الطيران المدني: مشروع تطوير صالة 3 و4 بمطار الملك خالد يستوعب 11 مليون مسافر سنوياً
02-21-2019 05:06 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية كشفت الهيئة العامة للطيران المدني السعودي أن الطاقة الاستيعابية لمشروع تطوير صالة رقم 3 و4 بمطار الملك خالد الدولي ، تصل إلى 11 مليون مسافر سنوياً للرحلات الدولية وتقدر تكلفته الإجمالية بـ 2.205.000.000 ريال.
وأوضحت الهيئة أن المشروع الذي جاء ضمن حزمة من مشروعات الرياض التنموية التي دشنها وأطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - مؤخرا، يضم 14 بوابة سفر و80 كاونترا لإنهاء إجراءات السفر، كما يضم 30 كاونتر جوازات للمغادرة و48 كاونترا جوازات للقدوم، في حين تحتوي منطقة استلام الأمتعة على 8 سيور بطول 658 م، فيما تبلغ المساحات التجارية وصالات الدرجة الأولى ورجال الأعمال 10400 م2، ومتوسط عدد القوى العاملة في المشروع 650 عاملا.
وأبانت الهيئة أن أبرز عناصر ومرافق المشروع هي: التجهيز الكامل للصالتين رقم (4،3) والمبنى الموصل بينهما رقم (3) مع توسعته ليكون منطقة إنهاء إجراءات المسافرين المركزية بين الصالتين ويشمل ذلك جميع الأنظمة الكهربائية والميكانيكية والأنظمة الخاصة وإنشاء نفق معدات الخدمات الأرضية تحت ممر الطائرات T.
وأفادت أنه تم الانتهاء من أعمال التصاميم، وأعمال الهدم والإزالة، علاوة على الانتهاء من أعمال إنشاء نفق معدات الخدمات الأرضية تحت ممر الطائرات T، مشيرة إلى أن نسبة الإنجاز الحالية للمشروع 11.65%.
ويأتي مشروع تطوير مطار الرياض امتدادا للرعاية الكريمة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – ولما يلقاه الطيران المدني من دعم كبير ومتواصل انعكس على الخدمات المقدمة.
كما يأتي ضمن مشروعات الهيئة العامة للطيران المدني وسعيها المتواصل لتطوير وتوسعة المطارات الداخلية والإقليمية والدولية لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران ولتقديم أفضل الخدمات للمسافرين اتساقاً مع أهداف رؤية المملكة 2030 المتمثلة في تطوير منظومة صناعة النقل الجوي في المملكة وتحقيق النمو والاستدامة الاقتصادية، وتعزيز مكانة المملكة عالمياً كجهة مؤثرة في صناعة الطيران المدني.
وأوضحت الهيئة أن المشروع الذي جاء ضمن حزمة من مشروعات الرياض التنموية التي دشنها وأطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - مؤخرا، يضم 14 بوابة سفر و80 كاونترا لإنهاء إجراءات السفر، كما يضم 30 كاونتر جوازات للمغادرة و48 كاونترا جوازات للقدوم، في حين تحتوي منطقة استلام الأمتعة على 8 سيور بطول 658 م، فيما تبلغ المساحات التجارية وصالات الدرجة الأولى ورجال الأعمال 10400 م2، ومتوسط عدد القوى العاملة في المشروع 650 عاملا.
وأبانت الهيئة أن أبرز عناصر ومرافق المشروع هي: التجهيز الكامل للصالتين رقم (4،3) والمبنى الموصل بينهما رقم (3) مع توسعته ليكون منطقة إنهاء إجراءات المسافرين المركزية بين الصالتين ويشمل ذلك جميع الأنظمة الكهربائية والميكانيكية والأنظمة الخاصة وإنشاء نفق معدات الخدمات الأرضية تحت ممر الطائرات T.
وأفادت أنه تم الانتهاء من أعمال التصاميم، وأعمال الهدم والإزالة، علاوة على الانتهاء من أعمال إنشاء نفق معدات الخدمات الأرضية تحت ممر الطائرات T، مشيرة إلى أن نسبة الإنجاز الحالية للمشروع 11.65%.
ويأتي مشروع تطوير مطار الرياض امتدادا للرعاية الكريمة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – ولما يلقاه الطيران المدني من دعم كبير ومتواصل انعكس على الخدمات المقدمة.
كما يأتي ضمن مشروعات الهيئة العامة للطيران المدني وسعيها المتواصل لتطوير وتوسعة المطارات الداخلية والإقليمية والدولية لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران ولتقديم أفضل الخدمات للمسافرين اتساقاً مع أهداف رؤية المملكة 2030 المتمثلة في تطوير منظومة صناعة النقل الجوي في المملكة وتحقيق النمو والاستدامة الاقتصادية، وتعزيز مكانة المملكة عالمياً كجهة مؤثرة في صناعة الطيران المدني.