خاص اليوم الوطني ( شكراً ) شوقه الحقوي
09-23-2017 06:40 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-شعاع مُسلم شُكرًا للمُربي الأول (الأب) الذي رَبىَ فينا بذور الولاء لهذا الْوَطَن
شكرًا لكِ أيتها الأم التي علّمتنا بحنانها كيف يَكُونُ الوطنُ حَنونًا
شكرًا لك أيها الشاب على سعيك الحثيث و جهدك المتواصل للنهوض و الوقوف على هذه الأرض بكل إعتزاز
شكرًا لكِ أيتها الشابة على كُل حلم ترسمينه و طموحٍ تعتلينه رافعةً بإصرارك هامةُ البلاد
شكرًا لك أيها الطالب الذي جعلت هذه البقاع تبدو راقية بعلمك
شكرًا لمعلمي الذي تعلمتُ معه كيف أخطُ بيدي حُبي للوطن
شكرًا لك أيها المسؤول الأمين على بذلك و عطائك أياً يَكُن ، فأنت ركيزةٌ أساسية لهذا المستقر
شكرًا لك أيها الطبيب الذي بذل عمره و جهده حتى يبدو الوطن معافى
شكرا لك يا رجل الأمن الذي لطالما طوَّق بيقظته و روحه هذه البقاع
شكرا لعامل النظافة الذي جعل الوطن يبدو أجمل مهدراً من صحته ، لصحة وطن
شكراأيها الإمام يامَنْ ساهم في توحيد صفنا و علمنا كيف أنَّ الوحدة تدحرُ عدونا
شكرًا لك أيها الكاتب و الشاعر و الرّسام على تفانيكم في تجسيد الولاء و الإنتماء لهذه المملكة حرفاً و بيتاً و لوناً
شكرًا لكم أيها الباعة المتجولون في الطرقات او القابعون في أماكنهم لطالما لوّنتم و أكملتم تألق هذه البقاع
شكرًا لأطفال هذا الوطن الذين أضفوا إلى ربوعه براءة و زينة فبكم تتلون البلاد
شكرًا لأرضي لوطني لبلادي ، عنكِ أذود بروحي و دمي .
*شوقه الحقوي
شكرًا لكِ أيتها الأم التي علّمتنا بحنانها كيف يَكُونُ الوطنُ حَنونًا
شكرًا لك أيها الشاب على سعيك الحثيث و جهدك المتواصل للنهوض و الوقوف على هذه الأرض بكل إعتزاز
شكرًا لكِ أيتها الشابة على كُل حلم ترسمينه و طموحٍ تعتلينه رافعةً بإصرارك هامةُ البلاد
شكرًا لك أيها الطالب الذي جعلت هذه البقاع تبدو راقية بعلمك
شكرًا لمعلمي الذي تعلمتُ معه كيف أخطُ بيدي حُبي للوطن
شكرًا لك أيها المسؤول الأمين على بذلك و عطائك أياً يَكُن ، فأنت ركيزةٌ أساسية لهذا المستقر
شكرًا لك أيها الطبيب الذي بذل عمره و جهده حتى يبدو الوطن معافى
شكرا لك يا رجل الأمن الذي لطالما طوَّق بيقظته و روحه هذه البقاع
شكرا لعامل النظافة الذي جعل الوطن يبدو أجمل مهدراً من صحته ، لصحة وطن
شكراأيها الإمام يامَنْ ساهم في توحيد صفنا و علمنا كيف أنَّ الوحدة تدحرُ عدونا
شكرًا لك أيها الكاتب و الشاعر و الرّسام على تفانيكم في تجسيد الولاء و الإنتماء لهذه المملكة حرفاً و بيتاً و لوناً
شكرًا لكم أيها الباعة المتجولون في الطرقات او القابعون في أماكنهم لطالما لوّنتم و أكملتم تألق هذه البقاع
شكرًا لأطفال هذا الوطن الذين أضفوا إلى ربوعه براءة و زينة فبكم تتلون البلاد
شكرًا لأرضي لوطني لبلادي ، عنكِ أذود بروحي و دمي .
*شوقه الحقوي