نجاة فران تكتب في حب الوطن
09-24-2017 03:05 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تعيش المملكة العربية السعودية هذه الأيام ذكرى عزيزة وغالية على قلب كل مواطن سعودي خاصة وعربي إسلامي عامة لما لها من أثر وانعكاس ايجابي علص الصعيدين الإقليمي والعالمي الاوهي اليوم الوطني السعودي هذا اليوم الذي تم فيه وبحمد الله توحيد أراضي المملكة جغرافيا وأطيافة سكانيا من شتى المنابت والأصول .
ان المتتبع للأحداث والتضحيات التي قدمها الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله منذ عام 1902م والى عام 1932م ليرى مدى المعاناة التي عاشتها المملكة العربية السعودية وما جادت به من الشهداء والأموال على الرغم شح الإمكانيات وصعوبة الحياة ليستشف مدى صلابة التصميم الذي كان ولا زال قرينا للمملكة العربية السعودية نظاما وحكومة وشعبا مباركا ليصلوا الى ما وصلوا اليه من سيادة في القرار السيادي والسياسي والإقتصادي على الصعيدين الإقليمي والإسلامي خاصة ووالعالمي عامة بحيث اضحت المملكة العربية السعودية لكونها بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين اليها يتوجه اكثر من ملياري مسلم في شتى بقاع الأرض بصلاتهم ومشاعرهم وعواطفهم تقربا الى الله عز وجل علاوة على التشريف الإلهي بأن جعل المملكة نظاماما وحكومة وشعبا أهلا للسقاية والرفادة والوفادة تشريف لم ولن تنلهأمة على وجه الأرض ومنبعا للطيب والكرم ملجأ للأمن والأمان لضيوف الرحمن فهم رجال ونعم الرجال
رجال على الأرض التي يحمونها والى السماء يحلقون نسورا
إن الناظر إلى حال المملكة نظاما وحكومة وشعبا وما حققته من إنجازات في ضل الحكم المبارك ووفاء الشعب بكافة اطيافه ومكوناته ليعلم مدى نجاح الخطط الإقتصلادية والإجتماعية والسياسية التي انتهجتها المملكة إذ يتضح ذلك من خلال استعراض أهم الإنجازات وعلى رأسها التربع على قمة الهرم العالمي للدول المصدرة للنفط للعام 2016/02017م لتكون المملكة بذلك المحلاك الأول والأقوى للإقتصاديين الإقليمي والعالملي الدولي بقدرة انتاجية فاقت ال 13 مليون برميل يوميا علاوة على تأسيس أكبر صندوق سيادي عالمي برأس مال يزيد علن الترولي دولار بغية النهوض بالواطن السعودي إقتصاديا واجتماعيا للوصول الى مستوى رفاه غير مسبوق عالميا وفق خطط مدروسة يترأسها صانع القرار السياسي والإقتصادي في المملكة ممثلا بخادم الحرمين الشريفين حفضه الله ورعاه وولي عهده الميمون سمو الأمير الشاب محمد بن سلمان سدد الله خطاه بغية الحفاض على الدور السيادي والريادي للملكة العربية السع ودية نظاما وحكومة وشعبا وقد تبلور هذا التوجه بالهيئة التي ترأسها أحمد بن عقيل والمعنية بترفيه ورفاهية المواطن السعودي علاوة على العمل على وجوب استكمال اول مترو في العاصمة الرياض في بحر عام ال 2018م والعمل على استكمال بناء اكبر فندق في العالم بتكلفة تزيد عن ال 3.5مليار دولار ليبرهن للعالم عن مدى اهتمام صانع القرارالسياسي والاقتصادي بالبنية التحتية لضمان رفاه ورفاهية المواطن السعودي .
أما على الصعيد النسوي فقد لاقت الجمعيات النسوية السعودية ومنظمات المجتمع المدني النسوي البنائة كل الدعم من الجهات الحكومية والمجتمعية وذلك من خلال مباركة ما تقدمه المرأة السعودية من دور بناء الوطن والمواطن السعودي بهدف تعميق الولاء والانتماء والمنبثق اصلا من تعاليم الديانة الاسلامية السمحة بضرورة اشراك المرأة بكل ما مفيد للفرد والمجتمع السعودي خاصة لما تشكله المرأة السعودية شريك اساسي في بناء المجتمع والحفاض على أمنه وامانه من خلال الأنشة التوعية والتعبوية في أواسط شريحة واسعة ومؤثرة في المجتمع وخاصة في ضل تنامي أثر وسائل الإتصال والتواصل الإجتماعي والتي لعبتوتلعب دورا بارزا بإستهداف المملكة السعودية لكونها رائدة العالمين العربي والإسلامي وخاصة من تلك الدول والحركات الإرهابية منها والراديكالية كل ذلك يعود لدور الأم السعودية والمعلمة السعودية في مواجهة ما تتعرض له المملكة خاصة والمجتمع الدولي عامة من هجمة شرسة من قبل تنظيمات لا صلة لها بالدين وتعاليم الأديان .
وختاما فأنه لا يسعني سوى الدعاء والتضرع لله بأن يحفظ المملكة العربية السعودية نظاما وحكومة وشعبا مباركا وأن يديم علينا نعمة الامن والأمان سائلة المولى عز وجل .
بأن يا دار لا يدخلك حزن ولا يغدر بصاحبك الزمان فنعم الدار انت لكل ضيف إذا ما ضاق بالضيف المكان
* الناشطة الاجتماعية: نجاة فران
ان المتتبع للأحداث والتضحيات التي قدمها الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله منذ عام 1902م والى عام 1932م ليرى مدى المعاناة التي عاشتها المملكة العربية السعودية وما جادت به من الشهداء والأموال على الرغم شح الإمكانيات وصعوبة الحياة ليستشف مدى صلابة التصميم الذي كان ولا زال قرينا للمملكة العربية السعودية نظاما وحكومة وشعبا مباركا ليصلوا الى ما وصلوا اليه من سيادة في القرار السيادي والسياسي والإقتصادي على الصعيدين الإقليمي والإسلامي خاصة ووالعالمي عامة بحيث اضحت المملكة العربية السعودية لكونها بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين اليها يتوجه اكثر من ملياري مسلم في شتى بقاع الأرض بصلاتهم ومشاعرهم وعواطفهم تقربا الى الله عز وجل علاوة على التشريف الإلهي بأن جعل المملكة نظاماما وحكومة وشعبا أهلا للسقاية والرفادة والوفادة تشريف لم ولن تنلهأمة على وجه الأرض ومنبعا للطيب والكرم ملجأ للأمن والأمان لضيوف الرحمن فهم رجال ونعم الرجال
رجال على الأرض التي يحمونها والى السماء يحلقون نسورا
إن الناظر إلى حال المملكة نظاما وحكومة وشعبا وما حققته من إنجازات في ضل الحكم المبارك ووفاء الشعب بكافة اطيافه ومكوناته ليعلم مدى نجاح الخطط الإقتصلادية والإجتماعية والسياسية التي انتهجتها المملكة إذ يتضح ذلك من خلال استعراض أهم الإنجازات وعلى رأسها التربع على قمة الهرم العالمي للدول المصدرة للنفط للعام 2016/02017م لتكون المملكة بذلك المحلاك الأول والأقوى للإقتصاديين الإقليمي والعالملي الدولي بقدرة انتاجية فاقت ال 13 مليون برميل يوميا علاوة على تأسيس أكبر صندوق سيادي عالمي برأس مال يزيد علن الترولي دولار بغية النهوض بالواطن السعودي إقتصاديا واجتماعيا للوصول الى مستوى رفاه غير مسبوق عالميا وفق خطط مدروسة يترأسها صانع القرار السياسي والإقتصادي في المملكة ممثلا بخادم الحرمين الشريفين حفضه الله ورعاه وولي عهده الميمون سمو الأمير الشاب محمد بن سلمان سدد الله خطاه بغية الحفاض على الدور السيادي والريادي للملكة العربية السع ودية نظاما وحكومة وشعبا وقد تبلور هذا التوجه بالهيئة التي ترأسها أحمد بن عقيل والمعنية بترفيه ورفاهية المواطن السعودي علاوة على العمل على وجوب استكمال اول مترو في العاصمة الرياض في بحر عام ال 2018م والعمل على استكمال بناء اكبر فندق في العالم بتكلفة تزيد عن ال 3.5مليار دولار ليبرهن للعالم عن مدى اهتمام صانع القرارالسياسي والاقتصادي بالبنية التحتية لضمان رفاه ورفاهية المواطن السعودي .
أما على الصعيد النسوي فقد لاقت الجمعيات النسوية السعودية ومنظمات المجتمع المدني النسوي البنائة كل الدعم من الجهات الحكومية والمجتمعية وذلك من خلال مباركة ما تقدمه المرأة السعودية من دور بناء الوطن والمواطن السعودي بهدف تعميق الولاء والانتماء والمنبثق اصلا من تعاليم الديانة الاسلامية السمحة بضرورة اشراك المرأة بكل ما مفيد للفرد والمجتمع السعودي خاصة لما تشكله المرأة السعودية شريك اساسي في بناء المجتمع والحفاض على أمنه وامانه من خلال الأنشة التوعية والتعبوية في أواسط شريحة واسعة ومؤثرة في المجتمع وخاصة في ضل تنامي أثر وسائل الإتصال والتواصل الإجتماعي والتي لعبتوتلعب دورا بارزا بإستهداف المملكة السعودية لكونها رائدة العالمين العربي والإسلامي وخاصة من تلك الدول والحركات الإرهابية منها والراديكالية كل ذلك يعود لدور الأم السعودية والمعلمة السعودية في مواجهة ما تتعرض له المملكة خاصة والمجتمع الدولي عامة من هجمة شرسة من قبل تنظيمات لا صلة لها بالدين وتعاليم الأديان .
وختاما فأنه لا يسعني سوى الدعاء والتضرع لله بأن يحفظ المملكة العربية السعودية نظاما وحكومة وشعبا مباركا وأن يديم علينا نعمة الامن والأمان سائلة المولى عز وجل .
بأن يا دار لا يدخلك حزن ولا يغدر بصاحبك الزمان فنعم الدار انت لكل ضيف إذا ما ضاق بالضيف المكان
* الناشطة الاجتماعية: نجاة فران