زوكربرج مؤسس فيسبوك يعتزم تنظيم نقاشات عامة عن التكنولوجيا كتحد شخصي في 2019
01-10-2019 06:11 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -نوال الحارثي أعلن مارك زوكربرج الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك يوم أمس الأول أنه سيستضيف سلسلة من المناقشات العامة عن مستقبل التكنولوجيا في المجتمع في إطار تحد شخصي هذا العام.
وأعلن زوكربرج عن خطته في منشور سنوي له على فيسبوك يعلن فيه قراراته للعام الجديد، وكان من بينها العام الماضي تعلم اللغة الصينية لقراء كتابين في الشهر.
وقال زوكربرج في رسالة على فسبوك ”سأتحدث كل بضعة أسابيع مع زعماء وخبراء وأناس من مجتمعنا في ميادين مختلفة وسأجرب صيغا متنوعة كي أجعلها مثيرة للاهتمام، وستكون جميعها متاحة للعامة من خلال صفحتي على فيسبوك وعلى تطبيق إنستجرام أو على وسائط أخرى“.
وتضررت سمعة فيسبوك العام الماضي بسبب فضيحة تتعلق بالبيانات تورطت فيها شركة استشارات سياسية بريطانية وتعلقت بالبيانات الشخصية لملايين المستخدمين الأمر الذي أخضع شبكة التواصل الاجتماعي لمراقبة صارمة في أنحاء العالم.
وقال زوكربرج العام الماضي إنه سيتغلب على الكثير من مشكلات فيسبوك مثل استخدام خطاب الكراهية ونشر معلومات مضللة والتدخل السياسي.
وفي إطار تلك المساعي، عززت فيسبوك جهودها للتحقق من الوقائع وفرضت إجراءات صارمة على الصفحات والحسابات المثيرة للريبة وحسنت أنظمتها لتحديد هوية أصحاب الحسابات المزيفة، لكن الشركة لا تزال تواجه انتقادات من المراقبين والمشرعين بأنها لم تفعل ما يكفي .
وكالات
وأعلن زوكربرج عن خطته في منشور سنوي له على فيسبوك يعلن فيه قراراته للعام الجديد، وكان من بينها العام الماضي تعلم اللغة الصينية لقراء كتابين في الشهر.
وقال زوكربرج في رسالة على فسبوك ”سأتحدث كل بضعة أسابيع مع زعماء وخبراء وأناس من مجتمعنا في ميادين مختلفة وسأجرب صيغا متنوعة كي أجعلها مثيرة للاهتمام، وستكون جميعها متاحة للعامة من خلال صفحتي على فيسبوك وعلى تطبيق إنستجرام أو على وسائط أخرى“.
وتضررت سمعة فيسبوك العام الماضي بسبب فضيحة تتعلق بالبيانات تورطت فيها شركة استشارات سياسية بريطانية وتعلقت بالبيانات الشخصية لملايين المستخدمين الأمر الذي أخضع شبكة التواصل الاجتماعي لمراقبة صارمة في أنحاء العالم.
وقال زوكربرج العام الماضي إنه سيتغلب على الكثير من مشكلات فيسبوك مثل استخدام خطاب الكراهية ونشر معلومات مضللة والتدخل السياسي.
وفي إطار تلك المساعي، عززت فيسبوك جهودها للتحقق من الوقائع وفرضت إجراءات صارمة على الصفحات والحسابات المثيرة للريبة وحسنت أنظمتها لتحديد هوية أصحاب الحسابات المزيفة، لكن الشركة لا تزال تواجه انتقادات من المراقبين والمشرعين بأنها لم تفعل ما يكفي .
وكالات