يوم جديد من التظاهرات ضد السلطة في هايتي

02-10-2019 09:55 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -وجدان الهويمل أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتي جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالي، إلى شل الحركة في المدن الكبرى في البلاد وإلى مقتل شخص واحد على الأقل.
وقتل شاب وجرح آخر بالرصاص بعد ظهر السبت في وسط مدينة بور أو برانس حيث تجمع مشات المتظاهرين للمطالبة برحيل الرئيس فورا، على أثر نشر تقرير حول الإدارة السيئة للنفقات العامة.
وذكر صحافي من وكالة فرانس برس أن الشرطة أطلقت الرصاص الحقيقي في الهواء لتفريق نحو مئتي شخص غاضبين تجمعوا أمام المستشفى الذي نقلت إليه جثة القتيل.
وأغلقت حواجز من الإطارات المشتعلة والحجارة محاور الطرق الكبرى في منطقة العاصمة، سيطر عليها شبان كانوا يجبرون سائقي السيارات النادرة التي كانت تسير في الشوارع، على دفع أموال لهم.
وفي مواجهة الفقر والتضخم الذي تجاوز 15 بالمئة منذ عامين، أجج الغضب الشعبي، نشر تقرير لدائرة تفتيش الحسابات حول الإدارة السيئة للنفقات واحتمال حدوث اختلاس مبالغ أقرضتها فنزويلا لهايتي في 2008 لتمويل تنميتها الاقتصادية والاجتماعية.
ويتهم التقرير حوالى 15 وزيرا ومسؤولا سابقا. كما يشير إلى أن شركة كان يديرها في تلك الفترة الرئيس الحالي جوفينيل مويز استفادت من أموال لمشروع بناء طريق بدون توقيع أي عقد.
وقتل شاب وجرح آخر بالرصاص بعد ظهر السبت في وسط مدينة بور أو برانس حيث تجمع مشات المتظاهرين للمطالبة برحيل الرئيس فورا، على أثر نشر تقرير حول الإدارة السيئة للنفقات العامة.
وذكر صحافي من وكالة فرانس برس أن الشرطة أطلقت الرصاص الحقيقي في الهواء لتفريق نحو مئتي شخص غاضبين تجمعوا أمام المستشفى الذي نقلت إليه جثة القتيل.
وأغلقت حواجز من الإطارات المشتعلة والحجارة محاور الطرق الكبرى في منطقة العاصمة، سيطر عليها شبان كانوا يجبرون سائقي السيارات النادرة التي كانت تسير في الشوارع، على دفع أموال لهم.
وفي مواجهة الفقر والتضخم الذي تجاوز 15 بالمئة منذ عامين، أجج الغضب الشعبي، نشر تقرير لدائرة تفتيش الحسابات حول الإدارة السيئة للنفقات واحتمال حدوث اختلاس مبالغ أقرضتها فنزويلا لهايتي في 2008 لتمويل تنميتها الاقتصادية والاجتماعية.
ويتهم التقرير حوالى 15 وزيرا ومسؤولا سابقا. كما يشير إلى أن شركة كان يديرها في تلك الفترة الرئيس الحالي جوفينيل مويز استفادت من أموال لمشروع بناء طريق بدون توقيع أي عقد.