ورشة عمل بجامعة الطائف تناقش المسؤولية الاجتماعية في رؤية 2030
01-23-2019 10:13 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عقدت جامعة الطائف، ممثلة بوحدة العمل التطوعي بعمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة، ورشة عمل بعنوان: " المسؤولية الاجتماعية والعمل التطوعي في ظل رؤية 2030".
وجاء تنظيم الورشة ضمن فعاليات ملتقى التطوع الثاني، الذي نظمته الجامعة في إطار مشاركاتها في ملتقى مكة الثقافي (كيف نكون قدوة)، المقام هذا العام تحت عنوان: "كيف نكون قدوة في تطوير مدننا لخدمة الحج والعمرة".
وهدفت الورشة التي قدمها المشرف العام على الشبكة السعودية للمسؤولية الاجتماعية الدكتور الرمضي بن قاعد الصقري، إلى تنمية المعارف في مجال المسؤولية الاجتماعية وفق مواصفات المسؤولية الاجتماعية الأيزو (26000) وتشجيع العمل التطوعي، بترغيب المواطنين في المشاركة بالأنشطة التطوعية وتعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، من خلال الدعم اللوجيستي من قبل الشركات.
كما تناولت الورشة متطلبات نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية في المجتمع السعودي وواقع اهتمام الإعلام بتعزيز أداء المسؤولية الاجتماعية وتوضيح الفرق بين العمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية.
وناقش مقدم الورشة مع الحضور فرص العمل الأفضل التي من شأنها الإسهام في زيادة عدد المتطوعين، وتعزيز خبراتهم وتأثير ذلك على حياتهم وبيئتهم وطرق رفع نسبة إسهام القطاع غير الربحي لتصل إلى خمسة في المئة بحلول العام 2030.
وجاء تنظيم الورشة ضمن فعاليات ملتقى التطوع الثاني، الذي نظمته الجامعة في إطار مشاركاتها في ملتقى مكة الثقافي (كيف نكون قدوة)، المقام هذا العام تحت عنوان: "كيف نكون قدوة في تطوير مدننا لخدمة الحج والعمرة".
وهدفت الورشة التي قدمها المشرف العام على الشبكة السعودية للمسؤولية الاجتماعية الدكتور الرمضي بن قاعد الصقري، إلى تنمية المعارف في مجال المسؤولية الاجتماعية وفق مواصفات المسؤولية الاجتماعية الأيزو (26000) وتشجيع العمل التطوعي، بترغيب المواطنين في المشاركة بالأنشطة التطوعية وتعزيز قيام الشركات بمسؤولياتها الاجتماعية، من خلال الدعم اللوجيستي من قبل الشركات.
كما تناولت الورشة متطلبات نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية في المجتمع السعودي وواقع اهتمام الإعلام بتعزيز أداء المسؤولية الاجتماعية وتوضيح الفرق بين العمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية.
وناقش مقدم الورشة مع الحضور فرص العمل الأفضل التي من شأنها الإسهام في زيادة عدد المتطوعين، وتعزيز خبراتهم وتأثير ذلك على حياتهم وبيئتهم وطرق رفع نسبة إسهام القطاع غير الربحي لتصل إلى خمسة في المئة بحلول العام 2030.