آل الشيخ يكرم 114 متميزًا ومتميزة، والمدارس التي أبدعت في الاختبارات الدولية في جائزة التعليم للتميز بنسختها التاسعة
02-14-2019 03:23 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية كرم معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ مساء اليوم, 114 فائزًا وفائزة بجائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، في الحفل الذي أقيم على مسرح الوزارة، بحضور قيادات الوزارة، والداعم للجائزة مجموعة الناغي وإخوانه.
ورحب آل الشيخ في مستهل كلمته بالحضور والفائزين قائلًا: " إن الجائزة هي أحد أدوات التعليم المهمة التي توليها الوزارة عنايتها لتحقيق مستوى أداء أفضل في الميدان التعليمي، حيث إن للتميز مكانًا وعنوانًا في مؤسسات التعليم، وإن للعطاء المتميز صدى لدى كافة منسوبي وزارة التعليم".
وأشاد معاليه بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من دعم ورعاية للمبدعين والمتميزين من أبنائنا وبناتنا، مؤكدًا أن ولاة الأمر يراهنون على أبناء وبنات الوطن المتميزين، ويضعون آمالهم فيهم لكي يسهموا في رفعة الوطن وتحقيق غايات رؤية المملكة 2030، لأجل الوصول للقمة في كل المحافل والميادين العالمية، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى من خلال الجائزة إلى رفع كفاءة أداء منسوبيها، وإذكاء روح التنافس الإيجابي بينهم، وتعزيز ثقافة الممارسات الناجحة ونشرها بين الأوساط الإدارية في الوزارة، موضّحًا أنّ مثل هذه الأهداف تمثّل جزءًا أساسيًّا من أولويات الوزارة وخططها.
وأضاف آل الشيخ:" أود التأكيد على دعمنا الكامل لجائزة التعليم للتميز والمتميزين، لإيماننا العميق بأثرهم المبارك، ولذلك تم إحداث مراكز للتميز في إدارات التعليم، لتقوم بدورها في رعاية التميز واستدامته، وتفعيل دور المتميزين في نشر ثقافة التميز، آملًا أن تحدث الجائزة أثرًا فعالًا في الميدان التعليمي، ورفع مستوى الأداء فيه، وأن تجد العناية الكافية من قيادات التعليم في المناطق والمحافظات".
من جهته أشاد وكيل وزارة التعليم للأداء التعليمي الدكتور عيد الحيسوني بجائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، وبالنجاح الكبير الذي حققته الجائزة والقفزات النوعية التي واكبت مسيرتها من عامها الأول حتى يومنا هذا، والأثر الطيب الذي تركته الجائزة في ترسيخ مفهوم التميز وأهمية إشاعة التنافس الإيجابي بين المتميزين والمتميزات.
وأضاف الحيسوني أن الأرقام والإحصاءات تشهد كل عام تزايدًا في حجم التفاعل والتنافس في سباق التميز، إذ بلغ عدد الملفات المشاركة في الدورة التاسعة ما يزيد عن 20 ألف ملف في جميع الفئات التي تم تحكيمها على مرحلتين: الأولى على مستوى مراكز التميز في إدارات التعليم نتج عنها ترشيح ما يقارب (500) ملف مرشح للدخول في التحكيم للمرحلة الثانية، وتم ترشيح الملفات الفائزة التي بلغت (114) ملفًا مرشحًا للتكريم.
ووجه وكيل الوزارة للأداء التعليمي الدعوة لكل من لم يحالفه الحظ في هذه الدورة للجائزة أفرادًا وإدارات أن يلحق بالركب، فقطار التميز لا ينتهي ورحلاته متتابعة لا تنقطع.
وفي نهاية كلمته قدم الدكتور الحيسوني الشكر والتقدير لداعم الجائزة الشيخ محمد بن يوسف ناغي في مجموعته مع إخوانه، الذي ضرب أروع الأمثلة في المواطنة الصادقة والوفاء والإخلاص في حب الوطن، وتكفل بجوائز عينية للثلاثة الأوائل في معظم فئات الجائزة للسنة السادسة على التوالي.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل، حيث عرض فيلم بعنوان " التميز.. رؤية وطن " وتوالت كلمات الفائزين والفائزات التي عبروا فيها عن امتنانهم للوزارة، من خلال تبنيها لمثل هذه الجائزة وتطوير أدواتها عامًا بعد عام، وعرض أوبريت خاص بالتميز على هامش الحفل المقام، ثم تكريم الفائزين والفائزات على منصة المسرح وسط أجواء إيجابية تعزز الإنجاز والإبداع وتشيد به.
يذكر أنه تم تكريم المدارس والإدارات التي أبدعت في الاختبارات الدولية، إيمانًا من الوزارة بأهمية هذا التميز، لما يمنح بلادنا من نقاط تفوق تساعد على تقدم المشهد التعليمي ومنحه درجات متقدمة في سلم التفوق العالمي.
ورحب آل الشيخ في مستهل كلمته بالحضور والفائزين قائلًا: " إن الجائزة هي أحد أدوات التعليم المهمة التي توليها الوزارة عنايتها لتحقيق مستوى أداء أفضل في الميدان التعليمي، حيث إن للتميز مكانًا وعنوانًا في مؤسسات التعليم، وإن للعطاء المتميز صدى لدى كافة منسوبي وزارة التعليم".
وأشاد معاليه بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من دعم ورعاية للمبدعين والمتميزين من أبنائنا وبناتنا، مؤكدًا أن ولاة الأمر يراهنون على أبناء وبنات الوطن المتميزين، ويضعون آمالهم فيهم لكي يسهموا في رفعة الوطن وتحقيق غايات رؤية المملكة 2030، لأجل الوصول للقمة في كل المحافل والميادين العالمية، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى من خلال الجائزة إلى رفع كفاءة أداء منسوبيها، وإذكاء روح التنافس الإيجابي بينهم، وتعزيز ثقافة الممارسات الناجحة ونشرها بين الأوساط الإدارية في الوزارة، موضّحًا أنّ مثل هذه الأهداف تمثّل جزءًا أساسيًّا من أولويات الوزارة وخططها.
وأضاف آل الشيخ:" أود التأكيد على دعمنا الكامل لجائزة التعليم للتميز والمتميزين، لإيماننا العميق بأثرهم المبارك، ولذلك تم إحداث مراكز للتميز في إدارات التعليم، لتقوم بدورها في رعاية التميز واستدامته، وتفعيل دور المتميزين في نشر ثقافة التميز، آملًا أن تحدث الجائزة أثرًا فعالًا في الميدان التعليمي، ورفع مستوى الأداء فيه، وأن تجد العناية الكافية من قيادات التعليم في المناطق والمحافظات".
من جهته أشاد وكيل وزارة التعليم للأداء التعليمي الدكتور عيد الحيسوني بجائزة التعليم للتميز في دورتها التاسعة، وبالنجاح الكبير الذي حققته الجائزة والقفزات النوعية التي واكبت مسيرتها من عامها الأول حتى يومنا هذا، والأثر الطيب الذي تركته الجائزة في ترسيخ مفهوم التميز وأهمية إشاعة التنافس الإيجابي بين المتميزين والمتميزات.
وأضاف الحيسوني أن الأرقام والإحصاءات تشهد كل عام تزايدًا في حجم التفاعل والتنافس في سباق التميز، إذ بلغ عدد الملفات المشاركة في الدورة التاسعة ما يزيد عن 20 ألف ملف في جميع الفئات التي تم تحكيمها على مرحلتين: الأولى على مستوى مراكز التميز في إدارات التعليم نتج عنها ترشيح ما يقارب (500) ملف مرشح للدخول في التحكيم للمرحلة الثانية، وتم ترشيح الملفات الفائزة التي بلغت (114) ملفًا مرشحًا للتكريم.
ووجه وكيل الوزارة للأداء التعليمي الدعوة لكل من لم يحالفه الحظ في هذه الدورة للجائزة أفرادًا وإدارات أن يلحق بالركب، فقطار التميز لا ينتهي ورحلاته متتابعة لا تنقطع.
وفي نهاية كلمته قدم الدكتور الحيسوني الشكر والتقدير لداعم الجائزة الشيخ محمد بن يوسف ناغي في مجموعته مع إخوانه، الذي ضرب أروع الأمثلة في المواطنة الصادقة والوفاء والإخلاص في حب الوطن، وتكفل بجوائز عينية للثلاثة الأوائل في معظم فئات الجائزة للسنة السادسة على التوالي.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل، حيث عرض فيلم بعنوان " التميز.. رؤية وطن " وتوالت كلمات الفائزين والفائزات التي عبروا فيها عن امتنانهم للوزارة، من خلال تبنيها لمثل هذه الجائزة وتطوير أدواتها عامًا بعد عام، وعرض أوبريت خاص بالتميز على هامش الحفل المقام، ثم تكريم الفائزين والفائزات على منصة المسرح وسط أجواء إيجابية تعزز الإنجاز والإبداع وتشيد به.
يذكر أنه تم تكريم المدارس والإدارات التي أبدعت في الاختبارات الدولية، إيمانًا من الوزارة بأهمية هذا التميز، لما يمنح بلادنا من نقاط تفوق تساعد على تقدم المشهد التعليمي ومنحه درجات متقدمة في سلم التفوق العالمي.