منظمات حقوقية فلسطينية تطالب بوقف حملات السرقة والنهب التي يتعرض لها مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق

01-02-2019 02:42 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -نوال الحارثي طالبت منظمات حقوقية فلسطينية في بيروت، بوقف حملات السرقة والنهب التي تتعرض لها المنازل والمحلات التجارية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق الجنوبي.
وأكدت في بيان لها اليوم، أن ظاهرة ما تسمى بالتعفيش وسرقة منازل وممتلكات المدنيين في مخيم اليرموك لا تزال مستمرة، من قبل عناصر مسلحة تابعة للنظام السوري.
وأشارت إلى أن صورًا نشرت في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت عددًا من العناصر المسلحة يقومون بسرقة منازل اليرموك دون حسيب ولا رقيب.
بدورها ،أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا أن عناصر أمن النظام السوري لا زالوا حتى اليوم يقومون بنهب محتويات ما تبقى من بيوت الفلسطينيين في المخيم، في ظل منع سكانه من العودة إليه.
وطالبت المجموعة التي تتخذ من بيروت مقرًا لها ، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالعمل على تأمين حياة آمنة ومستقرة للاجئين الفلسطينيين الذين مازلوا في مخيم اليرموك.
مما يذكر أن المليشيات المسلحة الموالية لنظام الأسد قامت بسرقة ونهب منازل المدنيين في مخيم اليرموك والأحياء المجاورة التي سيطر عليها النظام يوم 21 أيار / مايو المنصرم، في ظاهرة ما بات يُعرف بالتعفيش.
واس
وأكدت في بيان لها اليوم، أن ظاهرة ما تسمى بالتعفيش وسرقة منازل وممتلكات المدنيين في مخيم اليرموك لا تزال مستمرة، من قبل عناصر مسلحة تابعة للنظام السوري.
وأشارت إلى أن صورًا نشرت في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت عددًا من العناصر المسلحة يقومون بسرقة منازل اليرموك دون حسيب ولا رقيب.
بدورها ،أكدت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا أن عناصر أمن النظام السوري لا زالوا حتى اليوم يقومون بنهب محتويات ما تبقى من بيوت الفلسطينيين في المخيم، في ظل منع سكانه من العودة إليه.
وطالبت المجموعة التي تتخذ من بيروت مقرًا لها ، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالعمل على تأمين حياة آمنة ومستقرة للاجئين الفلسطينيين الذين مازلوا في مخيم اليرموك.
مما يذكر أن المليشيات المسلحة الموالية لنظام الأسد قامت بسرقة ونهب منازل المدنيين في مخيم اليرموك والأحياء المجاورة التي سيطر عليها النظام يوم 21 أيار / مايو المنصرم، في ظاهرة ما بات يُعرف بالتعفيش.
واس