أمير القصيم : مركز الملك سلمان للإغاثة مفخرة لنا جميعاً في إنجازاته الإنسانية
02-19-2019 11:04 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أن المملكة اضطلعت منذ تأسيسها بمسؤوليات جسام تجاه أبناء الأمة العربية والإسلامية وتجاه المجتمع الإنساني، انطلاقاً من نهجها الإسلامي القويم، الذي يحث على خدمة الإسلام والمسلمين، ونصرة قضاياهم، منوهاً بالدور الريادي الذي تؤديه المملكة في شراكاتها المهمة مع المنظمات الدولية، وإيمانها بضرورة فتح مجالات الحوار أمامها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ، واستمرارها إلى اليوم في تقديم العون الإنمائي للدول النامية لدفع المسيرة التنموية في جميع الميادين الاقتصادية والاجتماعية عن طريق ما قدمته وتقدمه من مساعدات في المشاريع الإنتاجية والخدمية والبنية التحتية، ومساعدة الكثير من البلدان لمواجهة أخطار الحروب والكوارث الطبيعة، ومكافحة الفقر, والأوبئة، ورفع معاناة الإنسان أينما كان.
جاء ذلك خلال جلسة سموه الأسبوعية مع المواطنين بقصر التوحيد في بريدة، التي أكد فيها أنّ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مفخرة لنا جميعاً في إنجازاته الإنسانية.
وجاء موضوع "المملكة ودورها في دعم المنظمات الدولية" محور نقاش الجلسة، التي قدمها الدكتور عبدالله الطاير، بين خلالها أن المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وهي رائدة للتضامن العربي والإسلامي، وداعمة لكل قضاياهما.
وأكد أن المملكة منذ نشأتها تعتمد على ركيزة أساسية صلبة، وهي البعد الإسلامي، الذي يُعد من أهم ركائزها الدبلوماسية، سواء من خلال جمع الدول الاسلامية في منظمات ومؤسسات دولية أو بتبني قضاياهم، واستخدام قوتها ونفوذها ومكانتها للدفاع عنهم في شتى المحافل الدولية، ومن خلال علاقاتها الثنائية مع الدول.
واستعرض الدكتور الطاير نماذج من المنظمات الدولية، مبيناً حجمها وأهدافها وهيكلها التنظيمي، ومنها: منظمة الأمم المتحدة، منظمة التعاون الإسلامي، منظمة أوبك، جامعة الدول العربية، ومجلس التعاون الخليجي.
وفي نهاية الجلسة التي حضرها عدد من أصحاب المعالي والمسؤولين في المنطقة، أثري موضع النقاش بمداخلات من الحضور التي تناولت جهود المملكة ودورها في دعم المنظمات الدولية.
جاء ذلك خلال جلسة سموه الأسبوعية مع المواطنين بقصر التوحيد في بريدة، التي أكد فيها أنّ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مفخرة لنا جميعاً في إنجازاته الإنسانية.
وجاء موضوع "المملكة ودورها في دعم المنظمات الدولية" محور نقاش الجلسة، التي قدمها الدكتور عبدالله الطاير، بين خلالها أن المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وهي رائدة للتضامن العربي والإسلامي، وداعمة لكل قضاياهما.
وأكد أن المملكة منذ نشأتها تعتمد على ركيزة أساسية صلبة، وهي البعد الإسلامي، الذي يُعد من أهم ركائزها الدبلوماسية، سواء من خلال جمع الدول الاسلامية في منظمات ومؤسسات دولية أو بتبني قضاياهم، واستخدام قوتها ونفوذها ومكانتها للدفاع عنهم في شتى المحافل الدولية، ومن خلال علاقاتها الثنائية مع الدول.
واستعرض الدكتور الطاير نماذج من المنظمات الدولية، مبيناً حجمها وأهدافها وهيكلها التنظيمي، ومنها: منظمة الأمم المتحدة، منظمة التعاون الإسلامي، منظمة أوبك، جامعة الدول العربية، ومجلس التعاون الخليجي.
وفي نهاية الجلسة التي حضرها عدد من أصحاب المعالي والمسؤولين في المنطقة، أثري موضع النقاش بمداخلات من الحضور التي تناولت جهود المملكة ودورها في دعم المنظمات الدولية.