مهرجان محمد بن زايد للهجن ينطلق 12 يناير في عجمان
01-05-2019 01:28 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -غاده القحطاني تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة .. تنطلق في 12 يناير الجاري بميدان التلة في عجمان فعاليات مهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة " التلة – 2019 " الذي يقام للعام الثامن على التوالي في مختلف مناطق الدولة.
وتشمل منافسات المهرجان - الذي يستمر 6 أيام - فئات " الحقايق واللقايا والأيذاع والثنايا والحول والزمول " فيما تتنافس هجن الجماعة على 160 شوطا و12 رمزا .
وخصصت اللجنة المنظمة جوائز للفائزين في الأشواط والرموز للحقايق واللقايا والإيذاع والثنايا حيث يحصل الفائزون على كأس ومليون درهم لأشواط الأبكار وكأس و800 ألف درهم لأشواط الجعدان فيما ينال الفائزون في اليوم الختامي المخصص للحول سيفا ومليونين ونصف المليون درهم لأشواط الحول المحليات والمفتوح، أما في أشواط الزمول المحليات والمفتوح فيحصل الفائزون على بندقية ومليون ونصف المليون درهم.
ويحظى أبناء الإمارة التي تحتضن السباقات بأشواط خاصة حيث تكون أول أربعة أشواط في الفترة الصباحية من المهرجان مخصصة لهم لتوفير فرص التنافس والتحدي للفوز بالناموس في بداية انطلاقة المنافسات.
يذكر أن فعاليات النسخة الأولى للمهرجان انطلقت خلال عام 2012 في منطقة السوان في إمارة رأس الخيمة وواصل المهرجان سلسلة دوراته السنوية ونجاحاته بمشاركات متميزة من ملاك الهجن ومضمريها من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حيث أقيمت عام 2013 الدورة الثانية للمهرجان في منطقة اللبسة في إمارة أم القيوين فيما كانت محطته الثالثة عام 2014 في مدينة الذيد بإمارة الشارقة وعام 2015 استضاف الدورة الرابعة ميدان التلة في إمارة عجمان وخلال عام 2016 أقيم المهرجان في منطقة السوان في رأس الخيمة بينما احتضن ميدان اللبسة منافسات عام 2017 ..أما نسخة العام الماضي 2018 فقد استضافها ميدان الذيد.
وشهد المهرجان في مختلف دوراته السابقة مشاركات وإقبالا محليا وخليجيا متميزا من قبل ملاك الإبل ومضمريها ومحبي هذه الرياضة التراثية والموروث الأصيل بجانب مستوى التنظيم والاستضافة.
ويشكل المهرجان ملتقى سنويا رياضيا وتراثيا لمحبي هذه الرياضة الأصيلة وملاك الإبل والمضمرين فيما يهدف إلى المحافظة على هذا الموروث الإماراتي والخليجي والعربي الأصيل في نهج أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " في الاهتمام والمحافظة على تراث الآباء والأجداد الذي يعد جزءا مهما من تاريخ وثقافة دولة الإمارات والحرص على توثيقه ونقله إلى الآجيال.
وام
وتشمل منافسات المهرجان - الذي يستمر 6 أيام - فئات " الحقايق واللقايا والأيذاع والثنايا والحول والزمول " فيما تتنافس هجن الجماعة على 160 شوطا و12 رمزا .
وخصصت اللجنة المنظمة جوائز للفائزين في الأشواط والرموز للحقايق واللقايا والإيذاع والثنايا حيث يحصل الفائزون على كأس ومليون درهم لأشواط الأبكار وكأس و800 ألف درهم لأشواط الجعدان فيما ينال الفائزون في اليوم الختامي المخصص للحول سيفا ومليونين ونصف المليون درهم لأشواط الحول المحليات والمفتوح، أما في أشواط الزمول المحليات والمفتوح فيحصل الفائزون على بندقية ومليون ونصف المليون درهم.
ويحظى أبناء الإمارة التي تحتضن السباقات بأشواط خاصة حيث تكون أول أربعة أشواط في الفترة الصباحية من المهرجان مخصصة لهم لتوفير فرص التنافس والتحدي للفوز بالناموس في بداية انطلاقة المنافسات.
يذكر أن فعاليات النسخة الأولى للمهرجان انطلقت خلال عام 2012 في منطقة السوان في إمارة رأس الخيمة وواصل المهرجان سلسلة دوراته السنوية ونجاحاته بمشاركات متميزة من ملاك الهجن ومضمريها من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حيث أقيمت عام 2013 الدورة الثانية للمهرجان في منطقة اللبسة في إمارة أم القيوين فيما كانت محطته الثالثة عام 2014 في مدينة الذيد بإمارة الشارقة وعام 2015 استضاف الدورة الرابعة ميدان التلة في إمارة عجمان وخلال عام 2016 أقيم المهرجان في منطقة السوان في رأس الخيمة بينما احتضن ميدان اللبسة منافسات عام 2017 ..أما نسخة العام الماضي 2018 فقد استضافها ميدان الذيد.
وشهد المهرجان في مختلف دوراته السابقة مشاركات وإقبالا محليا وخليجيا متميزا من قبل ملاك الإبل ومضمريها ومحبي هذه الرياضة التراثية والموروث الأصيل بجانب مستوى التنظيم والاستضافة.
ويشكل المهرجان ملتقى سنويا رياضيا وتراثيا لمحبي هذه الرياضة الأصيلة وملاك الإبل والمضمرين فيما يهدف إلى المحافظة على هذا الموروث الإماراتي والخليجي والعربي الأصيل في نهج أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " في الاهتمام والمحافظة على تراث الآباء والأجداد الذي يعد جزءا مهما من تاريخ وثقافة دولة الإمارات والحرص على توثيقه ونقله إلى الآجيال.
وام