الشخلوبة .. قرية مصرية بلا بطالة ويقصدها السياح
12-22-2018 07:30 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ دعاء الحربي الشخلوبة قرية مصرية تقع على ضفاف " بحيرة_البرلس " بمحافظة كفر الشيخ شمال البلاد ، وهي قرية بلا بطالة ، رغم اعتماد سكانها على مهنة واحدة وهي صيد الأسماك ، وأصبحت مقصداً يرتاده السياح بسبب المناظر الخلابة والطيور المهاجرة .
تقع في نهاية قناة صغيرة من النيل تصب في بحيرة البرلس ، ويقيم فيها ما يقرب من 15 ألف نسمة ، ويعود سبب تسمية القرية بهذا الاسم إلى تجمع كميات من الأسماك تسمى " الشخلوت " تأتي من البحر المتوسط وتستقر في هذا المكان .
وأن القرية لاقت شهرة عالمية من خلال الصورة التي حصلت على جائزة ويكيبيديا لأفضل صورة عام 2017 وكانت للمنزل الصغير المقام فوق جزيرة بالمياه على ضفاف القرية ، وأنه في الأصل كان مقرا يجتمع فيه الصيادون لبيع الأسماك ، وبعد تغيير مكان اجتماعهم وانتقالهم منه ، أصبح هذا المكان الهادئ المحاط بالنباتات والأشجار من كل الجهات وجهة للزائرين والسائحين الأجانب .
وتمتاز القرية ، بالتخصص في حرفة الصيد ، وكل المهن التي يعتمد عليها الصيادون بداية من صنع الشباك بأنواعها وصولاً إلى المراكب والسلال المختلفة ، ولذلك لا تعاني القرية من البطالة .
وأنها منعزلة بسبب موقعها عن باقي القري ، ولذلك حافظت على هويتها وتقاليدها فضلاً عن تميز سكانها بكرم الضيافة والترحاب بالزائرين الذين يفدون إليها من شتى بقاع العالم .
وأن صيد الأسماك وهو المصدر الوحيد لسكان القرية أصبح مهدداً بسبب ما أصاب بحيرة البرلس من مخلفات الصرف ، مطالبة بتطهير البحيرة وإزالة الحشائش دوريا لمنع نفوق الأسماك مع صيانة البواغيز التي تتدفق مياه البحر إليها .
وتقام في القرية مزادات يومية لبيع الأسماك ، التي تباع بأسعار مناسبة ومن كافة الأنواع ، وهي مقسمة لقسمين تفصل بينهما البحيرة ويتنقل الأهالي بينهما بالمراكب أو عبر جسور صغيرة
العربية . نت
تقع في نهاية قناة صغيرة من النيل تصب في بحيرة البرلس ، ويقيم فيها ما يقرب من 15 ألف نسمة ، ويعود سبب تسمية القرية بهذا الاسم إلى تجمع كميات من الأسماك تسمى " الشخلوت " تأتي من البحر المتوسط وتستقر في هذا المكان .
وأن القرية لاقت شهرة عالمية من خلال الصورة التي حصلت على جائزة ويكيبيديا لأفضل صورة عام 2017 وكانت للمنزل الصغير المقام فوق جزيرة بالمياه على ضفاف القرية ، وأنه في الأصل كان مقرا يجتمع فيه الصيادون لبيع الأسماك ، وبعد تغيير مكان اجتماعهم وانتقالهم منه ، أصبح هذا المكان الهادئ المحاط بالنباتات والأشجار من كل الجهات وجهة للزائرين والسائحين الأجانب .
وتمتاز القرية ، بالتخصص في حرفة الصيد ، وكل المهن التي يعتمد عليها الصيادون بداية من صنع الشباك بأنواعها وصولاً إلى المراكب والسلال المختلفة ، ولذلك لا تعاني القرية من البطالة .
وأنها منعزلة بسبب موقعها عن باقي القري ، ولذلك حافظت على هويتها وتقاليدها فضلاً عن تميز سكانها بكرم الضيافة والترحاب بالزائرين الذين يفدون إليها من شتى بقاع العالم .
وأن صيد الأسماك وهو المصدر الوحيد لسكان القرية أصبح مهدداً بسبب ما أصاب بحيرة البرلس من مخلفات الصرف ، مطالبة بتطهير البحيرة وإزالة الحشائش دوريا لمنع نفوق الأسماك مع صيانة البواغيز التي تتدفق مياه البحر إليها .
وتقام في القرية مزادات يومية لبيع الأسماك ، التي تباع بأسعار مناسبة ومن كافة الأنواع ، وهي مقسمة لقسمين تفصل بينهما البحيرة ويتنقل الأهالي بينهما بالمراكب أو عبر جسور صغيرة
العربية . نت