مدير عام مكتب التربية العربي لدول الخليج يلتقي وفدَ جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي
02-19-2019 02:29 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية التقى مدير عام مكتب التربية العربي لدول الخليج، رئيس اللجنة العليا لجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي، الدكتور على عبد الخالق القرني، وفدَ جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي، ممثلاً بالأمين العام للجائزة، الدكتور حمد الدرمكي، ونائب رئيس اللجنة الفنية الشيخة خلود بنت صقر القاسمي.
واطّلع الدكتور القرني على آخر الإجراءات والتطورات التي تمت منذ إطلاق الجائزة في دورتها الثانية.
وكانت اللجنة العليا للجائزة قد أعلنت ــ في وقت سابق ــ إطلاق الدورة الثانية لجائزة "محمد بن زايد لأفضل معلّم خليجي"، لتبدأ من تاريخ 6 نوفمبر 2018، وتستمر حتى 3 مارس 2019، حيث حرصت اللجنة على الإضافة والتطوير من خلال إدخال معايير جديدة للجائزة، تمثَّلت في التركيز على ربط المبادرات بأهداف التنمية المستدامة، ودور المعلم في نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي، وأهمية دور المعلم في تضمين الرؤية الوطنية في دولته ضمن المنظومة التعليمية، بجانب تبنّي المعلم للمبادرات الحكومية، مثل التسامح والسعادة، إضافة إلى معايير التميُّز في الإنجاز، والإبداع والابتكار والتطوير، والتعلم المستدام، والمواطنة الإيجابية، والولاء والانتماء الوطني، والريادة المجتمعية والمهنية.
يُذكر أن "جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي" تخصص جوائز مادية قيّمة للمعلمين الفائزين، تصل إلى ستة ملايين درهم، وكانت الجائزة قد أعلنت سابقًا عن أسماء المعلمين الفائزين بها، حيث فاز المعلم راشد علي هاشم مدرس من دولة الإمارات العربية المتحدة، والمعلمة فوزية ظويهر المغامسي من المملكة العربية السعودية، وحققا هذا الفوز والتألق التربوي نظير تميزهما في تطبيق جميع المعايير المعتمدة في الجائزة، التي تسهم في تحقيق الريادة التعليمية، ولكون مبادراتهما ساعدت على تطوير البيئة التعليمية، وتعد من الممارسات ذات الأثر الكبير في مسيرة تطور التعليم.
وحصل كل فائز منهما على مليون درهم مكافأة مادية، كما خصصت الجائزة رحلة استكشافية وتدريبية تتضمن دورات متخصصة إلى أعرق المؤسسات وبيوت الخبرة العالمية، لأفضل 20 مشاركة متميزة، بجانب تكريم أفضل مشاركتين، وجاءت من نصيب المعلمة هبة عبد العزيز سالمين من دولة الكويت، وأمينة نبيل الرميحي من مملكة البحرين.
واطّلع الدكتور القرني على آخر الإجراءات والتطورات التي تمت منذ إطلاق الجائزة في دورتها الثانية.
وكانت اللجنة العليا للجائزة قد أعلنت ــ في وقت سابق ــ إطلاق الدورة الثانية لجائزة "محمد بن زايد لأفضل معلّم خليجي"، لتبدأ من تاريخ 6 نوفمبر 2018، وتستمر حتى 3 مارس 2019، حيث حرصت اللجنة على الإضافة والتطوير من خلال إدخال معايير جديدة للجائزة، تمثَّلت في التركيز على ربط المبادرات بأهداف التنمية المستدامة، ودور المعلم في نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي، وأهمية دور المعلم في تضمين الرؤية الوطنية في دولته ضمن المنظومة التعليمية، بجانب تبنّي المعلم للمبادرات الحكومية، مثل التسامح والسعادة، إضافة إلى معايير التميُّز في الإنجاز، والإبداع والابتكار والتطوير، والتعلم المستدام، والمواطنة الإيجابية، والولاء والانتماء الوطني، والريادة المجتمعية والمهنية.
يُذكر أن "جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي" تخصص جوائز مادية قيّمة للمعلمين الفائزين، تصل إلى ستة ملايين درهم، وكانت الجائزة قد أعلنت سابقًا عن أسماء المعلمين الفائزين بها، حيث فاز المعلم راشد علي هاشم مدرس من دولة الإمارات العربية المتحدة، والمعلمة فوزية ظويهر المغامسي من المملكة العربية السعودية، وحققا هذا الفوز والتألق التربوي نظير تميزهما في تطبيق جميع المعايير المعتمدة في الجائزة، التي تسهم في تحقيق الريادة التعليمية، ولكون مبادراتهما ساعدت على تطوير البيئة التعليمية، وتعد من الممارسات ذات الأثر الكبير في مسيرة تطور التعليم.
وحصل كل فائز منهما على مليون درهم مكافأة مادية، كما خصصت الجائزة رحلة استكشافية وتدريبية تتضمن دورات متخصصة إلى أعرق المؤسسات وبيوت الخبرة العالمية، لأفضل 20 مشاركة متميزة، بجانب تكريم أفضل مشاركتين، وجاءت من نصيب المعلمة هبة عبد العزيز سالمين من دولة الكويت، وأمينة نبيل الرميحي من مملكة البحرين.