42 شاعرا في مهرجان الشارقة للشعر العربي
01-10-2019 02:45 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -نوال الحارثي أعلن محمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية بدائرة الثقافة بالشارقة، المنسق العام لمهرجان الشارقة للشعر العربي بحسب وكالة أنباء الشعر تفاصيل الدورة السابعة عشرة التي تنطلق فعالياتها يوم الأحد المقبل 13 يناير2019 بقصر الثقافة في الشارقة، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد، حاكم الشارقة، و أضاف أن المهرجان يستضيف 42 شاعراً من عدة دول عربية، وتتخلله أنشطة ثقافية متنوعة، و أشار إللى أن الفعاليات تتواصل حتى الثامن عشر من الشهر الحالي.
جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عقد في قاعات المؤتمرات في دائرة الثقافة، بحضور سعادة عبد الله العويس، رئيس الدائرة، ومحمد البريكي مدير المهرجان، إلى جانب شعراء، وإعلاميين، ومهتمين بالقصيدة.
وأعلن سعادة العويس عن انطلاق مجلة فصلية (كل ثلاثة أشهر) تحمل عنوان “الحيرة من الشارقة”،وتصدر في عددها الأول بالتزامن مع مهرجان الشارقة للشعر العربي عن دائرة الثقافة، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، وتتضمن موضوعات شعرية متنوعة.
وأشار القصيّر بدايةً إلى أن انطلاقة المهرجان منذ سبعة عشر عاماً أسّست قاعدة شعريّةً هي اليوم منصّة أدبيّة تطلُّ على جغرافيات ثقافية متعدّدة في الوطنِ العربيّ، وأوضح إلى أنها تذهبُ إلى تنفيذ رؤية صاحبِ السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمّد القاسمي، عضوِ المجلسِ الأعلى للاتّحاد، حاكمِ الشارقة، في إدامة العملِ الثقافيِّ والاهتمامِ بالإبداعِ والمبدعين”.
وتابع :” اليومّ، وبعد عِقدينِ من العملِ في بيتِ الشعرِ في الشارقةِ، تُواصلُ الدورةً السابعةَ عشرةَ من المِهْرَجانِ، الطريقَ الذي أسّسَ له صاحبُ السموِّ، حاكمُ الشارقةِ حفظه الله، انطلاقاً من يقينِه بأهمّيةِ دعمِ الثقافةِ، وحثِّه على تواصُلِ السعيِ لتحقيقِ رؤيةِ مشروعِ الإمارةِ الثقافيِّ والتنويريِّ المتكاملِ.
هكذا صار المِهْرَجانُ نهْجاً للاحتفاءِ بالشعرِ والشعراءِ، تتألّقُ في سمائِه القصيدةُ العربيةُ بعد أن بات له موعدٌ متجدّدٌ يتجمّعُ فيه أهلُه وصانعوه، ليكونَ عيداً نحتفي به جميعاً بجمالِ اللغةِ ووهْجِ نورِها.
ولفت فيما يخصّ جائزة الشارقة للشعر العربي :”أخذ مهرجان الشارقة للشعر العربي على عاتقه تكريم شخصيّات شعريّة ضمن جائزة الشارقة للشعر العربيِّ، لها أثرها في الساحة الإبداعية العربية.وفي هذه الدورة من الجائزة، وهي الدورة التاسعة، يكرّم المهرجان قامتين شعريّتين أثْرت الساحةَ الإبداعيةَ وساهمتْ بدورها البارز في خدمة الشعر وإدامتِه”.
وسلّط المنسق العام للمهرجان الضوء على شخصيتي هذا العام، وفي السياق قال :”وقعَ الاختيارُ على الشاعرين: المصريِّمحمد محمد الشهاوي، والإماراتيِّسيف محمد سعيد المري.والشاعر الشهاوي من مواليد 1940، صدرتْ له دواوين شعريّةٌ متعددةٌ نذكر منها: “ثورةُ الشعر”، و”قلتُ للشعر” و”مسافرٌ في الطوفانِ”، فيما نال العديد من الجوائز.والشاعر المرّي من مواليد 1962، شاعرٌ وقاصٌّ وكاتبٌ وإعلاميٌّ، من أعمالِه الشعريةِ “الأغاريد”، و”العناقيدُ”، ويساهمُ في المشهدينِ الثقافيِّ والإعلاميِّ على مستوى دولةِ الإماراتِ والعالمِ العربيِّ”.
وذكر القصيّر تفاصيل برنامج المهرجان بدءاً من حفلِ الافتتاحِ الذي يُقامُ عندَ الساعةِ السادسةِ والنصفِ من مساءِ يومِ الأحدِ المقبلِ في قصرِ الثقافةِ، وأوضح أن فقراتُه ستشهد مقدمةً عن الشعرِ في الشارقةِ والعالمِ العربيِّ بجهودِ صاحبِ السموِّ حاكمِ الشارقةِ حفظه الله، كما سيتمُّ عرضٌ تسجيليٌّ عنْ حصادِ مِهْرَجاناتِ بيوتِ الشعرِ في الوطنِ العربيّ للعام الماضي.
وأضاف :”يشهدُ اليومُ الافتتاحيُّ دعوةَ صاحبِ السموِّ حاكمِ الشارقةِ لتكريمِ شخصيّتي المِهْرَجانِ محمد محمد الشهاوي من مصر، وسيف المرّي من الإمارات، كما سيشهدُ قراءاتٍ شعريةً للشاعرالسعوديّ عبد اللطيف بن يوسف، والشاعر العراقيّ عمر عنّاز.
– كما سيتمّ تقديمُ إهداءاتٍ من بيوتِ الشعرِ العربيّةِ “مطبوعاتٌ توثيقيّةٌ لأنشطةِ بيوتِ الشعرِ العربيةِ”.
وأردف القصير :”ثاني أيّامِ المِهْرَجانِ يشهدُ أمسيةً شعريّةً، وتوقيعَ ديوانِ شخصيّةِ المِهْرَجانِ المُكرّمةِ محمّد الشهاوي، في قصرِ الثقافةِ، ويشاركُ في الأمسيةِ الشعراءُ: إيهاب البشبيشي من مصر، وطلال سالم من الإمارات، وشميسة النعماني من سلطنة عُمان، وعمر الراجي من المغرب، وجاكيتي سيك من موريتانيا، وعلي أبو عجمية من فلسطين، وتقدّمُها الإعلامية صفية الشحي”.
وحول الندوة، تحدث المنسق العام :”تقامُ في ثالثِ أيّامِ المِهْرَجانِ ندوةٌ أدبيّةٌ صباحية بعنوان “الشعرُ والترجمةُ.. تقاربٌ وفيٌّ أم تباينٌ خلّاقٌ؟” يشارك فيها خمسةُ شعراءَ ومترجمين، وهم في الجلسةِ الأولى: الدكتور بهاء عبدالمجيد – مصر، والدكتور حنين عمر – الجزائر، والشاعر نزار سرطاوي من فلسطين، ويديرُها الدكتور محمد مصطفى أبو الشوارب، ويشارك في الجلسة الثانية الدكتورة هند سوداني من تونس، والدكتور أحمد الحريشي من المغرب، ويديرُ الجلسةَ القاصُّ السوريُّ نوّاف يونس”.
كما سيشهدُ ثالثُ أيّامِ المهرجان، أمسيةً شعريّةً وتوقيعَ ديوانٍ للشاعرِ عاطف الفراية، في قصرِ الثقافةِ، ويشاركُ في الأمسيةِ الشعراءُ: راشد عيسى من الأردنّ، ونجاة الظاهري من الإمارات، وحسن بعيتي من سوريا، وبحر الدين عبدالله من السودان، والشاذلي القرواشي من تونس، ويقدمُها الشاعر السودانيّ الصديق عمر الصديق”.
واستطرد :”رابعُ أيامِ المِهْرَجانِ، تقامُ أصبوحةٌ وأمسيةٌ شعريّةٌ، حيثُ تفتحُ الجامعةُ القاسميةُ أبوابَها للأصبوحةِ الشعريةِ التي يشاركُ فيها: عبد الرزاق الربيعي من عُمان، ومنى حسن من السودان، ولانا سويدات من الأردن، وأحمد الحريشي من المغرب، وحنين عمر من الجزائر، وصباح الدبي من المغرب، ويقدّمُها أكرم قنبس من سوريا.
في الأمسيةِ الشعريةِ التي تقام في قصر الثقافة، يشاركُ الشعراءُ حسن المطروشي من عُمان، وتهاني الصبيح من السعودية، وعبدالله أبو شميس من الأردن، ومحمد المؤيد المجذوب من السودان، وإبراهيم محمد إبراهيم من الإمارات، وعلي مصطفى لون من نيجيريا، والمتوكل طه من فلسطين، ويقدّمُها الشاعر مخلص الصغير من المغرب”.
وأنهى القصيّر بقول :” قبلَ يومٍ واحدٍ على ختامِ المهرجانِ تقامُ أمسيةٌ شعريةٌ لسبعةِ شعراءَ، وحفلُ توقيعٍ للشاعرةِ السودانيةِ منى حسن، ويشاركُ في الأمسيةِ: يوسف عبد العزيز من الأردن، وعبد اللطيف بن يوسف من السعودية، وعبد المنعم الأمير من العراق، وعُلا خضارو من لبنان، وعقبة مزوزي من الجزائر، وأحمد حسن أبو الياس من مصر، ويقدّمُها عبد اللطيف محجوب من السودان، فيما تُختتَمُ فعالياتُ المِهْرَجانِ بالأمسيةِ الشعريةِ التي يستضيفُها قصرُ الثقافةِ، ويشاركُ فيها ستةُ شعراءَ، هم: محمد إبراهيم يعقوب من السعودية، وشفيقة وعيل من الجزائر، ونزار النداوي من العراق، ودعاء البياتنة من الأردن، ومحمد المامي من موريتانيا، وعمر عناز من العراق، ويقدمها عمر أبو الهيجاء من الأردن”.
جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عقد في قاعات المؤتمرات في دائرة الثقافة، بحضور سعادة عبد الله العويس، رئيس الدائرة، ومحمد البريكي مدير المهرجان، إلى جانب شعراء، وإعلاميين، ومهتمين بالقصيدة.
وأعلن سعادة العويس عن انطلاق مجلة فصلية (كل ثلاثة أشهر) تحمل عنوان “الحيرة من الشارقة”،وتصدر في عددها الأول بالتزامن مع مهرجان الشارقة للشعر العربي عن دائرة الثقافة، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، وتتضمن موضوعات شعرية متنوعة.
وأشار القصيّر بدايةً إلى أن انطلاقة المهرجان منذ سبعة عشر عاماً أسّست قاعدة شعريّةً هي اليوم منصّة أدبيّة تطلُّ على جغرافيات ثقافية متعدّدة في الوطنِ العربيّ، وأوضح إلى أنها تذهبُ إلى تنفيذ رؤية صاحبِ السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمّد القاسمي، عضوِ المجلسِ الأعلى للاتّحاد، حاكمِ الشارقة، في إدامة العملِ الثقافيِّ والاهتمامِ بالإبداعِ والمبدعين”.
وتابع :” اليومّ، وبعد عِقدينِ من العملِ في بيتِ الشعرِ في الشارقةِ، تُواصلُ الدورةً السابعةَ عشرةَ من المِهْرَجانِ، الطريقَ الذي أسّسَ له صاحبُ السموِّ، حاكمُ الشارقةِ حفظه الله، انطلاقاً من يقينِه بأهمّيةِ دعمِ الثقافةِ، وحثِّه على تواصُلِ السعيِ لتحقيقِ رؤيةِ مشروعِ الإمارةِ الثقافيِّ والتنويريِّ المتكاملِ.
هكذا صار المِهْرَجانُ نهْجاً للاحتفاءِ بالشعرِ والشعراءِ، تتألّقُ في سمائِه القصيدةُ العربيةُ بعد أن بات له موعدٌ متجدّدٌ يتجمّعُ فيه أهلُه وصانعوه، ليكونَ عيداً نحتفي به جميعاً بجمالِ اللغةِ ووهْجِ نورِها.
ولفت فيما يخصّ جائزة الشارقة للشعر العربي :”أخذ مهرجان الشارقة للشعر العربي على عاتقه تكريم شخصيّات شعريّة ضمن جائزة الشارقة للشعر العربيِّ، لها أثرها في الساحة الإبداعية العربية.وفي هذه الدورة من الجائزة، وهي الدورة التاسعة، يكرّم المهرجان قامتين شعريّتين أثْرت الساحةَ الإبداعيةَ وساهمتْ بدورها البارز في خدمة الشعر وإدامتِه”.
وسلّط المنسق العام للمهرجان الضوء على شخصيتي هذا العام، وفي السياق قال :”وقعَ الاختيارُ على الشاعرين: المصريِّمحمد محمد الشهاوي، والإماراتيِّسيف محمد سعيد المري.والشاعر الشهاوي من مواليد 1940، صدرتْ له دواوين شعريّةٌ متعددةٌ نذكر منها: “ثورةُ الشعر”، و”قلتُ للشعر” و”مسافرٌ في الطوفانِ”، فيما نال العديد من الجوائز.والشاعر المرّي من مواليد 1962، شاعرٌ وقاصٌّ وكاتبٌ وإعلاميٌّ، من أعمالِه الشعريةِ “الأغاريد”، و”العناقيدُ”، ويساهمُ في المشهدينِ الثقافيِّ والإعلاميِّ على مستوى دولةِ الإماراتِ والعالمِ العربيِّ”.
وذكر القصيّر تفاصيل برنامج المهرجان بدءاً من حفلِ الافتتاحِ الذي يُقامُ عندَ الساعةِ السادسةِ والنصفِ من مساءِ يومِ الأحدِ المقبلِ في قصرِ الثقافةِ، وأوضح أن فقراتُه ستشهد مقدمةً عن الشعرِ في الشارقةِ والعالمِ العربيِّ بجهودِ صاحبِ السموِّ حاكمِ الشارقةِ حفظه الله، كما سيتمُّ عرضٌ تسجيليٌّ عنْ حصادِ مِهْرَجاناتِ بيوتِ الشعرِ في الوطنِ العربيّ للعام الماضي.
وأضاف :”يشهدُ اليومُ الافتتاحيُّ دعوةَ صاحبِ السموِّ حاكمِ الشارقةِ لتكريمِ شخصيّتي المِهْرَجانِ محمد محمد الشهاوي من مصر، وسيف المرّي من الإمارات، كما سيشهدُ قراءاتٍ شعريةً للشاعرالسعوديّ عبد اللطيف بن يوسف، والشاعر العراقيّ عمر عنّاز.
– كما سيتمّ تقديمُ إهداءاتٍ من بيوتِ الشعرِ العربيّةِ “مطبوعاتٌ توثيقيّةٌ لأنشطةِ بيوتِ الشعرِ العربيةِ”.
وأردف القصير :”ثاني أيّامِ المِهْرَجانِ يشهدُ أمسيةً شعريّةً، وتوقيعَ ديوانِ شخصيّةِ المِهْرَجانِ المُكرّمةِ محمّد الشهاوي، في قصرِ الثقافةِ، ويشاركُ في الأمسيةِ الشعراءُ: إيهاب البشبيشي من مصر، وطلال سالم من الإمارات، وشميسة النعماني من سلطنة عُمان، وعمر الراجي من المغرب، وجاكيتي سيك من موريتانيا، وعلي أبو عجمية من فلسطين، وتقدّمُها الإعلامية صفية الشحي”.
وحول الندوة، تحدث المنسق العام :”تقامُ في ثالثِ أيّامِ المِهْرَجانِ ندوةٌ أدبيّةٌ صباحية بعنوان “الشعرُ والترجمةُ.. تقاربٌ وفيٌّ أم تباينٌ خلّاقٌ؟” يشارك فيها خمسةُ شعراءَ ومترجمين، وهم في الجلسةِ الأولى: الدكتور بهاء عبدالمجيد – مصر، والدكتور حنين عمر – الجزائر، والشاعر نزار سرطاوي من فلسطين، ويديرُها الدكتور محمد مصطفى أبو الشوارب، ويشارك في الجلسة الثانية الدكتورة هند سوداني من تونس، والدكتور أحمد الحريشي من المغرب، ويديرُ الجلسةَ القاصُّ السوريُّ نوّاف يونس”.
كما سيشهدُ ثالثُ أيّامِ المهرجان، أمسيةً شعريّةً وتوقيعَ ديوانٍ للشاعرِ عاطف الفراية، في قصرِ الثقافةِ، ويشاركُ في الأمسيةِ الشعراءُ: راشد عيسى من الأردنّ، ونجاة الظاهري من الإمارات، وحسن بعيتي من سوريا، وبحر الدين عبدالله من السودان، والشاذلي القرواشي من تونس، ويقدمُها الشاعر السودانيّ الصديق عمر الصديق”.
واستطرد :”رابعُ أيامِ المِهْرَجانِ، تقامُ أصبوحةٌ وأمسيةٌ شعريّةٌ، حيثُ تفتحُ الجامعةُ القاسميةُ أبوابَها للأصبوحةِ الشعريةِ التي يشاركُ فيها: عبد الرزاق الربيعي من عُمان، ومنى حسن من السودان، ولانا سويدات من الأردن، وأحمد الحريشي من المغرب، وحنين عمر من الجزائر، وصباح الدبي من المغرب، ويقدّمُها أكرم قنبس من سوريا.
في الأمسيةِ الشعريةِ التي تقام في قصر الثقافة، يشاركُ الشعراءُ حسن المطروشي من عُمان، وتهاني الصبيح من السعودية، وعبدالله أبو شميس من الأردن، ومحمد المؤيد المجذوب من السودان، وإبراهيم محمد إبراهيم من الإمارات، وعلي مصطفى لون من نيجيريا، والمتوكل طه من فلسطين، ويقدّمُها الشاعر مخلص الصغير من المغرب”.
وأنهى القصيّر بقول :” قبلَ يومٍ واحدٍ على ختامِ المهرجانِ تقامُ أمسيةٌ شعريةٌ لسبعةِ شعراءَ، وحفلُ توقيعٍ للشاعرةِ السودانيةِ منى حسن، ويشاركُ في الأمسيةِ: يوسف عبد العزيز من الأردن، وعبد اللطيف بن يوسف من السعودية، وعبد المنعم الأمير من العراق، وعُلا خضارو من لبنان، وعقبة مزوزي من الجزائر، وأحمد حسن أبو الياس من مصر، ويقدّمُها عبد اللطيف محجوب من السودان، فيما تُختتَمُ فعالياتُ المِهْرَجانِ بالأمسيةِ الشعريةِ التي يستضيفُها قصرُ الثقافةِ، ويشاركُ فيها ستةُ شعراءَ، هم: محمد إبراهيم يعقوب من السعودية، وشفيقة وعيل من الجزائر، ونزار النداوي من العراق، ودعاء البياتنة من الأردن، ومحمد المامي من موريتانيا، وعمر عناز من العراق، ويقدمها عمر أبو الهيجاء من الأردن”.