الصين تعتزم حظر السيارات التي تعمل بالوقود

09-11-2017 11:16 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات أعلنت الصين السوق الأولى للسيارات في العالم، أنها تعمل على وضع جدول زمني "لحظر" إنتاج وبيع السيارات التي تعمل بالوقود الأحفوري، ما يشكل هدفا ضخما يشجع منذ الآن على تطوير السيارات الكهربائية.
وصرح نائب وزير الصناعة شين غوبين في نهاية الأسبوع الماضي أن وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات "باشرت أبحاثا" حول هذا الموضوع و"ستضع جدولا زمنيا على ارتباط بالإدارات المعنية".
وبالتالي ستحذو بكين حذو فرنسا وبريطانيا اللتين أبلغتا مؤخرا عن عزمهما على حظر بيع السيارات العاملة بالديزل والبنزين في أسواقهما بحلول العام 2040.
ويرسي القانون نظاما معقدا تمثل فيه كل سيارة يتم بيعها عددا معينا من العلامات، تكون أكثر سخاء للسيارات الكهربائية. ويتحتم على كل من شركات السيارات اعتبارا من العام المقبل جمع 8 بالمئة من علاماتها من "السيارات الخضراء" من أصل مجموع مبيعاتها.
وهو ما يثير قلق بعض مجموعات السيارات مثل الألمانية "فولكسفاغن التي باعت اربعة ملايين سيارة العام الماضي في الصين، ويدفع مجمل شركات السيارات على زيادة عرضها من السيارات النظيفة بأسرع ما أمكن في الصين.
وقال شين في نهاية الأسبوع إن هذه السياسة الجديدة ستدخل حيز التنفيذ "في المستقبل القريب"، وفق وكالة أنباء الصين الجديدة.
وصرح نائب وزير الصناعة شين غوبين في نهاية الأسبوع الماضي أن وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات "باشرت أبحاثا" حول هذا الموضوع و"ستضع جدولا زمنيا على ارتباط بالإدارات المعنية".
وبالتالي ستحذو بكين حذو فرنسا وبريطانيا اللتين أبلغتا مؤخرا عن عزمهما على حظر بيع السيارات العاملة بالديزل والبنزين في أسواقهما بحلول العام 2040.
ويرسي القانون نظاما معقدا تمثل فيه كل سيارة يتم بيعها عددا معينا من العلامات، تكون أكثر سخاء للسيارات الكهربائية. ويتحتم على كل من شركات السيارات اعتبارا من العام المقبل جمع 8 بالمئة من علاماتها من "السيارات الخضراء" من أصل مجموع مبيعاتها.
وهو ما يثير قلق بعض مجموعات السيارات مثل الألمانية "فولكسفاغن التي باعت اربعة ملايين سيارة العام الماضي في الصين، ويدفع مجمل شركات السيارات على زيادة عرضها من السيارات النظيفة بأسرع ما أمكن في الصين.
وقال شين في نهاية الأسبوع إن هذه السياسة الجديدة ستدخل حيز التنفيذ "في المستقبل القريب"، وفق وكالة أنباء الصين الجديدة.