الملكة إليزابيث تحث بريطانيا على التوصل لأرضية مشتركة مع الاتحاد الأوروبي
01-25-2019 10:06 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -نوال الحارثي دعت ملكة بريطانيا، الملكة اليزابيث الثانية، اليوم المواطنين إلى إحترام الرأي الآخر والتوصل إلى أرضية مشتركة.
ونوهت الملكة اليزابيث الثانية في رسالتها إلى أهمية التمسك بالقيم التي حافظت على تماسك المجتمع خلال القرن الماضي من خلال تذكية روح الصداقة وتقبل وجهات النظر المختلفة والإهتمام بإحتياجات الآخرين.
وذكّرت الملكة من خلال الرسالة بأن كل جيل يواجه تحديات وفرصاً جديدة، وبينما نبحث عن إجابات لقضايا العصر الحديث، أنا أفضل الوصفات المجربة والمُختبَرة، مثل التحدث بشكل جيد عن بعضنا البعض واحترام وجهات النظر المختلفة، والتوحد من اجل إيجاد أرضية مشتركة، والتعاطي مع التحديات بنظرة شاملة.
ودعت الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا إلى السعي للتوصل لتفاهمات مشتركة والنظر إلى الصورة الأوسع، في مناشدة مستترة لأهل السياسة في بلادها لحل الأزمة المتعلقة بالخروج من الاتحاد الأوروبي والتي صدمت المستثمرين والحلفاء على حد سواء.
وتواجه بريطانيا مع استمرار العد التنازلي لموعد انسحابها رسميا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس آذار أكبر أزمة سياسية في نصف قرن في ظل ما تعانيه من مصاعب بشأن كيفية الخروج من التكتل الذي انضمت إليه عام 1973، أو حتى ما إذا كانت ستخرج منه بالأساس.
وكالات
ونوهت الملكة اليزابيث الثانية في رسالتها إلى أهمية التمسك بالقيم التي حافظت على تماسك المجتمع خلال القرن الماضي من خلال تذكية روح الصداقة وتقبل وجهات النظر المختلفة والإهتمام بإحتياجات الآخرين.
وذكّرت الملكة من خلال الرسالة بأن كل جيل يواجه تحديات وفرصاً جديدة، وبينما نبحث عن إجابات لقضايا العصر الحديث، أنا أفضل الوصفات المجربة والمُختبَرة، مثل التحدث بشكل جيد عن بعضنا البعض واحترام وجهات النظر المختلفة، والتوحد من اجل إيجاد أرضية مشتركة، والتعاطي مع التحديات بنظرة شاملة.
ودعت الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا إلى السعي للتوصل لتفاهمات مشتركة والنظر إلى الصورة الأوسع، في مناشدة مستترة لأهل السياسة في بلادها لحل الأزمة المتعلقة بالخروج من الاتحاد الأوروبي والتي صدمت المستثمرين والحلفاء على حد سواء.
وتواجه بريطانيا مع استمرار العد التنازلي لموعد انسحابها رسميا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس آذار أكبر أزمة سياسية في نصف قرن في ظل ما تعانيه من مصاعب بشأن كيفية الخروج من التكتل الذي انضمت إليه عام 1973، أو حتى ما إذا كانت ستخرج منه بالأساس.
وكالات