معرض الرياض للأصالة والتراث يسدل الستار على فعالياته
01-06-2019 03:01 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أسدل معرض الرياض للأصالة والتراث مساء أمس السبت الستار على فعاليات نسخته الأولى، بعد أن حذب نحو 4 آلاف زائر على مدى 3 أيام، وسجل تواجد 318 رأساً من الخيل العربية الأصيلة، تمثل 150 من مرابط وإسطبلات المملكة .
وسلم معالي أمين منطقة الرياض المهندس طارق بن عبدالعزيز الفارس الجوائز للفائزين في بطولة الرياض لجمال الخيل العربية الأصيلة (أصالة وتراث)، لفئات الخيل سعودية الأصل والمنشأ (مهرات، أمهار، أفراس، فحول)، حيث سلم الفائزين 6 سيارات مهداة من الرعاة، في حفل أقيم وسط حضور جماهيري، وحضور حشد من الأمراء والمسؤولين.
وأعرب المدير العام لمعرض الرياض للأصالة والتراث عبدالله السدحان عن سعادته بنجاح فعاليات المعرض، مقدماً شكر المشاركين والرعاة.
وقال: "المعرض الذي يقام للمرة الأولى في مركز الرياض الدولي، ثقافي في المقام الأول، ويسعى لغرس التراث في نفوس النشء، كاشفاً أن النسخة الأولى من المعرض مهدت الطريق لإقامة 5 دورات قادمة منه.
وشهد ختام البطولة، التي يشرف عليها مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة، منافسة قوية بين المتسابقين، وفاز بالمركز الأول من فئة المهرات أعمار سنة المهرة (دارين السيد) من مربط (السيد) العائدة لخالد بن سعيد السيد، وفي فئة المهرات أعمار سنتين وثلاث سنوات فازت المهرة (ميمونة إيه إم) من مربط (المحمدية) العائدة لسمو الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله ، وفي فئة الأمهار عمر سنة واحدة فاز المهر (دوسر السيد) من مربط (السيد)، وفي فئة الأمهار عمر سنتين وثلاث سنوات فاز المهر (نبيل السكب) من إسطبلات (السكب) العائدة لعبدالعزيز بن إبراهيم البرغش.
فيما فاز في فئة الأفراس الفرس (اليندورا) من مربط (الجوزاء) التي تعود لمحمد بن دليم بن مسباق العطاوي العتيبي، وفي فئة الفحول، فاز الخيل (مشهور المحمدية) من مربط المحمدية.
وتخلل فعاليات اليوم الأخير مزاد للخيل، شهد منافسة قوية لامتلاك الأمهار المعروضة، أعلاها ثمناً بيعت بـ 350 ألف ريال.
وعلى مدى ثلاثة أيام، استمتع الجمهور بأقسام المعرض الثلاثة: الفروسية، الصقور والإبل، إذ جاء ملبياً لشغف المهتمين بالتراث، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 التي اهتمت بالمحافظة على تراث المملكة الأصيل، ونقله للأجيال القادمة.
وتنوعت فعاليات المعرض ما بين رياضية وثقافية وتعليمية للأطفال، ومن بينها: الفنون التشكيلية، الحرف اليدوية، المجلس، رمي السهام، الطرائد الحية، الدعو، صقاقير المستقبل، أكاديمية الخيل، وقسم خاص للأطفال، كما كان المعرض فرصة لعشاق التصوير لالتقاط أجمل الصور وأفضلها.
وسلم معالي أمين منطقة الرياض المهندس طارق بن عبدالعزيز الفارس الجوائز للفائزين في بطولة الرياض لجمال الخيل العربية الأصيلة (أصالة وتراث)، لفئات الخيل سعودية الأصل والمنشأ (مهرات، أمهار، أفراس، فحول)، حيث سلم الفائزين 6 سيارات مهداة من الرعاة، في حفل أقيم وسط حضور جماهيري، وحضور حشد من الأمراء والمسؤولين.
وأعرب المدير العام لمعرض الرياض للأصالة والتراث عبدالله السدحان عن سعادته بنجاح فعاليات المعرض، مقدماً شكر المشاركين والرعاة.
وقال: "المعرض الذي يقام للمرة الأولى في مركز الرياض الدولي، ثقافي في المقام الأول، ويسعى لغرس التراث في نفوس النشء، كاشفاً أن النسخة الأولى من المعرض مهدت الطريق لإقامة 5 دورات قادمة منه.
وشهد ختام البطولة، التي يشرف عليها مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة، منافسة قوية بين المتسابقين، وفاز بالمركز الأول من فئة المهرات أعمار سنة المهرة (دارين السيد) من مربط (السيد) العائدة لخالد بن سعيد السيد، وفي فئة المهرات أعمار سنتين وثلاث سنوات فازت المهرة (ميمونة إيه إم) من مربط (المحمدية) العائدة لسمو الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله ، وفي فئة الأمهار عمر سنة واحدة فاز المهر (دوسر السيد) من مربط (السيد)، وفي فئة الأمهار عمر سنتين وثلاث سنوات فاز المهر (نبيل السكب) من إسطبلات (السكب) العائدة لعبدالعزيز بن إبراهيم البرغش.
فيما فاز في فئة الأفراس الفرس (اليندورا) من مربط (الجوزاء) التي تعود لمحمد بن دليم بن مسباق العطاوي العتيبي، وفي فئة الفحول، فاز الخيل (مشهور المحمدية) من مربط المحمدية.
وتخلل فعاليات اليوم الأخير مزاد للخيل، شهد منافسة قوية لامتلاك الأمهار المعروضة، أعلاها ثمناً بيعت بـ 350 ألف ريال.
وعلى مدى ثلاثة أيام، استمتع الجمهور بأقسام المعرض الثلاثة: الفروسية، الصقور والإبل، إذ جاء ملبياً لشغف المهتمين بالتراث، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 التي اهتمت بالمحافظة على تراث المملكة الأصيل، ونقله للأجيال القادمة.
وتنوعت فعاليات المعرض ما بين رياضية وثقافية وتعليمية للأطفال، ومن بينها: الفنون التشكيلية، الحرف اليدوية، المجلس، رمي السهام، الطرائد الحية، الدعو، صقاقير المستقبل، أكاديمية الخيل، وقسم خاص للأطفال، كما كان المعرض فرصة لعشاق التصوير لالتقاط أجمل الصور وأفضلها.