أول رحلة بحرية نسائية سعودية بقيادة كابتن نشوه جمال
09-11-2017 11:53 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-سماء الشريف تم بمباركة حرس الحدود في منطقة المدينة المنورة ممثلة بمحافظة ينبع وموافقة العقيد سطام داخلَ الحازمي، القيام بأول رحلة بحرية نسائية سعودية بقيادة كابتن نشوه جمال
انطلقت من مرسى ينبع الصناعية المؤقت في يوم الجمعة ١٦ ذو الحجة ١٤٣٨ هجري الموافق ٨ سبتمبر ٢٠١٧ ميلادي
وبادرت الكابتن نشوه جمال المسؤوله على الرحلة بالإعلان عن الرحلة وكل احتياجات الغواصات وتوفير المواصلات من جده إلى ينبع ذهابا وايابا وبالتحضيرات اللازمه لذلك.
وبالتنسيق مع الكابتن حسن الجهني لتوفير القوارب وتحديد مواقع الغوص
وبالتنسيق مع مركز غواص المغامرات كابتن أحمد ابوعنق لتوفير الأوراق الادارية والمعدات وقادة الغوص المحلي :
كابتن آمين خضر
كابتن عبدالسلام موافي
شاركت في الرحلة الأولى من نوعها عدد ٢٨ سيدة وتم توفير عدد ٣ قوارب للتنقل من المرسى إلى مواقع الغوص والنزهة وبمشاركة ٦ مدربات محترفات للغوص النسائي في المنطقة الغربية،
وتم توفير قارب مرافق للطوارىء وللإنقاذ وحمل المعدات.
كانت الخطة هي زيارة موقع حطام السفينة أيونا والغارقة منذ حوالي مئة عام لكن تم تغيير الموقع بسبب سوء الأحوال الجوية إلى زيارة منطقتي أم خشة والسبعة شعب (ابوقلاوة)
قاموا قادة الغوص المحلي بإعطاء شرح لمواقع الغوص للغوص الآمن في كلا المنطقتين، تم توزيع المجموعات الى فرق نظام الزماله للغوص على اعماق مختلفة بحسب تدريب الغواصات وخبرتهم في عالم الغوص.
عادت الرحلة إلى المرسى بعد صلاة العصر من نفس اليوم وقد عبرت المشاركات عن سعادتهن حيث كانت المشاركة الأولى لعدد كبير منهن في حياتهن في رحلة بحرية بالقارب وعاشوا التجربة كاملة بكافة تفاصيلها المشوقه وأكدوا الرغبة لتكرارها
وترى المشاركات أن هذه الرحلة نتاج :
قرار معاملة المرأة السعوديه مثل الرجل في المناشط البحريه والغوص وتأكيدا لجذب السياحة البحرية وتحقيقاً لرؤية 2030 والسيدات السعوديات لهن دور ودعم لتحقيق تلك الرؤية وبوضوح
لذلك كان هدف رحلتنا وتحمل مشاقها .
كما وجهت المشاركات الشكر لحكومتنا وقراراتها التي تنصب في صالح الشعب داعين لها بالتوفيق والسداد .
انطلقت من مرسى ينبع الصناعية المؤقت في يوم الجمعة ١٦ ذو الحجة ١٤٣٨ هجري الموافق ٨ سبتمبر ٢٠١٧ ميلادي
وبادرت الكابتن نشوه جمال المسؤوله على الرحلة بالإعلان عن الرحلة وكل احتياجات الغواصات وتوفير المواصلات من جده إلى ينبع ذهابا وايابا وبالتحضيرات اللازمه لذلك.
وبالتنسيق مع الكابتن حسن الجهني لتوفير القوارب وتحديد مواقع الغوص
وبالتنسيق مع مركز غواص المغامرات كابتن أحمد ابوعنق لتوفير الأوراق الادارية والمعدات وقادة الغوص المحلي :
كابتن آمين خضر
كابتن عبدالسلام موافي
شاركت في الرحلة الأولى من نوعها عدد ٢٨ سيدة وتم توفير عدد ٣ قوارب للتنقل من المرسى إلى مواقع الغوص والنزهة وبمشاركة ٦ مدربات محترفات للغوص النسائي في المنطقة الغربية،
وتم توفير قارب مرافق للطوارىء وللإنقاذ وحمل المعدات.
كانت الخطة هي زيارة موقع حطام السفينة أيونا والغارقة منذ حوالي مئة عام لكن تم تغيير الموقع بسبب سوء الأحوال الجوية إلى زيارة منطقتي أم خشة والسبعة شعب (ابوقلاوة)
قاموا قادة الغوص المحلي بإعطاء شرح لمواقع الغوص للغوص الآمن في كلا المنطقتين، تم توزيع المجموعات الى فرق نظام الزماله للغوص على اعماق مختلفة بحسب تدريب الغواصات وخبرتهم في عالم الغوص.
عادت الرحلة إلى المرسى بعد صلاة العصر من نفس اليوم وقد عبرت المشاركات عن سعادتهن حيث كانت المشاركة الأولى لعدد كبير منهن في حياتهن في رحلة بحرية بالقارب وعاشوا التجربة كاملة بكافة تفاصيلها المشوقه وأكدوا الرغبة لتكرارها
وترى المشاركات أن هذه الرحلة نتاج :
قرار معاملة المرأة السعوديه مثل الرجل في المناشط البحريه والغوص وتأكيدا لجذب السياحة البحرية وتحقيقاً لرؤية 2030 والسيدات السعوديات لهن دور ودعم لتحقيق تلك الرؤية وبوضوح
لذلك كان هدف رحلتنا وتحمل مشاقها .
كما وجهت المشاركات الشكر لحكومتنا وقراراتها التي تنصب في صالح الشعب داعين لها بالتوفيق والسداد .