مؤتمر " نحو مجتمع إيجابي " يختتم أعماله بجامعة القصيم
02-05-2019 11:26 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية اختتمت اليوم الجلسات العلمية لمؤتمر "نحو مجتمع إيجابي.. وفق رؤية المملكة 2030 "الذي نظمته جامعة القصيم ممثلة في كرسي الشيخ عبدالعزيز بن صالح السعوي لتنمية الإيجابية، على مدى يومين بالمدينة الجامعية ببريدة، بهدف تعزيز مفهوم الإيجابية في المجتمع وتعزيز الوسطية وقيم المواطنة.
وتناولت الجلسة الأولى عددًا من الأوراق البحثية المقدمة من قبل الباحثين المشاركين بالمؤتمر بعنوان "الاستخدام الإيجابي لوسائل التواصل الاجتماعي وفق رؤية المملكة 2030"، وتوصلت الدراسة إلى أن رؤية المملكة (2030) تقدم نموذجًا مكتمل الأركان لعلم النفس الإيجابي.
واختتمت الجلسة الثانية بورقة بحثية بعنوان"جهود بنك التنمية الاجتماعية لدعم الأسر والأفراد والمنشآت الصغير والمتناهية الصغر "، التي قدم فيها نبذة عن بنك التنمية الاجتماعية الذي تأسس عام 1391هـ، ويتضمن 27 فرعًا و7 أقسام نسائية، ويبلغ رأس مال البنك حاليًا 45.5 مليار ريال، ويقدم البنك حزمة من البرامج، تنقسم لخدمات مالية وخدمات غير مالية.
وأوضحت نتائج الدراسة أن الوظائف المتوقعة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب تختلف من مؤسسة لأخرى؛ وذلك لطبيعة الأدوار النوعية وخصوصية كل مؤسسة، كما توصلت الدراسة إلى أن هناك أهمية عملية لتكامل الأدوار المتوقعة من هذه المؤسسات؛ بحيث يكون هناك تناغم بينها،
وأخيرًا فقد اقترحت الدراسة بعض التوصيات العملية والبرامج التوعوية والتدريبية الهادفة إلى تطوير دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب.
وشهدت الجلسة الثالثة للمؤتمر"الوظائف الإيجابية لمؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب: دراسة للأبعاد السوسيولوجية المتضمنة "، والتي هدفت إلى تحديد دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية، وذلك بالتركيز على المؤسسات التالية: (الأسرة، والمؤسسات التعليمية، والمسجد، ووسائل الإعلام)،
وتناولت الجلسة الرابعة "دور الإيجابية بالتعليم ووسائل الإعلام في تعزيز الهوية الوطنية وقيم المواطنة في المجتمع السعودي" حيث سعت الدراسة إلى تحديد دور المدارس في المجتمع السعودي والقنوات الفضائية المحلية والخليجية (الحكومية) في تعزيز الهوية الوطنية و قيم المواطنة، ونبذ السخط والتبرم على النظام الاجتماعي القائم، وعلاقة وارتباط الهوية الوطنية والمواطنة بالخصائص الفردية والعلمية لأفراد المجتمع.
وفي الجلسة الخامسة والأخيرة للمؤتمر اختتمت بورقة بحثية بعنوان "الشبكات الاجتماعية مقاربة لرأس مال اجتماعي جديد وفق رؤية المملكة العربية السعودية2030"، والتي حاولت مقاربة لمفهوم الشبكات الاجتماعية وتناولت خصائصها، ومميزاتها، وإشباعاها للحاجات الاجتماعية، والتفاعل الاجتماعي فيها، وتأثيره في تكوين رأس مال اجتماعي، كما تناولت الدراسة مفهوم رأس المال الاجتماعي من حيث مكوناته، وأهميته، وكيف أعاد التفاعل الاجتماعي في الشبكات الاجتماعية مفهوم رأس المال الاجتماعي الواقعي إلى رأس مال اجتماعي جديد (افتراضي).
وتناولت الجلسة الأولى عددًا من الأوراق البحثية المقدمة من قبل الباحثين المشاركين بالمؤتمر بعنوان "الاستخدام الإيجابي لوسائل التواصل الاجتماعي وفق رؤية المملكة 2030"، وتوصلت الدراسة إلى أن رؤية المملكة (2030) تقدم نموذجًا مكتمل الأركان لعلم النفس الإيجابي.
واختتمت الجلسة الثانية بورقة بحثية بعنوان"جهود بنك التنمية الاجتماعية لدعم الأسر والأفراد والمنشآت الصغير والمتناهية الصغر "، التي قدم فيها نبذة عن بنك التنمية الاجتماعية الذي تأسس عام 1391هـ، ويتضمن 27 فرعًا و7 أقسام نسائية، ويبلغ رأس مال البنك حاليًا 45.5 مليار ريال، ويقدم البنك حزمة من البرامج، تنقسم لخدمات مالية وخدمات غير مالية.
وأوضحت نتائج الدراسة أن الوظائف المتوقعة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب تختلف من مؤسسة لأخرى؛ وذلك لطبيعة الأدوار النوعية وخصوصية كل مؤسسة، كما توصلت الدراسة إلى أن هناك أهمية عملية لتكامل الأدوار المتوقعة من هذه المؤسسات؛ بحيث يكون هناك تناغم بينها،
وأخيرًا فقد اقترحت الدراسة بعض التوصيات العملية والبرامج التوعوية والتدريبية الهادفة إلى تطوير دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب.
وشهدت الجلسة الثالثة للمؤتمر"الوظائف الإيجابية لمؤسسات التنشئة الاجتماعية في تعزيز قيم المواطنة لدى الشباب: دراسة للأبعاد السوسيولوجية المتضمنة "، والتي هدفت إلى تحديد دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية، وذلك بالتركيز على المؤسسات التالية: (الأسرة، والمؤسسات التعليمية، والمسجد، ووسائل الإعلام)،
وتناولت الجلسة الرابعة "دور الإيجابية بالتعليم ووسائل الإعلام في تعزيز الهوية الوطنية وقيم المواطنة في المجتمع السعودي" حيث سعت الدراسة إلى تحديد دور المدارس في المجتمع السعودي والقنوات الفضائية المحلية والخليجية (الحكومية) في تعزيز الهوية الوطنية و قيم المواطنة، ونبذ السخط والتبرم على النظام الاجتماعي القائم، وعلاقة وارتباط الهوية الوطنية والمواطنة بالخصائص الفردية والعلمية لأفراد المجتمع.
وفي الجلسة الخامسة والأخيرة للمؤتمر اختتمت بورقة بحثية بعنوان "الشبكات الاجتماعية مقاربة لرأس مال اجتماعي جديد وفق رؤية المملكة العربية السعودية2030"، والتي حاولت مقاربة لمفهوم الشبكات الاجتماعية وتناولت خصائصها، ومميزاتها، وإشباعاها للحاجات الاجتماعية، والتفاعل الاجتماعي فيها، وتأثيره في تكوين رأس مال اجتماعي، كما تناولت الدراسة مفهوم رأس المال الاجتماعي من حيث مكوناته، وأهميته، وكيف أعاد التفاعل الاجتماعي في الشبكات الاجتماعية مفهوم رأس المال الاجتماعي الواقعي إلى رأس مال اجتماعي جديد (افتراضي).