدة كل سبل الدعم بهدف الارتقاء بالاقتصاد الوطني وخلق منظومة مستدامة للطاقة ومواكبة أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -.
تأتي ورشة العمل ضمن نطاق تطوير قدرات توطين تقنيات الطاقة المتجددة بغرض تطبيق المعايير المعمول بها عالميًا والخاصة بتأسيس البنية التحتية اللازمة لتوطين تقنيات الطاقة المتجددة، التي تحظى بمتابعة من معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح.
واستعرضت الورشة عدة محاور تتعلق بآليات تنفيذ المبادرات والشروط الخاصة بالتقديم على المبادرة ووصفاً للتقنيات المستهدفة بالمبادرة وأوجه الدعم المُقدم من قبل المدينة والتعريف بالخدمات المتنوعة ومسارات التعاون، إضافة إلى متطلبات كراسة طلب العروض، حيث تمثل هذه المحاور المعرفة الأساسية المطلوبة لتنمية قدرات الكوادر العاملة في قطاع الطاقة المتجددة في المملكة فيما يخص آلية توطين هذا النوع من التقنيات.
كما ناقشت ورشة العمل اشتراطات ومتطلبات تقديم العروض لمشاريع توطين تقنيات الطاقة المتجددة، إضافة إلى دور الأنظمة والقوانين في نجاح التحول المطلوب في قطاع الطاقة ليتمتع بالشفافية والتنوع بمزيج الطاقة الوطني والحاجة إلى اعتماد سياسات توازن بين الوصول لمصادر طاقة مستدامة وتحقيق الأمن في مجال الطاقة.
وأكد معالي رئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد بن صالح السلطان أهمية الفهم الكامل لأعمال المشاريع القائمة والمستقبلية وضرورة التكامل والتنافسية والتصدي للتحديات في مجال الطاقة الذي أولته القيادة الرشيدة كل سبل الدعم بهدف الارتقاء بالاقتصاد الوطني وخلق منظومة مستدامة للطاقة ومواكبة أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -.
تأتي ورشة العمل ضمن نطاق تطوير قدرات توطين تقنيات الطاقة المتجددة بغرض تطبيق المعايير المعمول بها عالميًا والخاصة بتأسيس البنية التحتية اللازمة لتوطين تقنيات الطاقة المتجددة، التي تحظى بمتابعة من معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح.