دارة الملك عبدالعزيز تكمل تأهل 1500 طالب وطالبة لتصفيات الأولمبياد الوطني للتاريخ
02-20-2019 07:04 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكلمت دارة الملك عبدالعزيز تأهل 1500 طالب وطالبة ضمن تصفيات الأولمبياد الوطني للتاريخ إثر خوضهم المرحلة الأولى في جميع المدارس الثانوية "بنين وبنات" المسجلة في المنصة الإلكترونية www.historyolympiad.sa وذلك تمهيدًا لتأهل 150 طالبًا وطالبة في المرحلة الثانية والتي تنفذ في مراكز "قياس" ثم المرحلة الثالثة لاختيار 16 طالبًا وطالبة للتصفيات النهائية واستضافتهم في مدينة جدة، عبر حلقة تلفزيونية مسجلة وفق نظام الإجابات السريعة للتنافس على المركز الأول والثاني والثالث.
وأكدت الدارة في هذا الصدد على الشراكة المتينة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس وللعام الثاني على التوالي لإنجاح الأولمبياد الوطني للتاريخ الذي يستهدف طلبة المرحلة الثانوية من البنين والبنات على مستوى مدارس التعليم العام بالمملكة من حكومية وأهلية وعالمية وتربية خاصة، وذلك كأكبر أولمبياد من نوعه في الإثراء المعرفي والتعرف على تاريخ المملكة الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي وجوانب من تاريخ العالم وحضاراته.
وأشادت الدارة بالتنافس الحميم بين طلبة التعليم الثانوي بطريقة إبداعية في المعلومات التاريخية للمملكة والتاريخ الدولي، من خلال آليات منظمة بإشراف نخبة من المختصين، مثمنة تعاون إدارات التعليم بمحافظات ومناطق المملكة وحرصها على مشاركات طلابها وطالباتها في هذه المسابقة الرائدة التي تنبثق رؤيتها من تعزيز الانتماء الوطني مرتكزة على رؤية المملكة 2030 ، منوهة بالشراكة الفاعلة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس لإظهار الأولمبياد كبيئة تصنع التنافس.
وشددت دارة الملك عبدالعزيز على ما يقدمه الأولمبياد من محتوى معرفي مهاري يرتبط بتاريخ المملكة وما يتصل به من تراث مادي ومعنوي، وتاريخ وتراث العالم وشعوبه ، وما فيه من حضارات وأحداث تاريخية، ينبثق من غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، والتعرف على تاريخ المملكة ، والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري، والإطلاع على التاريخ البشري في العالم.
وأكدت الدارة في هذا الصدد على الشراكة المتينة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس وللعام الثاني على التوالي لإنجاح الأولمبياد الوطني للتاريخ الذي يستهدف طلبة المرحلة الثانوية من البنين والبنات على مستوى مدارس التعليم العام بالمملكة من حكومية وأهلية وعالمية وتربية خاصة، وذلك كأكبر أولمبياد من نوعه في الإثراء المعرفي والتعرف على تاريخ المملكة الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي وجوانب من تاريخ العالم وحضاراته.
وأشادت الدارة بالتنافس الحميم بين طلبة التعليم الثانوي بطريقة إبداعية في المعلومات التاريخية للمملكة والتاريخ الدولي، من خلال آليات منظمة بإشراف نخبة من المختصين، مثمنة تعاون إدارات التعليم بمحافظات ومناطق المملكة وحرصها على مشاركات طلابها وطالباتها في هذه المسابقة الرائدة التي تنبثق رؤيتها من تعزيز الانتماء الوطني مرتكزة على رؤية المملكة 2030 ، منوهة بالشراكة الفاعلة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس لإظهار الأولمبياد كبيئة تصنع التنافس.
وشددت دارة الملك عبدالعزيز على ما يقدمه الأولمبياد من محتوى معرفي مهاري يرتبط بتاريخ المملكة وما يتصل به من تراث مادي ومعنوي، وتاريخ وتراث العالم وشعوبه ، وما فيه من حضارات وأحداث تاريخية، ينبثق من غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، والتعرف على تاريخ المملكة ، والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري، والإطلاع على التاريخ البشري في العالم.