مدير سياحة الطائف يتفقد المنطقة التاريخية بوسط الطائف
02-11-2019 10:31 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قام مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف الدكتور علي آل زايد بجولة على المنطقة التاريخية بوسط مدينة الطائف، وزار السوق القديم، واطلع على أعمال التطوير التي نفذتها أمانة الطائف بالتعاون مع الهيئة، ضمن اتفاقية التعاون بين الهيئة ووزارة الشؤون البلدية والقروية، لتعزيز الحفاظ على النشاطات الحالية للسوق، في ظل ما يحويه من تراث عمراني وثقافي واجتماعي، وتطوير السوق كوجهة اقتصادية وسياحية بارزة.
ووقف الدكتور آل زايد على مواقع إقامة الفعاليات السياحية والثقافية والترفيهية بالمنطقة، منوهًا بجهود التخطيط وتصميم الواجهات والساحات والممرات، وتنسيق حركة المشاة والمركبات بصورة تلائم أهمية السوق كموقع له خاصية الاستدامة، وأعمال التطوير التي أخذت بعين الاعتبار الأبعاد التراثية والتاريخية والثقافية للموقع، وأشاد بإبراز الهوية العمرانية المميزة للأسواق القديمة.
واستمع الدكتور آل زايد إلى آراء ومقترحات مرتادي السوق القديم من الأهالي والزوار والسياح وحتى أصحاب المحلات والملاك، مؤكداً أن المشروع التطويري ساهم في تحسين بيئة السوق الحالي، ومعالجة التلوث البصري والسمعي والبيئي، وتحسين الممرات وخطوط شبكات المرافق، والربط الفراغي والحركي للسوق مع المنطقة المحيطة، مع دعم الجانب السياحي والترفيهي في السوق الشعبي، بما يعود بالفائدة على المستثمرين والزوار، كما أعاد لمركز المدينة دوره الحيوي وأهميته التجارية وجاذبيته السياحية.
ووقف الدكتور آل زايد على مواقع إقامة الفعاليات السياحية والثقافية والترفيهية بالمنطقة، منوهًا بجهود التخطيط وتصميم الواجهات والساحات والممرات، وتنسيق حركة المشاة والمركبات بصورة تلائم أهمية السوق كموقع له خاصية الاستدامة، وأعمال التطوير التي أخذت بعين الاعتبار الأبعاد التراثية والتاريخية والثقافية للموقع، وأشاد بإبراز الهوية العمرانية المميزة للأسواق القديمة.
واستمع الدكتور آل زايد إلى آراء ومقترحات مرتادي السوق القديم من الأهالي والزوار والسياح وحتى أصحاب المحلات والملاك، مؤكداً أن المشروع التطويري ساهم في تحسين بيئة السوق الحالي، ومعالجة التلوث البصري والسمعي والبيئي، وتحسين الممرات وخطوط شبكات المرافق، والربط الفراغي والحركي للسوق مع المنطقة المحيطة، مع دعم الجانب السياحي والترفيهي في السوق الشعبي، بما يعود بالفائدة على المستثمرين والزوار، كما أعاد لمركز المدينة دوره الحيوي وأهميته التجارية وجاذبيته السياحية.