كلمة جمعية المدربين السعوديين بمناسبة الذكرى٨٧ لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ١٤٣٩ -٢٠١٧م
09-23-2017 01:14 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-سماء الشريف بكامل الود ، وصادق الإحساس ، تشارك جمعية المدربين السعودين في هذة الذكرى الذهبية للمملكة العربية السعودية ، والتي يُستحضر فيها ما قام به مؤسس بلادنا الغالية ، وباني مجدها ، ومُشعل فتيل نهضتها وصحوتها ، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - وابناءه الابطال البرره من بعده .
وهاهي مملكتنا الغراء تشهد مراحل نموها الأصيل ، وازدهارها الفريد عام بعد عام ، تحت قيادة الملك الحكيم سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - والحمد لله من قبل ومن بعد .
وها نحن جمعية المدربين السعودين بمجلس الإدارة والأعضاء المخلصين لنهنئ حكومتنا الرشيدة بلوغها الذكرى السابعة والثمانين والتي ظهرت بإنجازات نفخر بها نحن ابناء الوطن وبناته ، ونستحضرها بكل الحب والوفاء والإخلاص ، ونقف بكل عزم مُستشرفين مع دولتنا الحبيبة ريادة وطننا الغالي بمستقبلها الواعد ونضع على عاتقنا مسؤولية الشراكة والمساهمة والبناء ، من خلال مجال التدريب والذي يعتبر المجال الأكثر تأثيراً والأكثر فاعلية في خطط التنمية والتغيير والنهضة الوطنية .
إننا نحن فئة المدربين نعي جيداً الدور الهام المناط بنا ، ولن نتخاذل في القيام به على أكمل وجه ، بكل ما أوتينا من إمكانات متاحة ، وموارد بشرية مؤهلة ، لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات التدريبية ، والتي بدورها ستساهم بلا شك وبقوة في بناء مجتمعنا أفراداً كانوا أو مؤسسات حكومية وقطاعات خاصة ، في جميع المجالات والمرافق وبالشكل الذي يرضي طموحاتنا وطموح ورؤية دولتنا الغراء .
سنكون بإذن الله أعضاء فاعلين وسيكون تدريبنا منبر الإخلاص للمرحلة الجديدة المتوافقة مع الخطة التي أقرتها دولتنا الحكيمة { 2030 } وسنواصل المسيرة نحو التقدم والنمو المنشود مع التمسك بثوابتنا ومبادئنا الراسخة وقيمنا الأصيلة ، وسندفع بعجلة التطور بكل ما أوتينا من معارف ومهارات وسلوكيات لتكون دولتنا في مصاف الدول المتقدمة ، ولنشهد النهضة الطموحة التي تليق بالمملكة العربية السعودية كدولة إسلامية عربية عريقة .
إننا نحن أعضاء جمعية المدربين السعوديين لن ننسى أولئك الأبطال اللذين ، جادوا ويجودون بأرواحهم فداءً لدينهم ووطنهم ، فلهم منا أجزل الشكر ، وأوفر التقدير ، وأخلص الدعاء ، بأن يسدد الله رميهم ، وينصرهم على عدونا وعدوهم ، وأن يرحم شهدائنا منهم ويسكنهم أعالي الجنان ، وأن يمن على المصابين منهم بالشفاء العاجل ، وأن يديم على دولتنا الأمن والآمان والإيمان حكومة وشعباً ، وأن يحفظ ملك المملكة العربية السعودية الملك سلمان وولي عهده الأمين ، سمو الأمير محمد بن سلمان ويرزقهم البطانه الصالحة المصلحة ، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء وأن يوفق الجميع لما فيه خير وصلاح في الدنيا والآخرة ، إنه على ذلك لقدير ، والحمد لله رب العالمين .
وهاهي مملكتنا الغراء تشهد مراحل نموها الأصيل ، وازدهارها الفريد عام بعد عام ، تحت قيادة الملك الحكيم سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - والحمد لله من قبل ومن بعد .
وها نحن جمعية المدربين السعودين بمجلس الإدارة والأعضاء المخلصين لنهنئ حكومتنا الرشيدة بلوغها الذكرى السابعة والثمانين والتي ظهرت بإنجازات نفخر بها نحن ابناء الوطن وبناته ، ونستحضرها بكل الحب والوفاء والإخلاص ، ونقف بكل عزم مُستشرفين مع دولتنا الحبيبة ريادة وطننا الغالي بمستقبلها الواعد ونضع على عاتقنا مسؤولية الشراكة والمساهمة والبناء ، من خلال مجال التدريب والذي يعتبر المجال الأكثر تأثيراً والأكثر فاعلية في خطط التنمية والتغيير والنهضة الوطنية .
إننا نحن فئة المدربين نعي جيداً الدور الهام المناط بنا ، ولن نتخاذل في القيام به على أكمل وجه ، بكل ما أوتينا من إمكانات متاحة ، وموارد بشرية مؤهلة ، لتحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات التدريبية ، والتي بدورها ستساهم بلا شك وبقوة في بناء مجتمعنا أفراداً كانوا أو مؤسسات حكومية وقطاعات خاصة ، في جميع المجالات والمرافق وبالشكل الذي يرضي طموحاتنا وطموح ورؤية دولتنا الغراء .
سنكون بإذن الله أعضاء فاعلين وسيكون تدريبنا منبر الإخلاص للمرحلة الجديدة المتوافقة مع الخطة التي أقرتها دولتنا الحكيمة { 2030 } وسنواصل المسيرة نحو التقدم والنمو المنشود مع التمسك بثوابتنا ومبادئنا الراسخة وقيمنا الأصيلة ، وسندفع بعجلة التطور بكل ما أوتينا من معارف ومهارات وسلوكيات لتكون دولتنا في مصاف الدول المتقدمة ، ولنشهد النهضة الطموحة التي تليق بالمملكة العربية السعودية كدولة إسلامية عربية عريقة .
إننا نحن أعضاء جمعية المدربين السعوديين لن ننسى أولئك الأبطال اللذين ، جادوا ويجودون بأرواحهم فداءً لدينهم ووطنهم ، فلهم منا أجزل الشكر ، وأوفر التقدير ، وأخلص الدعاء ، بأن يسدد الله رميهم ، وينصرهم على عدونا وعدوهم ، وأن يرحم شهدائنا منهم ويسكنهم أعالي الجنان ، وأن يمن على المصابين منهم بالشفاء العاجل ، وأن يديم على دولتنا الأمن والآمان والإيمان حكومة وشعباً ، وأن يحفظ ملك المملكة العربية السعودية الملك سلمان وولي عهده الأمين ، سمو الأمير محمد بن سلمان ويرزقهم البطانه الصالحة المصلحة ، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء وأن يوفق الجميع لما فيه خير وصلاح في الدنيا والآخرة ، إنه على ذلك لقدير ، والحمد لله رب العالمين .