فنزويلا وتركيا وإيران.. "طريق الذهب" يخرق العقوبات الأميركية
01-26-2019 09:47 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_نوال الحارثي كشفت وسائل إعلام غربية عن تورط أنقرة في عمليات تهريب الذهب من البلد اللاتيني، رغم العقوبات الأميركية المفروضة على نظام مادورو.
فعقب إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان غايدو نفسه رئيسا للبلاد، تعقب مراقبو الطيران، طائرة تابعة للملياردير التركي تورغاي سينر - مالك مجموعة سينر - أثناء إقلاعها من تركيا إلى موسكو ثم إلى فنزويلا، حسبما أورد موقع "بوليتيكو" الأميركي.
وقد تم شحن طن من الذهب الفنزويلي في طرود يشرف عليها الجيش إلى تركيا، من أجل صقلها وتجهيزها، ووفقا لوكالة "بلومبرغ"، قال مسؤولون أميركيون إن بعضا من كمية الذهب قد يشق طريقه إلى إيران في انتهاك للعقوبات المفروضة على طهران.
وكانت تركيا قد تورطت في السابق في خطط لتجنب العقوبات الأميركية على إيران من خلال المتاجرة بالذهب.
وتبرز تركيا كأبرز الداعمين لمادورو في الأزمة الحالية، رغم اعتراف الكثير من الدول بغايدو رئيسا بالوكالة إلى حين إجراء انتخابات رئاسية.
وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين نقلا عن أردوغان: "أخي مادورو! قف مرفوع القامة ونحن نقف إلى جانبك. تحت قيادة الرئيس رجب طيب أردوغان ستحافظ تركيا على موقفها المبدئي ضد جميع محاولات الانقلاب".
وفي المقابل، أعلنت العديد من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة إنها ستعرف بزعيم المعارضة الفنزويلية كرئيس مؤقت للبلاد
فعقب إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان غايدو نفسه رئيسا للبلاد، تعقب مراقبو الطيران، طائرة تابعة للملياردير التركي تورغاي سينر - مالك مجموعة سينر - أثناء إقلاعها من تركيا إلى موسكو ثم إلى فنزويلا، حسبما أورد موقع "بوليتيكو" الأميركي.
وقد تم شحن طن من الذهب الفنزويلي في طرود يشرف عليها الجيش إلى تركيا، من أجل صقلها وتجهيزها، ووفقا لوكالة "بلومبرغ"، قال مسؤولون أميركيون إن بعضا من كمية الذهب قد يشق طريقه إلى إيران في انتهاك للعقوبات المفروضة على طهران.
وكانت تركيا قد تورطت في السابق في خطط لتجنب العقوبات الأميركية على إيران من خلال المتاجرة بالذهب.
وتبرز تركيا كأبرز الداعمين لمادورو في الأزمة الحالية، رغم اعتراف الكثير من الدول بغايدو رئيسا بالوكالة إلى حين إجراء انتخابات رئاسية.
وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين نقلا عن أردوغان: "أخي مادورو! قف مرفوع القامة ونحن نقف إلى جانبك. تحت قيادة الرئيس رجب طيب أردوغان ستحافظ تركيا على موقفها المبدئي ضد جميع محاولات الانقلاب".
وفي المقابل، أعلنت العديد من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة إنها ستعرف بزعيم المعارضة الفنزويلية كرئيس مؤقت للبلاد